+ A
A -
كتب أكرم الفرجابي أكد عدد من مسؤولي مكاتب الحج والعمرة جاهزيتهم لإكمال إجراءات حجاج بيت الله الحرام، واصفين الانتهاء من عملية التسجيل في وقت مبكر بالخطوة الممتازة، كونها تتيح لهم التحرك بأريحية كبيرة، أثناء إتمامهم إجراءات التعاقدات على السكن ووسائل المواصلات والتغذية، مع الشركات والجهات المعنية في المملكة.
وأشاروا في تصريحات خاصة لـ الوطن، إلى أن أسعار الحج لموسم 1443هـ ستشهد زيادة تتراوح ما بين 20 و30 % عما كانت عليه في السابق، لافتين إلى أن سعر خدمات إقامة الحجاج بمخيمات منى وعرفات ارتفعت هذا العام، وستشهد أسعار الإقامة بفنادق مكة المكرمة والمدينة المنورة زيادة كبيرة في الأسعار، فضلاً عن نسب الزيادة في أسعار تذاكر الطيران ووسائل النقل داخل المملكة العربية السعودية.
وأوضحوا أن جميع أهل قطر من مواطنين ومقيمين متلهفون ومتشوقون لزيارة بيت الله الحرام ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، لافتين إلى أن كافة الحملات المعتمدة بالدولة ستقوم باتخاذ كافة الاحتياطات والإجراءات التي تضمن أمن وسلامة الحجاج والمعتمرين، من خلال البدء في استكمال كافة الترتيبات المتبعة لتسيير الحملات إلى بيت الله الحرام، والتسهيل على الحجاج والمعتمرين للقيام بإجراءاتهم بيسر ومرونة.
تحضيرات مبكرة
بداية، يقول أشرف شاهين، مدير حملة القدس للحج والعمرة، إن التحضيرات المبكرة، تتيح المجال للمقبولين هذا الموسم، استكمال إجراءاتهم قبيل إجازة الصيف، مما يمنحهم فرصة قضاء إجازاتهم، بعد استكمال كافة متطلبات رحلة الحج، حيث إنه من المتوقع أن تتم كافة الإجراءات الخاصة بتسجيل الحجاج في الحملات والكشف عن المساكن وإجازتها قبل إجازة الصيف، بعد أن يتم اختيار المقبولين الذين تنطبق عليهم الشروط وإبلاغهم بذلك عبر رسائل نصية إلى هواتفهم، ثم يطلب منهم بعد ذلك سرعة التوجه لاختيار الحملة التي يرغبون التسجيل فيها، علماً أنه سيتم إلغاء قبول المتقدم آليا في حال عدم التسجيل خلال المدة الممنوحة ويحل محله آخر من قائمة الانتظار، وأي حملة لا يمكنها التوجه لاستئجار المساكن في مكة قبل التأكد من عدد الحجاج المسجلين لديها.
وقال شاهين إن أسعار الحج لعام 1443هـ ستشهد زيادة لثلاثة أسباب، أولاً: ارتفاع أسعار المخيمات بمكة، وثانياً: الخيام أصبحت بأسِرَّة لعدد «4» حجاج فقط في الخيمة، وثالثا ارتفاع أسعار تذاكر الطيران، متوقعاً أن تكون تكلفة الحج لهذا العام «30» ألف ريال جواً و«15» ألف ريال لحملات البر، معربا عن آمله أن يكون أداء فريضة الحج هذا العام هو الخطوة الأولى لعودة الحملات لما كانت عليه في سابق عهدها، مؤكدا حرصهم على تهيئة كل الظروف وتوفير كافة الوسائل التي تضمن أجواء مناسبة للحجاج منذ مغادرتهم البلاد إلى الأراضي المقدسة وحتى عودتهم إلى أرض الوطن، في ظل وجود إجراءات معينة لتسيير الحملات، وهي إجراءات جديدة بالنسبة لهم باعتبار أن حملات الحج والعمرة القطرية كانت متوقفة عن تسيير الحملات لما يقارب الخمس سنوات.
سبل الراحة
من جانبه يؤكد مجدي رزق، المدير التنفيذي لحملة طيبة للحج والعمرة، أن حملات الحج والعمرة القطرية لا تدخر جهدا في توفير كل سبل الراحة للحجاج وتستجيب لكافة الملاحظات التي تتلقاها بخصوص السكن والتغذية وإجراءات الأمن والسلامة والنقل وغيرها من الخدمات، انطلاقا من حرصها على تقديم خدمات راقية لحجاج قطر، وذلك باتخاذ كافة التدابير التي من شأنها توفير ظروف أكثر أماناً وراحة لحجاج الدولة في مسكنهم وتنقلاتهم، خصوصا في ظل تعطش الناس للذهاب إلى الأراضي المقدسة بعد فترة التوقف الطويلة، منوهاً بأن هناك فروقات في أسعار الخدمات المقدمة، لذلك تتراوح الأسعار ولا أحد يستطيع أن يحدد سعرا معينا كونها تعتمد على شكل الخدمة التي يرغب فيها الحاج، لكن عموماً حملات الحج والعمرة القطرية جاهزة لتوفير أفضل الخدمات لحجاج قطر.
وقال مجدي: نحن الآن في انتظار الإعلان عن أسماء المقبولين في الحج لإجراء الترتيبات اللازمة لعودة النشاط من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتنسيق مع الجهات المعنية في المملكة العربية السعودية، لأخذ كافة ترتيباتنا واحتياطاتنا اللازمة لخدمة ضيوف الرحمن من الراغبين في أداء فريضة الحج، ثم البدء في التواصل مع الوكلاء في المملكة لحجز الفنادق وأماكن السكن في الأراضي المقدسة، متوقعاً اتضاح الرؤية قبل نهاية الشهر الجاري، لافتا إلى أن التأخير في إنجاز الاستعدادات اللوجستية، خلال الأعوام السابقة كان يمثل مشكلة كبيرة، يعاني منها أصحاب الحملات، لأنه لم يكن يترك لهم مساحة كافية، من حرية الاختيار والمفاضلة بين البدائل المتاحة، للحصول على أفضل العروض، لكن الانتهاء من التسجيل مبكرا يتيح لهم التحرك بأريحية أثناء إتمام الإجراءات.
أفضل الخدمات
من جهته، أكد عبد الناصر فخرو، المدير التنفيذي لحملة التوبة للحج والعمرة، استعداد حملات الحج والعمرة لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، بتأجير المكاتب وإعادة فتحها مرة أخرى أمام الجمهور بعد فترة التوقف، إلى جانب التنسيق مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بشأن الإجراءات الجديدة والمتطلبات من وزارة الحج والعمرة السعودية، مشيداً في الوقت ذاته بالإجراءات المبكرة لتسجيل الراغبين في أداء فريضة الحج، الأمر الذي يعني أن إعلان أسماء المقبولين سيكون خلال الأيام القليلة القادمة، وبالتالي فإن المقاولين سوف يتحركون بشكل مبكر للاستعداد للموسم سواء بالنسبة لاستقبال الراغبين في أداء الفريضة أو الاستعداد للتجهيزات واللوازم الأخرى المتعلقة بالسكن ووسائل المواصلات والتغذية، خاصةً في ظل الضوابط الجديدة التي وضعتها المملكة العربية السعودية.
وأشار فخرو إلى أنّ حملات الحج والعمرة القطرية على درجة عالية من الجاهزية ولديها خبرة طويلة وكفاءة في خدمة المعتمرين والحجاج، موضحا أنهم جهزوا مكتب حملتهم من حيث تجديد الترخيص وإعداد فريق العمل ليكون جاهزاً لتلبية متطلبات المرحلة القادمة، وقد أوفى بجميع احتياجات حملته من مكاتب وعاملين ومشرفين ليكونوا على أهبة الاستعداد لبدء نقلة نوعية في الخدمات الموجهة لضيوف الرحمن، بعد انتهاء عملية التسجيل التي تمت عبر الموقع الإلكتروني لإدارة الحج والعمرة بكل يسر وسهولة من خلال تتبع ملء البيانات الخاصة بالحاج، حيث يستلم مقدم الطلب رسالة SMS تفيد بتسجيل طلب حاج ورقم مرجع، إذ تطور إدارة الحج القطرية عملها باستمرار، وترتقي بوسائل وآليات العمل، مستفيدة من تقنيات العصر وأدواته بما يضمن أجواء مناسبة لضيوف الرحمن.
ضوابط الحج
يذكر أن المملكة العربية السعودية، تطور سنوياً في إجراءات الحج لمزيد من التسهيل على حجاج بيت الله الحرام، ومن بين الإجراءات والتسهيلات الجديدة التي تصب دائما في مصلحة الحجاج وأمنهم وسلامتهم وتعينهم على قضاء مناسكهم بيسر وسهولة، قد ضعت وزارة الحج والعمرة في السعودية، مجموعة من الضوابط لموسم هذا العام 1443هـ/ 2022، بعد أن تقرر رفع عدد الحجاج خلال الموسم إلى مليون حاج من داخل المملكة وخارجها، وذلك وفقا للحصص المخصصة للدول، مع الأخذ بالتوصيات الصحية.
وتضمنت ضوابط موسم حج هذا العام أن يكون للفئة العمرية أقل من 65 عاما ميلاديا، مع اشتراط استكمال التحصين بالجرعات الأساسية بلقاحات (كوفيد - 19) المعتمدة في وزارة الصحة، ويشترط على القادمين للحج من خارج المملكة تقديم نتيجة فحص سلبي PCR لفيروس كورونا (كوفيد - 19) لعينة أخذت خلال 72 ساعة قبل موعد المغادرة إلى المملكة، وشددت وزارة الحج والعمرة على ضرورة التزام الحجاج بالإجراءات الاحترازية واتباع التعليمات الوقائية خلال أداء مناسكهم حفاظا على صحتهم وسلامتهم.
وأشاروا في تصريحات خاصة لـ الوطن، إلى أن أسعار الحج لموسم 1443هـ ستشهد زيادة تتراوح ما بين 20 و30 % عما كانت عليه في السابق، لافتين إلى أن سعر خدمات إقامة الحجاج بمخيمات منى وعرفات ارتفعت هذا العام، وستشهد أسعار الإقامة بفنادق مكة المكرمة والمدينة المنورة زيادة كبيرة في الأسعار، فضلاً عن نسب الزيادة في أسعار تذاكر الطيران ووسائل النقل داخل المملكة العربية السعودية.
وأوضحوا أن جميع أهل قطر من مواطنين ومقيمين متلهفون ومتشوقون لزيارة بيت الله الحرام ومسجد الرسول صلى الله عليه وسلم، لافتين إلى أن كافة الحملات المعتمدة بالدولة ستقوم باتخاذ كافة الاحتياطات والإجراءات التي تضمن أمن وسلامة الحجاج والمعتمرين، من خلال البدء في استكمال كافة الترتيبات المتبعة لتسيير الحملات إلى بيت الله الحرام، والتسهيل على الحجاج والمعتمرين للقيام بإجراءاتهم بيسر ومرونة.
تحضيرات مبكرة
بداية، يقول أشرف شاهين، مدير حملة القدس للحج والعمرة، إن التحضيرات المبكرة، تتيح المجال للمقبولين هذا الموسم، استكمال إجراءاتهم قبيل إجازة الصيف، مما يمنحهم فرصة قضاء إجازاتهم، بعد استكمال كافة متطلبات رحلة الحج، حيث إنه من المتوقع أن تتم كافة الإجراءات الخاصة بتسجيل الحجاج في الحملات والكشف عن المساكن وإجازتها قبل إجازة الصيف، بعد أن يتم اختيار المقبولين الذين تنطبق عليهم الشروط وإبلاغهم بذلك عبر رسائل نصية إلى هواتفهم، ثم يطلب منهم بعد ذلك سرعة التوجه لاختيار الحملة التي يرغبون التسجيل فيها، علماً أنه سيتم إلغاء قبول المتقدم آليا في حال عدم التسجيل خلال المدة الممنوحة ويحل محله آخر من قائمة الانتظار، وأي حملة لا يمكنها التوجه لاستئجار المساكن في مكة قبل التأكد من عدد الحجاج المسجلين لديها.
وقال شاهين إن أسعار الحج لعام 1443هـ ستشهد زيادة لثلاثة أسباب، أولاً: ارتفاع أسعار المخيمات بمكة، وثانياً: الخيام أصبحت بأسِرَّة لعدد «4» حجاج فقط في الخيمة، وثالثا ارتفاع أسعار تذاكر الطيران، متوقعاً أن تكون تكلفة الحج لهذا العام «30» ألف ريال جواً و«15» ألف ريال لحملات البر، معربا عن آمله أن يكون أداء فريضة الحج هذا العام هو الخطوة الأولى لعودة الحملات لما كانت عليه في سابق عهدها، مؤكدا حرصهم على تهيئة كل الظروف وتوفير كافة الوسائل التي تضمن أجواء مناسبة للحجاج منذ مغادرتهم البلاد إلى الأراضي المقدسة وحتى عودتهم إلى أرض الوطن، في ظل وجود إجراءات معينة لتسيير الحملات، وهي إجراءات جديدة بالنسبة لهم باعتبار أن حملات الحج والعمرة القطرية كانت متوقفة عن تسيير الحملات لما يقارب الخمس سنوات.
سبل الراحة
من جانبه يؤكد مجدي رزق، المدير التنفيذي لحملة طيبة للحج والعمرة، أن حملات الحج والعمرة القطرية لا تدخر جهدا في توفير كل سبل الراحة للحجاج وتستجيب لكافة الملاحظات التي تتلقاها بخصوص السكن والتغذية وإجراءات الأمن والسلامة والنقل وغيرها من الخدمات، انطلاقا من حرصها على تقديم خدمات راقية لحجاج قطر، وذلك باتخاذ كافة التدابير التي من شأنها توفير ظروف أكثر أماناً وراحة لحجاج الدولة في مسكنهم وتنقلاتهم، خصوصا في ظل تعطش الناس للذهاب إلى الأراضي المقدسة بعد فترة التوقف الطويلة، منوهاً بأن هناك فروقات في أسعار الخدمات المقدمة، لذلك تتراوح الأسعار ولا أحد يستطيع أن يحدد سعرا معينا كونها تعتمد على شكل الخدمة التي يرغب فيها الحاج، لكن عموماً حملات الحج والعمرة القطرية جاهزة لتوفير أفضل الخدمات لحجاج قطر.
وقال مجدي: نحن الآن في انتظار الإعلان عن أسماء المقبولين في الحج لإجراء الترتيبات اللازمة لعودة النشاط من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالتنسيق مع الجهات المعنية في المملكة العربية السعودية، لأخذ كافة ترتيباتنا واحتياطاتنا اللازمة لخدمة ضيوف الرحمن من الراغبين في أداء فريضة الحج، ثم البدء في التواصل مع الوكلاء في المملكة لحجز الفنادق وأماكن السكن في الأراضي المقدسة، متوقعاً اتضاح الرؤية قبل نهاية الشهر الجاري، لافتا إلى أن التأخير في إنجاز الاستعدادات اللوجستية، خلال الأعوام السابقة كان يمثل مشكلة كبيرة، يعاني منها أصحاب الحملات، لأنه لم يكن يترك لهم مساحة كافية، من حرية الاختيار والمفاضلة بين البدائل المتاحة، للحصول على أفضل العروض، لكن الانتهاء من التسجيل مبكرا يتيح لهم التحرك بأريحية أثناء إتمام الإجراءات.
أفضل الخدمات
من جهته، أكد عبد الناصر فخرو، المدير التنفيذي لحملة التوبة للحج والعمرة، استعداد حملات الحج والعمرة لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، بتأجير المكاتب وإعادة فتحها مرة أخرى أمام الجمهور بعد فترة التوقف، إلى جانب التنسيق مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بشأن الإجراءات الجديدة والمتطلبات من وزارة الحج والعمرة السعودية، مشيداً في الوقت ذاته بالإجراءات المبكرة لتسجيل الراغبين في أداء فريضة الحج، الأمر الذي يعني أن إعلان أسماء المقبولين سيكون خلال الأيام القليلة القادمة، وبالتالي فإن المقاولين سوف يتحركون بشكل مبكر للاستعداد للموسم سواء بالنسبة لاستقبال الراغبين في أداء الفريضة أو الاستعداد للتجهيزات واللوازم الأخرى المتعلقة بالسكن ووسائل المواصلات والتغذية، خاصةً في ظل الضوابط الجديدة التي وضعتها المملكة العربية السعودية.
وأشار فخرو إلى أنّ حملات الحج والعمرة القطرية على درجة عالية من الجاهزية ولديها خبرة طويلة وكفاءة في خدمة المعتمرين والحجاج، موضحا أنهم جهزوا مكتب حملتهم من حيث تجديد الترخيص وإعداد فريق العمل ليكون جاهزاً لتلبية متطلبات المرحلة القادمة، وقد أوفى بجميع احتياجات حملته من مكاتب وعاملين ومشرفين ليكونوا على أهبة الاستعداد لبدء نقلة نوعية في الخدمات الموجهة لضيوف الرحمن، بعد انتهاء عملية التسجيل التي تمت عبر الموقع الإلكتروني لإدارة الحج والعمرة بكل يسر وسهولة من خلال تتبع ملء البيانات الخاصة بالحاج، حيث يستلم مقدم الطلب رسالة SMS تفيد بتسجيل طلب حاج ورقم مرجع، إذ تطور إدارة الحج القطرية عملها باستمرار، وترتقي بوسائل وآليات العمل، مستفيدة من تقنيات العصر وأدواته بما يضمن أجواء مناسبة لضيوف الرحمن.
ضوابط الحج
يذكر أن المملكة العربية السعودية، تطور سنوياً في إجراءات الحج لمزيد من التسهيل على حجاج بيت الله الحرام، ومن بين الإجراءات والتسهيلات الجديدة التي تصب دائما في مصلحة الحجاج وأمنهم وسلامتهم وتعينهم على قضاء مناسكهم بيسر وسهولة، قد ضعت وزارة الحج والعمرة في السعودية، مجموعة من الضوابط لموسم هذا العام 1443هـ/ 2022، بعد أن تقرر رفع عدد الحجاج خلال الموسم إلى مليون حاج من داخل المملكة وخارجها، وذلك وفقا للحصص المخصصة للدول، مع الأخذ بالتوصيات الصحية.
وتضمنت ضوابط موسم حج هذا العام أن يكون للفئة العمرية أقل من 65 عاما ميلاديا، مع اشتراط استكمال التحصين بالجرعات الأساسية بلقاحات (كوفيد - 19) المعتمدة في وزارة الصحة، ويشترط على القادمين للحج من خارج المملكة تقديم نتيجة فحص سلبي PCR لفيروس كورونا (كوفيد - 19) لعينة أخذت خلال 72 ساعة قبل موعد المغادرة إلى المملكة، وشددت وزارة الحج والعمرة على ضرورة التزام الحجاج بالإجراءات الاحترازية واتباع التعليمات الوقائية خلال أداء مناسكهم حفاظا على صحتهم وسلامتهم.
