+ A
A -
نشرت مجلة «بوليتيكو» تقريرا قالت فيه إن إلهان عمر بدأت تجربتها في الكونغرس كناقدة وحيدة تقريبا لعقود من السياسة الأميركية في الشرق الأوسط. والآن، بعد ستة أشهر من دورتها الثانية، يوجد لدى النائبة الديمقراطية من مينيسوتا حلفاء جدد ومتنوعون. ويضيف التقرير: يبدو أن التصعيد الأخير للإحباط داخل الحزب بسبب الصبغة التقدمية للسياسة الخارجية لعمر قد هدأ، وهو تحول ملحوظ لنائبة، يواصل الحزب الجمهوري محاولة تحويلها إلى رمز لميل الحزب الديمقراطي إلى أقصى اليسار.
{ (بوليتيكو)كتبت صحيفة البناء اللبنانية عن آخر المستجدات على الساجحة اللبنانية، وقالت إن هناك مصادر على صلة بالملف الحكومي أكدت أن لا جدوى من كل محاولات استنهاض أشكال مواجهة المخاطر المقبلة، وقد باتت داهمة، من دون التسريع بوجود حكومة، فحكومات تصريف الأعمال خلقت سوابق مهّدت للوزراء في كل حكومة مستقيلة للتصرف كأن مهمتهم قد انتهت. ووفقاً للنائب السابق وليد جنبلاط، ليس هناك من وزراء يهتمون لشؤون وزاراتهم غير وزير الصحة ووزيرة الدفاع.
{ (البناء اللبنانية)ذكرت بمجلة «فورين بوليسي» أن فشل لبنان مرجعه جزئيا خطأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فبعد قرابة عام من زيارة ماكرون لبيروت وإطلاقه مبادرة فرنسية لتخفيف الأزمات في لبنان، وترى الكاتبة أنتشال فوهرا أنه لم يتحقق أي شيء. لكن المشكلة المركزية، كما تقول الكاتبة، هي أن نجاح الخطة الفرنسية عول على نفس الطبقة السياسية التي كانت في المقام الأول متهمة بالكوارث التي تتكشف في البلاد، ورفض هذه الطبقة الشروع في الإصلاحات بلا شك أكبر سبب لانهيار الخطة الفرنسية.
{ (فورين بوليسي)
{ (بوليتيكو)كتبت صحيفة البناء اللبنانية عن آخر المستجدات على الساجحة اللبنانية، وقالت إن هناك مصادر على صلة بالملف الحكومي أكدت أن لا جدوى من كل محاولات استنهاض أشكال مواجهة المخاطر المقبلة، وقد باتت داهمة، من دون التسريع بوجود حكومة، فحكومات تصريف الأعمال خلقت سوابق مهّدت للوزراء في كل حكومة مستقيلة للتصرف كأن مهمتهم قد انتهت. ووفقاً للنائب السابق وليد جنبلاط، ليس هناك من وزراء يهتمون لشؤون وزاراتهم غير وزير الصحة ووزيرة الدفاع.
{ (البناء اللبنانية)ذكرت بمجلة «فورين بوليسي» أن فشل لبنان مرجعه جزئيا خطأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فبعد قرابة عام من زيارة ماكرون لبيروت وإطلاقه مبادرة فرنسية لتخفيف الأزمات في لبنان، وترى الكاتبة أنتشال فوهرا أنه لم يتحقق أي شيء. لكن المشكلة المركزية، كما تقول الكاتبة، هي أن نجاح الخطة الفرنسية عول على نفس الطبقة السياسية التي كانت في المقام الأول متهمة بالكوارث التي تتكشف في البلاد، ورفض هذه الطبقة الشروع في الإصلاحات بلا شك أكبر سبب لانهيار الخطة الفرنسية.
{ (فورين بوليسي)
