+ A
A -
توّج الفريق الطلابي القطري المشارك في فعاليات أولمبياد الأحياء الدولي الثاني والثلاثين بثلاث ميداليات ذهبية، حيث عقدت فعاليات الحفل الختامي للمسابقة افتراضياً في العاصمة لشبونة بالبرتغال يوم الجمعة الماضي الموافق 23 يوليو 2021م.
ويعتبر أولمبياد الأحياء الدولي مسابقة علمية عالمية مهمة، ويقام سنوياً في شهر يوليو، وتستضيفه إحدى الدول المشتركة في المنظمة والبالغ عددها 76 دولة، وتم اختيار البرتغال لتكون الدولة المستضيفة لأولمبياد الأحياء الدولي هذا العام.
وقد حظي الفريق الطلابي القطري المشارك بأولمبياد الأحياء الدولي برعاية وإشراف موجهي مادة الأحياء بقسم العلوم بإدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي، الذي وفر له كافة الوسائل التعليمية والتدريبية ذات الجودة العالية، وتم حصوله على الدعم المستمر، الأمر الذي يعكس روح الحماس والإصرار على تحقيق الفوز والتميز ونيل الميداليات الذهبية ورفع اسم قطر عالياً بين مقدمة مصاف الدول العالمية.
وبهذه المناسبة، عبرت السيدة فوزية الخاطر، الوكيل المساعد للشؤون التعليمية في وزارة التعليم، عن سعادتها وفخرها لنيل الفريق القطري المشارك في أولمبياد الأحياء على الثلاث الميداليات الذهبية، واصفة هذا الإنجاز بأنه خطوة متقدمة لإبراز دولة قطر كرائدة في المجال العلمي والتعليمي، والحفاظ على مكانتها المتقدمة، وهذا دليل على التدريب المكثف الذي أعطي للطلبة من قبل المعلمين والمدربين ذوي الكفاءة والخبرة العالية في قسم العلوم بإدارة التوجيه التربوي. وقالت الخاطر: «أبارك للفريق القطري المشارك ولمدارسهم ومشرفيهم وأهاليهم على الإنجاز التاريخي الذي حققوه، وأتمنى أن يكونوا علماء الأحياء في المستقبل، وأعتبرهم شركاء مهمين في تحقيق رؤية قطر 2030م، متمنية لهم ولأقرانهم الطلبة المزيد من الفوز في المسابقات العلمية المحلية والعربية والعالمية الأخرى».
من جانبها، أعربت السيدة موزة المضاحكة، مدير إدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي، عن إعجابها بإمكانيات وقدرات الفريق الطلابي المشارك في الأولمبياد ونجاحهم المبهر وإثباتهم للعالم بأن مستواهم كان قوياً ولم يكن مجرد مشاركة بل ارتقى للفوز بالميداليات الذهبية، الأمر الذي يعكس مهاراتهم في التجربة العلمية وسط بيئة متقدمة لخوض التحديات ونيل الميداليات الذهبية.
من جهتها، أبدت السيدة فاطمة الراشد، رئيس قسم العلوم، فخرها بفريق العمل الذي سهر الليالي والأيام طوال فترة التدريبات والاختبارات العلمية والنظرية، وعلى الدعم الكبير الذي قدمه للفريق الطلابي المشارك في الأولمبياد، وأشادت بدور الطلبة المتميز، وأعربت عن سعادتها بالنتائج المبهرة التي حققها الطلاب بما حققوه، وعن فخرها باختيارهم الذي جاء بناءً على جدارتهم وعلو مستواهم العلمي وكفاءتهم وحصولهم على الدرجات العليا في الاختبارات المسحية.
وأعرب الدكتور محمد الدليمي، موجه مادة الأحياء في قسم العلوم بإدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي، عن امتنانه وتقديره لجهود كل من ساهم في دعم وتدريب الفريق الطلابي المشارك والفائز بأولمبياد الأحياء الدولي الثاني والثلاثون، مشيراً إلى أهمية هذا الفوز لصالح دولة قطر، ومدى اهتمامها بمفهوم التعليم والعلوم للطلبة خلال رحلتهم الدراسية لما ينعكس عليهم بالنفع في مختلف الجوانب العلمية وتعزيز المهارات الفكرية والتنافسية، إلى جانب بث روح الحماس على أقرانهم الطلبة الذين سيشاركون في الأولمبياد العام القادم إن شاء الله.
يذكر أن أعضاء الفريق القطري المشارك في أولمبياد الأحياء والفائز بالميداليات الذهبية الثلاث هم: الطالب محمد حسين الرفيدي من مدرسة إيبلا الثانوية، والطالب أحمد أيده من المعهد الديني، والطالبة نور نهار النعيمي من مدرسة البيان الثانوية للبنات، وخضع فريق الطلبة المشارك في أولمبياد الأحياء لتدريبات مكثفة في الفترة من 13 يونيو لغاية 15 يوليو بواقع 3 أيام بالأسبوع 5 ساعات يومياً.
ويعتبر أولمبياد الأحياء الدولي مسابقة علمية عالمية مهمة، ويقام سنوياً في شهر يوليو، وتستضيفه إحدى الدول المشتركة في المنظمة والبالغ عددها 76 دولة، وتم اختيار البرتغال لتكون الدولة المستضيفة لأولمبياد الأحياء الدولي هذا العام.
وقد حظي الفريق الطلابي القطري المشارك بأولمبياد الأحياء الدولي برعاية وإشراف موجهي مادة الأحياء بقسم العلوم بإدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي، الذي وفر له كافة الوسائل التعليمية والتدريبية ذات الجودة العالية، وتم حصوله على الدعم المستمر، الأمر الذي يعكس روح الحماس والإصرار على تحقيق الفوز والتميز ونيل الميداليات الذهبية ورفع اسم قطر عالياً بين مقدمة مصاف الدول العالمية.
وبهذه المناسبة، عبرت السيدة فوزية الخاطر، الوكيل المساعد للشؤون التعليمية في وزارة التعليم، عن سعادتها وفخرها لنيل الفريق القطري المشارك في أولمبياد الأحياء على الثلاث الميداليات الذهبية، واصفة هذا الإنجاز بأنه خطوة متقدمة لإبراز دولة قطر كرائدة في المجال العلمي والتعليمي، والحفاظ على مكانتها المتقدمة، وهذا دليل على التدريب المكثف الذي أعطي للطلبة من قبل المعلمين والمدربين ذوي الكفاءة والخبرة العالية في قسم العلوم بإدارة التوجيه التربوي. وقالت الخاطر: «أبارك للفريق القطري المشارك ولمدارسهم ومشرفيهم وأهاليهم على الإنجاز التاريخي الذي حققوه، وأتمنى أن يكونوا علماء الأحياء في المستقبل، وأعتبرهم شركاء مهمين في تحقيق رؤية قطر 2030م، متمنية لهم ولأقرانهم الطلبة المزيد من الفوز في المسابقات العلمية المحلية والعربية والعالمية الأخرى».
من جانبها، أعربت السيدة موزة المضاحكة، مدير إدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي، عن إعجابها بإمكانيات وقدرات الفريق الطلابي المشارك في الأولمبياد ونجاحهم المبهر وإثباتهم للعالم بأن مستواهم كان قوياً ولم يكن مجرد مشاركة بل ارتقى للفوز بالميداليات الذهبية، الأمر الذي يعكس مهاراتهم في التجربة العلمية وسط بيئة متقدمة لخوض التحديات ونيل الميداليات الذهبية.
من جهتها، أبدت السيدة فاطمة الراشد، رئيس قسم العلوم، فخرها بفريق العمل الذي سهر الليالي والأيام طوال فترة التدريبات والاختبارات العلمية والنظرية، وعلى الدعم الكبير الذي قدمه للفريق الطلابي المشارك في الأولمبياد، وأشادت بدور الطلبة المتميز، وأعربت عن سعادتها بالنتائج المبهرة التي حققها الطلاب بما حققوه، وعن فخرها باختيارهم الذي جاء بناءً على جدارتهم وعلو مستواهم العلمي وكفاءتهم وحصولهم على الدرجات العليا في الاختبارات المسحية.
وأعرب الدكتور محمد الدليمي، موجه مادة الأحياء في قسم العلوم بإدارة التوجيه التربوي في وزارة التعليم والتعليم العالي، عن امتنانه وتقديره لجهود كل من ساهم في دعم وتدريب الفريق الطلابي المشارك والفائز بأولمبياد الأحياء الدولي الثاني والثلاثون، مشيراً إلى أهمية هذا الفوز لصالح دولة قطر، ومدى اهتمامها بمفهوم التعليم والعلوم للطلبة خلال رحلتهم الدراسية لما ينعكس عليهم بالنفع في مختلف الجوانب العلمية وتعزيز المهارات الفكرية والتنافسية، إلى جانب بث روح الحماس على أقرانهم الطلبة الذين سيشاركون في الأولمبياد العام القادم إن شاء الله.
يذكر أن أعضاء الفريق القطري المشارك في أولمبياد الأحياء والفائز بالميداليات الذهبية الثلاث هم: الطالب محمد حسين الرفيدي من مدرسة إيبلا الثانوية، والطالب أحمد أيده من المعهد الديني، والطالبة نور نهار النعيمي من مدرسة البيان الثانوية للبنات، وخضع فريق الطلبة المشارك في أولمبياد الأحياء لتدريبات مكثفة في الفترة من 13 يونيو لغاية 15 يوليو بواقع 3 أيام بالأسبوع 5 ساعات يومياً.
