+ A
A -
أشادت المواطنة أمل عبدالملك بقرار تخصيص مراكز صحية للقطريين، مؤكدة أنها خطوة إيجابية تُحسب لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية الحريصة على تقديم خدمات عالية المستوى تليق بالشعب القطري، من خلال تشغيل المراكز الصحية التي أصبحت وكأنها مستشفيات صغيرة من الخدمات المتقدمة التي توفرها للمرضى والمراجعين.
ونوهت عبد الملك بأن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية تتخذ مجموعة من القيم مثل الكفاءة والجودة ويظهر ذلك واضحاً في مستوى الخدمات الصحية المتوفرة لاسيما في المراكز الجديدة، وطالما طالب الجمهور بتخصيص مستشفيات أو مراكز للقطريين نظرا لخصوصية المجتمع وبقرار الرعاية الأولية بتخصيص أربعة مراكز للمواطنين فهي أولاً تثبت مدى تعاونها واحترامها رغبة الجمهور والمستفيدين من الخدمات الصحية وهو حق من حقوق المواطنين، خاصة وأننا نعيش في مجتمع منفتح على ثقافات عدة ويضم جنسيات مختلفة يفوق عددها المواطنين، متوقعةً أن بذلك يمكن للمرضى والمستفيدين من خدمات الرعاية الأولية، متابعة أمورهم الصحية بشكل سلس وسريع، فطالما اشتكى المرضى من المواعيد المتباعدة ومن الزحمة على الأطباء ومرافق المراكز الصحية مثل الصيدلية والمختبرات وعيادات الأسنان وغيرها، فبذلك ستخف الزحمة وساعات الانتظار على المرضى وسيقل الضغط على الأطباء الذين يحتاجون إلى تركيز أثناء إجراء الفحوصات للمرضى.
وأضافت: اختيرت المراكز الأربعة لتشمل معظم المناطق في الدولة من الشمال للجنوب حتى يتسنى للمستفيدين من الخدمات الصحية الوصول بيسر للمركز المعني، معربةً عن تفاؤلها هذه الخطوة التي تعتقد أنها إحدى الخطط الإستراتيجية للرعاية الأولية التي تسعى للتفرد والتميز في تقديم الخدمات الطبية والصحية للجميع سواء كانوا مواطنين أو مقيمين.
ونوهت عبد الملك بأن مؤسسة الرعاية الصحية الأولية تتخذ مجموعة من القيم مثل الكفاءة والجودة ويظهر ذلك واضحاً في مستوى الخدمات الصحية المتوفرة لاسيما في المراكز الجديدة، وطالما طالب الجمهور بتخصيص مستشفيات أو مراكز للقطريين نظرا لخصوصية المجتمع وبقرار الرعاية الأولية بتخصيص أربعة مراكز للمواطنين فهي أولاً تثبت مدى تعاونها واحترامها رغبة الجمهور والمستفيدين من الخدمات الصحية وهو حق من حقوق المواطنين، خاصة وأننا نعيش في مجتمع منفتح على ثقافات عدة ويضم جنسيات مختلفة يفوق عددها المواطنين، متوقعةً أن بذلك يمكن للمرضى والمستفيدين من خدمات الرعاية الأولية، متابعة أمورهم الصحية بشكل سلس وسريع، فطالما اشتكى المرضى من المواعيد المتباعدة ومن الزحمة على الأطباء ومرافق المراكز الصحية مثل الصيدلية والمختبرات وعيادات الأسنان وغيرها، فبذلك ستخف الزحمة وساعات الانتظار على المرضى وسيقل الضغط على الأطباء الذين يحتاجون إلى تركيز أثناء إجراء الفحوصات للمرضى.
وأضافت: اختيرت المراكز الأربعة لتشمل معظم المناطق في الدولة من الشمال للجنوب حتى يتسنى للمستفيدين من الخدمات الصحية الوصول بيسر للمركز المعني، معربةً عن تفاؤلها هذه الخطوة التي تعتقد أنها إحدى الخطط الإستراتيجية للرعاية الأولية التي تسعى للتفرد والتميز في تقديم الخدمات الطبية والصحية للجميع سواء كانوا مواطنين أو مقيمين.
