+ A
A -
رشح عماد الحوسني نجم المنتخب العماني السابق «العنابي» للتأهل إلى الدور ربع النهائي من بطولة كأس العرب التي ستنطلق اليوم الثلاثاء وتستمر حتى 18 ديسمبر المقبل، كبطل للمجموعة الأولى التي تضم عمان والعراق والبحرين. وقال الحوسني: أرشح المنتخب القطري للتأهل بطلا للمجموعة وحجز البطاقة الأولى المؤدية إلى الدور الثاني.. المستويات متقاربة في المجموعة الخليجية الصبغة، لكن باستثناء المنتخب القطري الذي أراه أكثر استقرار وانسجاماً.
وأضاف: المنتخب العماني قادر على التأهل رفقة العنابي إلى الدور الثاني، لكن ذلك يبقى مشروطا بالظهور بنفس الصورة التي قدمها أمام اليابان والسعودية في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم، حيث الروح والرغبة التي أظهرها اللاعبون في المباراتين. وأردف: هذه المجموعة خليجية وجميع المستويات متقاربة باستثناء المنتخب القطري الذي يعتبر مستقرا ومنسجما أكثر، ومن خلال متابعتي ورؤيتي الفنية في التصفيات بين المنتخبات الثلاثة أعتقد أن منتخبنا أفضل استقرارا نوعا ما، وفي حال لعب بشكل منظم وبنفس الروح والرغبة فإنه قادر على تخطي منتخب العراق. وفي ختام حديثه قال الحوسني: ستكون المنافسة على البطاقة الثانية بين المنتخبات الثلاثة الأخرى، لكن منتخبنا العماني هو الأكثر استقرارا بينها، اللعب بشكل منظم وبروح قتالية سيضمن لنا الفوز على المنتخب العراقي الذي لم يقدم مستوى جيدا في التصفيات حيث تعادل في أربع مباريات وخسر مباراتين.
وأضاف: المنتخب العماني قادر على التأهل رفقة العنابي إلى الدور الثاني، لكن ذلك يبقى مشروطا بالظهور بنفس الصورة التي قدمها أمام اليابان والسعودية في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم، حيث الروح والرغبة التي أظهرها اللاعبون في المباراتين. وأردف: هذه المجموعة خليجية وجميع المستويات متقاربة باستثناء المنتخب القطري الذي يعتبر مستقرا ومنسجما أكثر، ومن خلال متابعتي ورؤيتي الفنية في التصفيات بين المنتخبات الثلاثة أعتقد أن منتخبنا أفضل استقرارا نوعا ما، وفي حال لعب بشكل منظم وبنفس الروح والرغبة فإنه قادر على تخطي منتخب العراق. وفي ختام حديثه قال الحوسني: ستكون المنافسة على البطاقة الثانية بين المنتخبات الثلاثة الأخرى، لكن منتخبنا العماني هو الأكثر استقرارا بينها، اللعب بشكل منظم وبروح قتالية سيضمن لنا الفوز على المنتخب العراقي الذي لم يقدم مستوى جيدا في التصفيات حيث تعادل في أربع مباريات وخسر مباراتين.
