+ A
A -
مؤامرات محتملةاختباء النساءاستراتيجية مشوهةمنذ 11 سبتمبر 2001، كان الهدف الرئيسي لسياسة الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب هو الحيلولة دون تعرض الوطن الأميركي لأي هجمات مرة أخرى. واستنادا إلى هذا المعيار، على الأقل، كان أداء الولايات المتحدة جيدا، بحسب ما ذكرته وكالة «بلومبرج» للأنباء في تقرير لها، وقد أدت المطاردة العسكرية العالمية لتنظيم القاعدة إلى القضاء على قيادته، وتقويض قدرته على شن هجمات من شأنها أن تؤدي إلى سقوط أعداد كبيرة من الضحايا، وأدت المكاسب التي تم تحقيقها في مجال الأمن الداخلي وجمع المعلومات الاستخباراتية، إلى إعاقة حدوث الكثير من المؤامرات المحتملة.
{ (بلومبرج)نشرت صحيفة التايمز تقريرا لتشارلي فوكنر من قندهار يقول فيه إن النساء يختبئن في معقل حركة طالبان.. ونقل المراسل عن شاب يدعى يونس قاسمي، وهو عامل فندق، خوفه بشكل خاص على مستقبل شقيقاته.
وقال قاسمي: لقد أخبرتهن للتو أنه يجب عليهن الاستمرار في الدراسة، بغض النظر عن أي شيء، عليهن مواصلة تعليمهم، أنا لست خائفا، لقد نشأت في الحرب وسأموت في الحرب.
{ (التايمز)قال كاتب إسرائيلي إن هروب الأسرى الفلسطينيين من سجن جلبوع يعكس الاستراتيجية المشوهة للحكومة السابقة بقيادة بنيامين نتنياهو، وأتى الحادث ضمن سياق استراتيجية مشوهة في إدارة الأزمة المستمرة مع الفلسطينيين، أشرف عليها ووجهها رجل واحد هو رئيس الحكومة السابق وخلفاؤه ووزراؤه الجبناء الصامتون، وأضاف اسحاق بن نور في مقال بصحيفة معاريف أن السياسة الأمنية التي انتهجتها الحكومة السابقة، داخليا وخارجيا، هي التي أدت إلى أن حزب الله يحوز مئات آلاف الصواريخ التي تهدد إسرائيل،، بجانب أعمال المستوطنين، الذين لا يرعبون فقط الرعاة الفلسطينيين وزارعي الزيتون، وإنما أفراد الشرطة والجيش أيضا.
{ (معاريف)
copy short url   نسخ
15/09/2021
123