+ A
A -
تواصلت، أمس الجمعة، العديد من الفعاليات التي تقدمها وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي بجناحها الخاص بمعرض الدوحة الدولي للكتاب في دورته الحادية والثلاثين، وذلك وسط حضور من الجمهور للتعرف على فعاليات الوزارة، والتي ضمت الكثير من الفقرات المخصصة للأطفال وطلاب المدارس شملت هذه الفقرات عروضا فنية ومسرحية وسينمائية لعملية تطور التعليم بدولة قطر، كذلك تناولت العروض استعراضا تاريخيا لأهم الشخصيات المؤثرة بالعملية التعليمية طوال رحلة تطوره.
وشملت فعاليات أمس الجمعة خلال الفترة الصباحية والتي امتدت من الساعة 9 صباحاً إلى الساعة 2 ظهراً، عرض فيديو لمراحل دراسة الطلاب قدمته مدرسة خليفة النموذجية للبنين، كذلك عرض فيديو قدمته مدرسة قطر التقنية الثانوية للبنين لرواد التعليم بدولة قطر قديماً وحديثاً، شمل العرض الشخصيات المؤثرة بالعملية التعليمية على مدار تطورها والذين أثروا الحياة الدراسية والثقافية بدولة قطر، كذلك عرض فيديو لمسيرة التعليم عبر العقود الماضية قدمته مدرسة فاطمة بنت الوليد الاعدادية للبنات.
كما شملت فعاليات الفترة المسائية والتي استمرت لمدة ساعة من 5 إلى 6 مساءً، عرض بازل إلكتروني لشخصيات التعليم في قطر، ومسابقة إلكترونية للتعليم بين الحاضر والماضي، كذلك مجسما لرواد التعليم بدولة قطر، قدم هذه العروض مدرسة بلال بن رباح النموذجية للبنين.
كما قدمت مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا عروضا متميزة استمرت لمدة ساعة من الساعة 6 إلى 7 مساءً، شملت الفعاليات تقديم روبوت للترحيب بالزوار، كذلك أنشطة تعليمية في مجال الروبوت، هذا بخلاف عرض مصادر التعلم والوسائل التكنولوجية الحديثة المستخدمة بالعملية التعليمية، حيث أبدى رواد المعرض إعجابهم بما قدمه طلاب المدرسة من تكنولوجيا متقدمة، مشددين على أن هؤلاء الطلاب يعتبرون لبنة أولى لتكوين مجتمع علمي متطور بدولة قطر، مدرك لأهمية العلوم التكنولجية بالمستقبل.
كما قدمت أكاديمية أوسكار، عرض الشريط السنيمائي، والذي تناول تاريخ إنشاء المكتبات في قطر، كما قدمت عرض فني تحت عنوان «فلفول يحب القراءة» وذلك بمسرح الدمى، حيث جذب هذا العرض العديد من رواد المعرض من الأطفال وطلاب المدارس، وسط إجراءات إحترازية عملت على تحقيقها الوزارة لكل زوار المعرض، من حيث التباعد الإجتماعي والحرص على لبس الكمامة، كما تم توجيه العديد من الدعوات لأولياء الأمور لاصطحاب أبنائهم مع أهمية التقيد بالشروط الخاصة بالجائحة من حيث تقليل عدد الحضور، كما سيتم كذلك الاتفاق مع المدارس لحضور بعض الطلاب.
يسلط جناح وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في معرض الدوحة الدولي الحادي والثلاثين للكتاب الضوء على نهضة وتطور مسيرة التعليم في دولة قطر، ويقدم باقة من الفعاليات التي تستعرض تلك المراحل من خلال قسمين؛ القسم الأول معرض التعليم في قطر بين الماضي والحاضر، والذي يتضمن كل ما يتعلق بالتعليم من نشأة ونهضة من ناحية، وأيضاً كل ما يتعلق بالحداثة والمعاصرة من ناحية أخرى، أما القسم الثاني فيتضمن فعاليات حية وأخرى مُسجلة ومعروضة داخل الجناح.
وشملت فعاليات أمس الجمعة خلال الفترة الصباحية والتي امتدت من الساعة 9 صباحاً إلى الساعة 2 ظهراً، عرض فيديو لمراحل دراسة الطلاب قدمته مدرسة خليفة النموذجية للبنين، كذلك عرض فيديو قدمته مدرسة قطر التقنية الثانوية للبنين لرواد التعليم بدولة قطر قديماً وحديثاً، شمل العرض الشخصيات المؤثرة بالعملية التعليمية على مدار تطورها والذين أثروا الحياة الدراسية والثقافية بدولة قطر، كذلك عرض فيديو لمسيرة التعليم عبر العقود الماضية قدمته مدرسة فاطمة بنت الوليد الاعدادية للبنات.
كما شملت فعاليات الفترة المسائية والتي استمرت لمدة ساعة من 5 إلى 6 مساءً، عرض بازل إلكتروني لشخصيات التعليم في قطر، ومسابقة إلكترونية للتعليم بين الحاضر والماضي، كذلك مجسما لرواد التعليم بدولة قطر، قدم هذه العروض مدرسة بلال بن رباح النموذجية للبنين.
كما قدمت مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا عروضا متميزة استمرت لمدة ساعة من الساعة 6 إلى 7 مساءً، شملت الفعاليات تقديم روبوت للترحيب بالزوار، كذلك أنشطة تعليمية في مجال الروبوت، هذا بخلاف عرض مصادر التعلم والوسائل التكنولوجية الحديثة المستخدمة بالعملية التعليمية، حيث أبدى رواد المعرض إعجابهم بما قدمه طلاب المدرسة من تكنولوجيا متقدمة، مشددين على أن هؤلاء الطلاب يعتبرون لبنة أولى لتكوين مجتمع علمي متطور بدولة قطر، مدرك لأهمية العلوم التكنولجية بالمستقبل.
كما قدمت أكاديمية أوسكار، عرض الشريط السنيمائي، والذي تناول تاريخ إنشاء المكتبات في قطر، كما قدمت عرض فني تحت عنوان «فلفول يحب القراءة» وذلك بمسرح الدمى، حيث جذب هذا العرض العديد من رواد المعرض من الأطفال وطلاب المدارس، وسط إجراءات إحترازية عملت على تحقيقها الوزارة لكل زوار المعرض، من حيث التباعد الإجتماعي والحرص على لبس الكمامة، كما تم توجيه العديد من الدعوات لأولياء الأمور لاصطحاب أبنائهم مع أهمية التقيد بالشروط الخاصة بالجائحة من حيث تقليل عدد الحضور، كما سيتم كذلك الاتفاق مع المدارس لحضور بعض الطلاب.
يسلط جناح وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في معرض الدوحة الدولي الحادي والثلاثين للكتاب الضوء على نهضة وتطور مسيرة التعليم في دولة قطر، ويقدم باقة من الفعاليات التي تستعرض تلك المراحل من خلال قسمين؛ القسم الأول معرض التعليم في قطر بين الماضي والحاضر، والذي يتضمن كل ما يتعلق بالتعليم من نشأة ونهضة من ناحية، وأيضاً كل ما يتعلق بالحداثة والمعاصرة من ناحية أخرى، أما القسم الثاني فيتضمن فعاليات حية وأخرى مُسجلة ومعروضة داخل الجناح.
