+ A
A -
بايدن والمشكلة السوريةالضغط على بايدنعودة القذافينشرت صحيفة «واشنطن بوست» مقالا للكاتب «جوش روغين»، قال فيه إن نصف عام مضى على إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن دون أن تتوصل بعد إلى استراتيجية لمعالجة النزاع في سوريا الذي مضى عليه 11 عاما، هذا في الوقت الذي تتردد في الحكومة الأميركية يتدهور فيه الوضع على الأرض، حيث تحاول موسكو وطهران ونظام بشار الأسد الاستفادة من الوضع، بحسب المقال.
وأضاف روغين: «حتى نكون منصفين، لم يتجاهل بايدن سوريا بالمطلق، فقد عمل الشهر الماضي لمنع روسيا قطع آخر معبر للمساعدات الإنسانية إلى إدلب.
{ (واشنطن بوست)كتب غينادي بيتروف، في «نيزافيسيمايا غازيتا» الروسية، عن تحول خط أنابيب الغاز الروسي «السيل الشمالي-2» إلى أداة سياسية خطيرة في أميركا.
وجاء في المقال: يواجه قرار جوزيف بايدن عدم عرقلة استكمال بناء خط الأنابيب أولى المحاولات الجادة لمعارضته في الكونغرس الأميركي. هناك مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين عازمة على عرقلة التعيينات الرئاسية في وزارة الخزانة، ولن يتخلوا عن الفيتو إلا إذا تمت استعادة العقوبات المفروضة على مشغّل السيل الشمالي-2. ومن بادر إلى ذلك هو عدو خصم بايدن القديم السيناتور عن ولاية بنسلفانيا بات تومي.
{ (نيزافيسيمايا غازيتا)نشرت صحيفة «التلغراف» تقريرا بعنوان: «نجل معمر القذافي عاد من الموت ويخطط للعودة السياسية»، وقال الكاتب إن نجل الزعيم الليبي السابق معمر القذافي الذي اختفى قبل ست سنوات وكان يعتقد أنه توفي عاد إلى الظهور، وأعلن عزمه العودة إلى السياسة. ونقل عن سيف الإسلام القذافي، الذي لا يزال مطلوبا لدى المحكمة الجنائية الدولية، قوله إنه ينوي توحيد ليبيا على خطى والده. وأشار الكاتب إلى أنه سيحصل على دعم واسع النطاق من الجمهور الليبي الذي سئم الفصائل التي قاتلت من أجل السيطرة على البلاد منذ الإطاحة بوالده.
{ (التلغراف)
copy short url   نسخ
01/08/2021
242