+ A
A -
ضرب الرياضيون الأتراك المشاركون في مونديال أم الألعاب في لندن مثالاً رائعاً اخر لمعدنهم النفيس والأصيل باستضافة اخوانهم القطريين في خيمة الإعداد الخاصة بهم في منطقة التسخين- وتنازلوا عن مساحة مقدرة داخل خيمة التجهيز التي تسبق لحظة نزول الأبطال إلى الملعب الرئيسي بدوره حيا كابتن خالد المري إداري البعثة سلوك ومشاعر الأتراك تجاه الرياضيين القطريين بأنها مشاعر صادقة وتنم عن الاخوة الحقيقية والروابط المتينة التي تجمع البلدين آملا التوفيق لرياضيي تركيا وقطر بالتوفيق في الاستحقاق العالمي ويحصدون ثمار جهودهم المقدرة لرفع رايتهما عاليا في محفل أم الالعاب.
