+ A
A -
شارك كشافو قطر في المخيم الكشفي العالمي على الهواء والإنترنت 2021 JOTA & JOTI الذي صادف 15 و16 من أكتوبر الجاري بالتعاون مع هـواة اللاسلكي، حيث تواصل كشافو قطر مع الأشقاء والأصـدقاء من كشـافي العالم عبر المحطة اللاسلكية التي أقامتهـا الجمعية بمعسكر «لكل ربيع زهرة» في الذخيرة على النداء الخاص بهذه المناسبة (A71AJOTA).
ويمثل الجوتا (64) والجوتي (25) حدثين رسميين للمنظمة الكشفية العالمية، حيث يلتقي فيهما الكشافة حول العالم خلال نهاية الأسبوع الثالث من شهر أكتوبر من كل عام على مدار 48 سـاعة يتحاورون فيها ويتبادلون الخبرات والمعارف مستخدمين مختلف التقنيات المتوفرة محلياً بالتعاون مع هواة اللاسلكي في بلدانهم بهدف إقامة صداقات مع الكشافين حول العـالم ولمعرفة المزيد عن بلدانهم وثقافاتهـم وحياتهم الكشفية.
وقد دأبت الجمعية على المشاركة في هذا الحدث الذي يمثل فرصة لكشافينا لمعرفــة أهميــة الاتصالات ودورها في خدمة الإنسانية ودور هاوي اللاسلكي والإنترنت في أن يكون ســفيراً لبلاده، يطلع الآخرين على موروثه الثقافي والحضاري والإنساني.
وضمن فعاليات المخيم، أُقيمت العديد من الأنشطة التي بدأت برفع العلم وتحيته (كأحد عناصر التقاليد الكشـفية) وترديد النشيد الوطني، بهدف إنمـاء الشعور الوطني والاعتزاز بالرموز الوطنية الغاليـة، وكذلك تضمنت فعاليات المخيم محاضرات نظرية وتدريبات عملية اشتملت على التعريف بمعنى المخيم جوتا بأنه الحدث السنوي الذي يجمع كشافين من جميع أنحاء العالم لإجراء اتصالات من خلال وسائل هواة اللاسلكي عبر إشارات الراديو على الموجات القصيرة التي تحمل أصواتهم إلى كل ما يقرب من أركان العالم، وبعد ذلك الدخول في محادثات مباشرة مع زملائه الكشافة عبر بلادهم وحول العالم، وهو الحدث الذي من خلاله يتقاسم فيه الكشافة الخبرات ويتم عبره تبادل والأفكار، وهو يهدف في هذين التجمعين الكشفيين إلى تمكين وتشجيع كشافي العالم من التواصل مع بعضهم من هواة اللاسلكي والإنترنت، بالإضافة إلى تزويدهم بخبرات كشفية تعليمية جذابة ومشوقة، مع تعزيز انتمائهم للحركة الكشفية العالمية.
وقال القائد جاسم محمد الحردان، المفوض العام للكشافة والمرشدات القطرية: إن المخيم هو تواصل مع الكشافين في جلسة حوارية تحت عنوان «الكشفية وأهداف التنمية المستدامة» وبمشاركة جميع الكشافين من مختلف دول العالم يهدف إلى إجراء اتصالات من خلال وسائل هواة اللاسلكي وإشارات الراديو على الموجات القصيرة وبعض المحادثات المباشرة عبر الإنترنت، مشيراً إلى أنه تم من خلاله تبادل الأفكار والخبرات بين الكشافين على مستوى أكثر من 172 دولة مشاركة وبما يزيد عن 2 مليون من الكشافة حول العالم.
وذكر الحردان أنه تم التواصل والتحدث مع أكثر من 72 دولة من دول العالم، لافتاً إلى أن المخيم تخللته برامج ترفيهية كشفية بين الفرق الكشفية الجاليات الحكومية، مشيراً إلى أنه في نهاية المخيم يحصل المشارك على شهادة مشاركة في المخيم العالمي جوتا جوتي JOTA-JOTI، معرباً عن بالغ شكره وتقديره للقادة في جمعية الكشافة والمرشدات القطرية على تهيئة أفضل الأجواء لمشاركة كشافة قطر في هذا المخيم الهادف.
وقد حضر المخيم السيد جاسم محمد الحردان المفوض العام لجمعية الكشافة والمرشدات القطرية والمشرف العام على المخيم الكشفي العالمي على الهواء والإنترنت (JOTA & JOTI ) القائد الكشفي أحمد خميس اليوسف، والسيد سبعان الجاسم عضو هواة اللاسلكي، والمفوض الإعلامي القائد خالد الهتمي، والقائد يعقوب جابر، والقائد حمد العمري، والقائد حزام ناجي، والقائد محمد صالح، والقائد أحمد عبد السلام من مدرسة المسند الإعدادية، بالإضافة إلى مجموعة من المدربين والفنيين بجمعية هواة اللاسلكي وجمعية الكشافة والمرشدات القطرية.
ويمثل الجوتا (64) والجوتي (25) حدثين رسميين للمنظمة الكشفية العالمية، حيث يلتقي فيهما الكشافة حول العالم خلال نهاية الأسبوع الثالث من شهر أكتوبر من كل عام على مدار 48 سـاعة يتحاورون فيها ويتبادلون الخبرات والمعارف مستخدمين مختلف التقنيات المتوفرة محلياً بالتعاون مع هواة اللاسلكي في بلدانهم بهدف إقامة صداقات مع الكشافين حول العـالم ولمعرفة المزيد عن بلدانهم وثقافاتهـم وحياتهم الكشفية.
وقد دأبت الجمعية على المشاركة في هذا الحدث الذي يمثل فرصة لكشافينا لمعرفــة أهميــة الاتصالات ودورها في خدمة الإنسانية ودور هاوي اللاسلكي والإنترنت في أن يكون ســفيراً لبلاده، يطلع الآخرين على موروثه الثقافي والحضاري والإنساني.
وضمن فعاليات المخيم، أُقيمت العديد من الأنشطة التي بدأت برفع العلم وتحيته (كأحد عناصر التقاليد الكشـفية) وترديد النشيد الوطني، بهدف إنمـاء الشعور الوطني والاعتزاز بالرموز الوطنية الغاليـة، وكذلك تضمنت فعاليات المخيم محاضرات نظرية وتدريبات عملية اشتملت على التعريف بمعنى المخيم جوتا بأنه الحدث السنوي الذي يجمع كشافين من جميع أنحاء العالم لإجراء اتصالات من خلال وسائل هواة اللاسلكي عبر إشارات الراديو على الموجات القصيرة التي تحمل أصواتهم إلى كل ما يقرب من أركان العالم، وبعد ذلك الدخول في محادثات مباشرة مع زملائه الكشافة عبر بلادهم وحول العالم، وهو الحدث الذي من خلاله يتقاسم فيه الكشافة الخبرات ويتم عبره تبادل والأفكار، وهو يهدف في هذين التجمعين الكشفيين إلى تمكين وتشجيع كشافي العالم من التواصل مع بعضهم من هواة اللاسلكي والإنترنت، بالإضافة إلى تزويدهم بخبرات كشفية تعليمية جذابة ومشوقة، مع تعزيز انتمائهم للحركة الكشفية العالمية.
وقال القائد جاسم محمد الحردان، المفوض العام للكشافة والمرشدات القطرية: إن المخيم هو تواصل مع الكشافين في جلسة حوارية تحت عنوان «الكشفية وأهداف التنمية المستدامة» وبمشاركة جميع الكشافين من مختلف دول العالم يهدف إلى إجراء اتصالات من خلال وسائل هواة اللاسلكي وإشارات الراديو على الموجات القصيرة وبعض المحادثات المباشرة عبر الإنترنت، مشيراً إلى أنه تم من خلاله تبادل الأفكار والخبرات بين الكشافين على مستوى أكثر من 172 دولة مشاركة وبما يزيد عن 2 مليون من الكشافة حول العالم.
وذكر الحردان أنه تم التواصل والتحدث مع أكثر من 72 دولة من دول العالم، لافتاً إلى أن المخيم تخللته برامج ترفيهية كشفية بين الفرق الكشفية الجاليات الحكومية، مشيراً إلى أنه في نهاية المخيم يحصل المشارك على شهادة مشاركة في المخيم العالمي جوتا جوتي JOTA-JOTI، معرباً عن بالغ شكره وتقديره للقادة في جمعية الكشافة والمرشدات القطرية على تهيئة أفضل الأجواء لمشاركة كشافة قطر في هذا المخيم الهادف.
وقد حضر المخيم السيد جاسم محمد الحردان المفوض العام لجمعية الكشافة والمرشدات القطرية والمشرف العام على المخيم الكشفي العالمي على الهواء والإنترنت (JOTA & JOTI ) القائد الكشفي أحمد خميس اليوسف، والسيد سبعان الجاسم عضو هواة اللاسلكي، والمفوض الإعلامي القائد خالد الهتمي، والقائد يعقوب جابر، والقائد حمد العمري، والقائد حزام ناجي، والقائد محمد صالح، والقائد أحمد عبد السلام من مدرسة المسند الإعدادية، بالإضافة إلى مجموعة من المدربين والفنيين بجمعية هواة اللاسلكي وجمعية الكشافة والمرشدات القطرية.
