+ A
A -
قامت الوطن بزيارة إلى مدينة الخور للاطلاع عن قرب على تجهيزات استاد البيت المونديالي، إذ وصلت مرحلة الإنشاءات في المشروع إلى نسبة 40 %، ويتواجد فيه أكثر من 2000 عامل.
وقد تم بناء الأساسات الأولية، وبناء الجدران، وتركيب أعمدة الأقسام من المدرجات السفلية التي ستحمل هيكل الاستاد، حيث تعمل 21 رافعة لاتمام المهمة. وقد أكد مسؤولو الاستاد أن المشروع العملاق سينتهي العمل منه في 2018، وستتم استضافة بعض المباريات والبطولات المختلفة لاختبار جاهزية الملعب للمونديال مبكرا، كما سيشمل محيط الاستاد حديقة ضخمة جدا، إلى جانب فندق 5 نجوم ومول ومهبط للطائرات، كما شيدت الجهات المسؤولة قرية لعمال الاستاد، على أعلى مستوى من المعايير، تتوفر بها كل وسائل الراحة والأمان والترفيه.
وقد أكد الدكتور ناصر الهاجري مدير المشروع أن البداية كانت صعبة للغاية، ولكن خلال شهري يناير وفبراير تم تجاوز أغلب الصعوبات، وأصبح الانشاء يسير بخطى سريعة. وقال إن المشروع ليس فقط مجرد استاد لكرة القدم، بل هو مشروع متكامل، سيستفيد منه أهالي المنطقة.
وكشف الدكتور الهاجري أن المشروع احتاج إلى أكثر من 11 مليون طن من الدفان، وأشار إلى أن الملعب سيكون مكيفا بالكامل وذا سقف متحرك، وهو ملائم لفصلي الصيف والشتاء.
وقد تم بناء الأساسات الأولية، وبناء الجدران، وتركيب أعمدة الأقسام من المدرجات السفلية التي ستحمل هيكل الاستاد، حيث تعمل 21 رافعة لاتمام المهمة. وقد أكد مسؤولو الاستاد أن المشروع العملاق سينتهي العمل منه في 2018، وستتم استضافة بعض المباريات والبطولات المختلفة لاختبار جاهزية الملعب للمونديال مبكرا، كما سيشمل محيط الاستاد حديقة ضخمة جدا، إلى جانب فندق 5 نجوم ومول ومهبط للطائرات، كما شيدت الجهات المسؤولة قرية لعمال الاستاد، على أعلى مستوى من المعايير، تتوفر بها كل وسائل الراحة والأمان والترفيه.
وقد أكد الدكتور ناصر الهاجري مدير المشروع أن البداية كانت صعبة للغاية، ولكن خلال شهري يناير وفبراير تم تجاوز أغلب الصعوبات، وأصبح الانشاء يسير بخطى سريعة. وقال إن المشروع ليس فقط مجرد استاد لكرة القدم، بل هو مشروع متكامل، سيستفيد منه أهالي المنطقة.
وكشف الدكتور الهاجري أن المشروع احتاج إلى أكثر من 11 مليون طن من الدفان، وأشار إلى أن الملعب سيكون مكيفا بالكامل وذا سقف متحرك، وهو ملائم لفصلي الصيف والشتاء.
