+ A
A -
الدوحة - الوطنكشف الملتقى الشبابي التطوعي الدولي عن جهوده التحضيرية لإطلاق نسخته السابعة، وذلك خلال مؤتمر صحفي افتراضي حضره عدد من ممثلي الدول المشاركة في الملتقى التي بلغت 25 دولة عربية وأجنبية، بالإضافة إلى عدد كبير من الصحفيين وممثلي المؤسسات الإعلامية المحلية والدولية.
وقد استهلّت الإعلامية اللبنانية يارا ضرغام إدارة المؤتمر بالترحيب بوفود الدول المشاركة والإعلاميين والضيوف، فيما نوّه رئيس الاتحاد العربي للعمل التطوعي الدكتور يوسف الكاظم بجهود اللجنة التنظيمية للملتقى، وأشار إلى أن العمل على تنظيم النسخة الحالية بدأ منذ الأيام الموالية لانتهاء النسخة السادسة. بدوره، عبّر السيد يوسف السويدي، أمين عام الاتحاد العربي للعمل التطوعي، عن سعادته بالجهود المبذولة من اللجنة المنظّمة والتفاعل الكبير من الوفود المشاركة وحرصها على المشاركة في الملتقى.
واستهل السيد جاسم محمد الشبلي، الرئيس التنفيذي للملتقى، العرض التقديمي الذي يشرح الهيكلية التنظيمية للملتقى واللجنة المنظمة واستعراض الوفود المشاركة، وأشار إلى أنه تم إضافة يوم للجلسات النقاشية، نظرا لحجم أوراق العمل المقدمة من الدول المشاركة، فيما شرح مسؤولو اللجان الفرعية المهام المؤداة في سبيل إنجاح الملتقى، واستعراض أوراق العمل المقدمة من الوفود المشاركة التي توّلت بدورها تقديم الشرح التفصيلي من حيث عدد الورش والدورات والمدربين والمتحدثين.
وقد أجمع المتحدثون في المؤتمر على أهمية العمل التطوعي وضرورة إعلاء مكانته، لا سيما في ظل الظروف المعقدة التي تشهدها الدول العربية والعالم، خصوصا في ظل جائحة كورونا، وأبدت وفود الدول المشاركة حماسها وتطلعها لبدء جلسات انعقاد الملتقى التي ستنطلق في الرابع من شهر أغسطس الجاري وتستمر حتى الثامن منه.
ومن الجدير بالذكر أن الملتقى الشبابي التطوعي الدولي هو ملتقى سنوي انطلق عام 2014 لم يستسلم منظموه لجائحة كورونا التي عطلت عقد نسخة 2019 منه، وأصروّا على تنظيم السخة السادسة والسابعة افتراضيا، ويسعى الملتقى إلى إبراز دور الشباب في العمل التطوعي وأهمية نشر ثقافته محليا ودوليا والعمل على تنظيمه في إطار مؤسساتي.
وقد استهلّت الإعلامية اللبنانية يارا ضرغام إدارة المؤتمر بالترحيب بوفود الدول المشاركة والإعلاميين والضيوف، فيما نوّه رئيس الاتحاد العربي للعمل التطوعي الدكتور يوسف الكاظم بجهود اللجنة التنظيمية للملتقى، وأشار إلى أن العمل على تنظيم النسخة الحالية بدأ منذ الأيام الموالية لانتهاء النسخة السادسة. بدوره، عبّر السيد يوسف السويدي، أمين عام الاتحاد العربي للعمل التطوعي، عن سعادته بالجهود المبذولة من اللجنة المنظّمة والتفاعل الكبير من الوفود المشاركة وحرصها على المشاركة في الملتقى.
واستهل السيد جاسم محمد الشبلي، الرئيس التنفيذي للملتقى، العرض التقديمي الذي يشرح الهيكلية التنظيمية للملتقى واللجنة المنظمة واستعراض الوفود المشاركة، وأشار إلى أنه تم إضافة يوم للجلسات النقاشية، نظرا لحجم أوراق العمل المقدمة من الدول المشاركة، فيما شرح مسؤولو اللجان الفرعية المهام المؤداة في سبيل إنجاح الملتقى، واستعراض أوراق العمل المقدمة من الوفود المشاركة التي توّلت بدورها تقديم الشرح التفصيلي من حيث عدد الورش والدورات والمدربين والمتحدثين.
وقد أجمع المتحدثون في المؤتمر على أهمية العمل التطوعي وضرورة إعلاء مكانته، لا سيما في ظل الظروف المعقدة التي تشهدها الدول العربية والعالم، خصوصا في ظل جائحة كورونا، وأبدت وفود الدول المشاركة حماسها وتطلعها لبدء جلسات انعقاد الملتقى التي ستنطلق في الرابع من شهر أغسطس الجاري وتستمر حتى الثامن منه.
ومن الجدير بالذكر أن الملتقى الشبابي التطوعي الدولي هو ملتقى سنوي انطلق عام 2014 لم يستسلم منظموه لجائحة كورونا التي عطلت عقد نسخة 2019 منه، وأصروّا على تنظيم السخة السادسة والسابعة افتراضيا، ويسعى الملتقى إلى إبراز دور الشباب في العمل التطوعي وأهمية نشر ثقافته محليا ودوليا والعمل على تنظيمه في إطار مؤسساتي.
