+ A
A -
أكرم الفرجابيأوضحت المواطنة مريم الحميدي أن قرار تخصيص مراكز صحية للقطريين يعد أمرا إيجابيا وخُطوة في سبيل تطوير الخدمات الصحية للمواطنين، مشيدةً بالمنظومة الصحية وحالة التطوير التى تشهدها من حين لآخر، من أجل توفير الراحة والوقت والجهد على المراجعين سواء داخل مستشفى حمد أو المراكز الصحية، مؤكدة أن القرار من شأنه تقليل مدة الانتظار وتحسين نظام المواعيد، وجعله أكثر تطورا عما كان فى الماضي، كما أنه يخفف كثيرا من ازدحامات المراجعين بمراكز الرعاية الصحية الأولية.
وأكدت الحميدي أنَّ القطاع الصحي في قطر ممتاز، ولكننا نطمح إلى المزيد من التطوّر، فهو قطاع مهم ولابدّ من رعايته، حتى تكون الخدمات المقدمة مُناسبة للمواطن، فمن أبرز مشاكل القطاع الرئيسية التي بسببها أصبح الكثير من المواطنين لا يقصدون القطاع الحكومي، ويتجهون مباشرة للقطاع الخاص، مشكلة المواعيد سواء بالعيادات التخصصية بالمراكز الصحية أو في العيادات الخارجية بمؤسّسة حمد الطبية، منوهةً بأن أي نظام صحي في العالم يعاني مشاكل، ولكن بالنظر للمشاكل التي يعاني منها القطاع الصحي بدولة قطر نجد أنه يمكن تقليلها أو حلّها من جذورها باتخاذ القرارات السليمة.
وأكدت الحميدي أنَّ القطاع الصحي في قطر ممتاز، ولكننا نطمح إلى المزيد من التطوّر، فهو قطاع مهم ولابدّ من رعايته، حتى تكون الخدمات المقدمة مُناسبة للمواطن، فمن أبرز مشاكل القطاع الرئيسية التي بسببها أصبح الكثير من المواطنين لا يقصدون القطاع الحكومي، ويتجهون مباشرة للقطاع الخاص، مشكلة المواعيد سواء بالعيادات التخصصية بالمراكز الصحية أو في العيادات الخارجية بمؤسّسة حمد الطبية، منوهةً بأن أي نظام صحي في العالم يعاني مشاكل، ولكن بالنظر للمشاكل التي يعاني منها القطاع الصحي بدولة قطر نجد أنه يمكن تقليلها أو حلّها من جذورها باتخاذ القرارات السليمة.
