خرج اللبنانيون في تظاهرات غاضبة تحت عنوان «يوم الحساب»، للمطالبة برحيل السلطة الحاكمة، وأثار الانفجار، الذي حوّل بيروت إلى ساحة خراب كبيرة وشرّد نحو 300 ألف شخص من منازلهم، تعاطفاً دولياً مع لبنان، الذي يصله مسؤولون غربيون وعرب تباعاً وتتدفق المساعدات الخارجية إليه.
{ الأندبندنت