+ A
A -
أ.ف.بأ.ف.ب - يواجه تشافي هرنانديز أول اختبار حاسم له كمدرب لبرشلونة الإسباني، عندما يحل ضيفا على بايرن ميونيخ الألماني مع خطر الفشل في بلوغ الأدوار الإقصائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى منذ عقدين من الزمن. التعادل السلبي على أرضه أمام بنفيكا البرتغالي الشهر الماضي في الجولة الخامسة قبل الأخيرة في أول مباراة قارية بقيادة تشافي، وضع برشلونة في وضع صعب جدا رغم أن مصيره بيده، وذلك لأن مهمته ستكون أكثر صعوبة خارج أرضه أمام العملاق البافاري بطل المجموعة الخامسة بالعلامة الكاملة حتى الآن.
ويحتاج النادي الكاتالوني إلى الفوز لضمان عبوره إلى ثمن النهائي بغض النظر عن نتيجة المباراة الثانية بين بنفيكا وضيفه دينامو كييف الأوكراني.
ولا تختلف حال أتلتيكو مدريد، بطل إسبانيا، عن النادي الكاتالوني بخصوص مواجهة خطر الخروج من دور المجموعات، لكنه خلافا لبرشلونة فإن مصيره ليس بيده بل يتوقف على فوزه ونتيجة المباراة الثانية في المجموعة الثانية بين ميلان الإيطالي وليفربول الإنجليزي متصدرها وبطلها.
مولر يتوعد
يجد برشلونة نفسه في حالة تأهب قبل رحلة الأربعاء إلى ألمانيا، لكن كان من الممكن أن يكون الأمر أسوأ بكثير لولا الفرصة السانحة التي أهدرها مهاجم بنفيكا الدولي السويسري هاريس سيفيروفيتش في الوقت بدل الضائع في كامب نو.
منافسة ثلاثية
تتنافس أندية بورتو وميلان وأتلتيكو مدريد على المركز الثاني في المجموعة الثانية. ويتفوق بورتو، بطل أوروبا مرتين، بفارق نقطة واحدة على منافسيه قبل استضافة أتلتيكو، فيما يلعب ميلان مع ضيفه ليفربول المرجح أن يلجأ مدربه الألماني يورجن كلوب إلى مبدأ المداورة لإراحة نجومه في أفق جدول الأعياد المزدحم بالمباريات محليا.
وفي المجموعة السادسة، يتوجه فياريال الإسباني، بطل مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» الموسم الماضي، إلى أتالانتا وهو يعلم أنه سيتأهل على حساب الإيطاليين إذا تجنب الهزيمة في برجامو.
أما السابعة، فرط سالزبورج بطل النمسا في تأهله في الجولة الرابعة عندما كان رصيده سبع نقاط في ثلاث مباريات، لكنه مني بخسارتين متتاليتين، وبات مهددا بالخروج خالي الوفاض.
ويحتاج النادي الكاتالوني إلى الفوز لضمان عبوره إلى ثمن النهائي بغض النظر عن نتيجة المباراة الثانية بين بنفيكا وضيفه دينامو كييف الأوكراني.
ولا تختلف حال أتلتيكو مدريد، بطل إسبانيا، عن النادي الكاتالوني بخصوص مواجهة خطر الخروج من دور المجموعات، لكنه خلافا لبرشلونة فإن مصيره ليس بيده بل يتوقف على فوزه ونتيجة المباراة الثانية في المجموعة الثانية بين ميلان الإيطالي وليفربول الإنجليزي متصدرها وبطلها.
مولر يتوعد
يجد برشلونة نفسه في حالة تأهب قبل رحلة الأربعاء إلى ألمانيا، لكن كان من الممكن أن يكون الأمر أسوأ بكثير لولا الفرصة السانحة التي أهدرها مهاجم بنفيكا الدولي السويسري هاريس سيفيروفيتش في الوقت بدل الضائع في كامب نو.
منافسة ثلاثية
تتنافس أندية بورتو وميلان وأتلتيكو مدريد على المركز الثاني في المجموعة الثانية. ويتفوق بورتو، بطل أوروبا مرتين، بفارق نقطة واحدة على منافسيه قبل استضافة أتلتيكو، فيما يلعب ميلان مع ضيفه ليفربول المرجح أن يلجأ مدربه الألماني يورجن كلوب إلى مبدأ المداورة لإراحة نجومه في أفق جدول الأعياد المزدحم بالمباريات محليا.
وفي المجموعة السادسة، يتوجه فياريال الإسباني، بطل مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» الموسم الماضي، إلى أتالانتا وهو يعلم أنه سيتأهل على حساب الإيطاليين إذا تجنب الهزيمة في برجامو.
أما السابعة، فرط سالزبورج بطل النمسا في تأهله في الجولة الرابعة عندما كان رصيده سبع نقاط في ثلاث مباريات، لكنه مني بخسارتين متتاليتين، وبات مهددا بالخروج خالي الوفاض.
