+ A
A -
الكويت- سعد عايد
تشارك الفنانة زهرة الخرجي في تصوير المسلسل الاجتماعي «سما صغيرة» من تأليف السيناريست الإماراتي محمد حسن عبدالله، إخراج حسين الحليبي ومن المتوقع ان يعرض في شهر رمضان المقبل
ويشارك في بطولة العمل بالاضافة الى الخرجي كل من أسمهان توفيق، علي جمعة، محمد صفر، ليلى عبدالله، سامر المصري، زهرة الربيعي، مديحة كنيفاتي، حبيب غلوم، زهرة بدن، هند نزار، وغيرهم من نجوم الشاشة الخليجية وستدور أحداث العمل في 30 حلقة.
وعن العمل قالت الخرجي: العمل يتناول الحب والجمال والصراع بروح درامية وتشويق، وقصص منفتحة وقريبة للمشاهد الخليجي والعربي، في شكل درامي خليجي وعربي معاصر وحديث.
وأضافت: تدور جميع الأحداث في مدينة أنطاليا التركية من خلال شخصيات نسائية بمختلف الأعمار، مع شخصيات رجالية متداخلة وتنوع الثقافات والأفكار، متطرقا إلى الحب والصراع والمرض والفرح في حياة الإنسان الخليجي والعربي المغترب بكل التفاصيل والمتغيرات بمحيطه، أيضا يتطرق إلى الصراع الإنساني عبر خطوط درامية متشابكة ومشوقة، ويقدم عدة نماذج لشخصيات نسائية عانت آثار العنف بحياتها اليومية. وحول سيطرة البطولة النسائية على الأعمال قالت: لنكن واقعيين، فالمجتمع معظمه من الشباب، وهو ينتمي إلى الجيل الجديد، والقضايا الموجودة في المجتمع الآن تخصهم مع المرأة، لذلك سنجد الكثير من الشباب والنساء في الدراما، على عكس ما كان عليه الأمر في السنوات الماضية.
الخرجي تحدثت عن قلة أعمالها بالآونة الأخيرة بالقول: أنتقي أعمالي بحرص وأبحث عن الجوانب التي تضيف لي ليس فنيا فقط بل إنسانيا كذلك وأغلب الأعمال التي أعتذر عنها إما أن تكون مكررة وذات افكار مستهلكة أو لا تضيف لي شيئاً جديداً وخطواتي بشكل عام دقيقة وحريصة أن أبتعد عن المجاملة باختياراتي الفنية.
تشارك الفنانة زهرة الخرجي في تصوير المسلسل الاجتماعي «سما صغيرة» من تأليف السيناريست الإماراتي محمد حسن عبدالله، إخراج حسين الحليبي ومن المتوقع ان يعرض في شهر رمضان المقبل
ويشارك في بطولة العمل بالاضافة الى الخرجي كل من أسمهان توفيق، علي جمعة، محمد صفر، ليلى عبدالله، سامر المصري، زهرة الربيعي، مديحة كنيفاتي، حبيب غلوم، زهرة بدن، هند نزار، وغيرهم من نجوم الشاشة الخليجية وستدور أحداث العمل في 30 حلقة.
وعن العمل قالت الخرجي: العمل يتناول الحب والجمال والصراع بروح درامية وتشويق، وقصص منفتحة وقريبة للمشاهد الخليجي والعربي، في شكل درامي خليجي وعربي معاصر وحديث.
وأضافت: تدور جميع الأحداث في مدينة أنطاليا التركية من خلال شخصيات نسائية بمختلف الأعمار، مع شخصيات رجالية متداخلة وتنوع الثقافات والأفكار، متطرقا إلى الحب والصراع والمرض والفرح في حياة الإنسان الخليجي والعربي المغترب بكل التفاصيل والمتغيرات بمحيطه، أيضا يتطرق إلى الصراع الإنساني عبر خطوط درامية متشابكة ومشوقة، ويقدم عدة نماذج لشخصيات نسائية عانت آثار العنف بحياتها اليومية. وحول سيطرة البطولة النسائية على الأعمال قالت: لنكن واقعيين، فالمجتمع معظمه من الشباب، وهو ينتمي إلى الجيل الجديد، والقضايا الموجودة في المجتمع الآن تخصهم مع المرأة، لذلك سنجد الكثير من الشباب والنساء في الدراما، على عكس ما كان عليه الأمر في السنوات الماضية.
الخرجي تحدثت عن قلة أعمالها بالآونة الأخيرة بالقول: أنتقي أعمالي بحرص وأبحث عن الجوانب التي تضيف لي ليس فنيا فقط بل إنسانيا كذلك وأغلب الأعمال التي أعتذر عنها إما أن تكون مكررة وذات افكار مستهلكة أو لا تضيف لي شيئاً جديداً وخطواتي بشكل عام دقيقة وحريصة أن أبتعد عن المجاملة باختياراتي الفنية.
