+ A
A -
عبرت الطالبة كلثم بدر عبدالرحيم بوهاشم السيد، الحاصلة على المركز الأول في المسار العلمي للطلبة القطريين في الثانوية العامة، بنسبة 99.75 %، عن فخرها وسعادتها بما حققت من إنجاز خلال هذه المرحلة الهامة في حياتها العلمية، مثمنة حرص الدولة- ممثلة في وزارة التعليم والتعليم العالي- على إنجاح العملية التعليمية في ظل ظروف جائحة كورونا من خلال إيجاد البدائل المناسبة مثل نظام التعليم المدمج، وتوفير بيئة تعليمية تساعد الطلاب على النجاح والتفوق.
وقالت الطالبة في مدرسة أم أيمن الثانوية للبنات، إنها تطمح في الابتعاث الحكومي لدراسة الطب البشري في إحدى الجامعات بالخارج، لافتة إلى أن نجاحها وتفوقها كلل جهود أسرتها التي ساندتها ودعمتها وسخرت كافة الإمكانيات التي تساعد على التميز، مشيرة إلى أن الفضل لله عز وجل أولاً، ثم لوالديها وأعضاء الطاقم التدريسي والإداري في المدرسة الذين لم يدخروا جهداً في أداء مهامهم، الأمر الذي أسهم في ما وصلت إليه اليوم ولله الحمد. وحول نظام المذاكرة والتحصيل العلمي الذي اتبعته خلال العام الدراسي، قالت الطالبة كلثم: تنظيم وقت الدراسة لساعات معينة خلال اليوم مع تخصيص ساعات للأنشطة والهوايات الأخرى التي تساعد على استعادة التركيز والنشاط، حيث من المهم أن يتم وضع جدول محدد لهذه الأمور والالتزام بها بشكل تام لزيادة التحصيل.
وعن نظام التعليم المدمج، قالت: كانت فترة صعبة في البداية لكنني اكتشفت أن نظام التعليم المدمج أسهل من التعليم الحضوري التقليدي، حيث أتاح لي فرصة عظيمة لتنظيم الوقت ووفر لي ساعات أكثر للدراسة والمذاكرة، كما أن دروس البث المباشر كانت تقدم شرحاً وافياً للمواد الدراسية مما ساعدني على تنظيم الوقت والجهد بفاعلية أكثر، وهو ما أدى في نهاية الأمر إلى هذه النتيجة التي أعتز بها كثيراً بفضل الله.
وقالت الطالبة في مدرسة أم أيمن الثانوية للبنات، إنها تطمح في الابتعاث الحكومي لدراسة الطب البشري في إحدى الجامعات بالخارج، لافتة إلى أن نجاحها وتفوقها كلل جهود أسرتها التي ساندتها ودعمتها وسخرت كافة الإمكانيات التي تساعد على التميز، مشيرة إلى أن الفضل لله عز وجل أولاً، ثم لوالديها وأعضاء الطاقم التدريسي والإداري في المدرسة الذين لم يدخروا جهداً في أداء مهامهم، الأمر الذي أسهم في ما وصلت إليه اليوم ولله الحمد. وحول نظام المذاكرة والتحصيل العلمي الذي اتبعته خلال العام الدراسي، قالت الطالبة كلثم: تنظيم وقت الدراسة لساعات معينة خلال اليوم مع تخصيص ساعات للأنشطة والهوايات الأخرى التي تساعد على استعادة التركيز والنشاط، حيث من المهم أن يتم وضع جدول محدد لهذه الأمور والالتزام بها بشكل تام لزيادة التحصيل.
وعن نظام التعليم المدمج، قالت: كانت فترة صعبة في البداية لكنني اكتشفت أن نظام التعليم المدمج أسهل من التعليم الحضوري التقليدي، حيث أتاح لي فرصة عظيمة لتنظيم الوقت ووفر لي ساعات أكثر للدراسة والمذاكرة، كما أن دروس البث المباشر كانت تقدم شرحاً وافياً للمواد الدراسية مما ساعدني على تنظيم الوقت والجهد بفاعلية أكثر، وهو ما أدى في نهاية الأمر إلى هذه النتيجة التي أعتز بها كثيراً بفضل الله.
