+ A
A -
محمد أبوحجركتبحققت جامعة قطر المركز 224 طبقًا لتصنيف مؤسسة كاكاريللي سيموندس (QS) للجامعات العالمية لعام 2022، حيث تقدمت الجامعة 21 مركزا عن تصنيفها لعام 2021 والذي احتلت فيه المركز 245.
هذا ويتمتع تصنيف مؤسسة QS للجامعات العالمية بإطارٍ منهجي متسق وواضح، حيث يقوم بجمع ستة معايير بسيطة تُتابع الأداء الجامعي بشكلٍ فعّال،
ويستمر تقييم الجامعات وفقًا للمعايير الستة التالية: السُمعة الأكاديمية (40 %)، سمعة صاحب العمل (10 %)، والاقتباسات لكل عضو هيئة تدريس (20 %)، ونسبة أعضاء هيئة التدريس / الطلاب (20 %)، أعضاء هيئة التدريس الدوليين (5 %) ونسبة الطلاب الدوليين (5 % ).
ويشمل تقييم الجامعات في هذا التصنيف، 1300 جامعة من جميع أنحاء العالم، حيث تم تقييم كل مؤسسة وفقًا لستة معايير رئيسية هي استقصاء رأي الخبراء الأكاديميين (40 %) حيث تم جمع آراء الخبراء لأكثر من 130.000 خبير في مجال التعليم العالي فيما يتعلق بجودة التدريس والبحث في جامعات العالم، ورأي أصحاب العمل في مستوى الخريجين (10 %) وتم الاستعانة بأكثر من 75000 رد من أصحاب المؤسسات التي يستقبلون فيها الخريجين الأكثر كفاءة وابتكارًا وفعالية، والاستشهادات لكل عضو هيئة تدريس (20 %) والتي تقيس جودة البحث المؤسسي لإجمالي الاستشهادات التي تلقتها جميع الأبحاث العلمية في كافة التخصصات التي تنتجها الجامعة خلال فترة خمس سنوات (2015 – 2020)، ويتم الحصول على جميع بيانات الاستشهادات باستخدام قاعدة بيانات Scopus من Elsevier، وهي أكبر مستودع في العالم لبيانات المجلات الأكاديمية.
وقد تم تطوير منهجيَّة هذا التصنيف بهدف عكس التحدِّيات والأولويَّات المحدَّدة للمؤسسات الجامعيَّة في المنطقة، وذلك بالاعتماد على العديد من المؤشرات، بما في ذلك: شبكة البحث الدولية، وأبحاث كل عضو من أعضاء هيئة التدريس، والسُمعة الأكاديمية.
هذا وتواصل جامعة قطر تقدمها في التصنيفات العالمية حيث تم مؤخرا تصنيفها في ثلاثة عشر تخصصًا علميًا، وذلك وفقًا للنسخة الأخيرة من تصنيف مؤسسة (QS) Quacquarelli Symond للجامعات العالمية في مجال التصنيف حسب التخصُّصات لعام 2021، وجاء أفضل أداء للجامعة في مجالات: علوم الحاسوب ونظم المعلومات والهندسة الكيميائية والمحاسبة والمالية. (راجع الجدول أدناه؛ للحصول على مزيدٍ من التفاصيل)
ويُشير الإصدار الأخير من تصنيفات مؤسسة (QS) Quacquarelli Symonds للجامعات العالمية في مجال التصنيف بحسب التخصُّصات إلى أنَّ جامعة قطر تواصل إحراز تقدم بارز على الصعيدين الإقليمي والعالمي. مع تحسين غالبية برامجها المصنَّفة سابقًا. ومع دخول عددٍ من الأقسام في التصنيف للمرة الأولى، تسلط أحدث نتائج تقييم الأداء المستقل لدينا الضوء على الأبحاث العلمية التي تحقِّق سرعة التأثير والمكانة الأكاديمية ونتائج التوظيف من قبل أعضاء هيئة التدريس الأكاديميين في الجامعة. «تشير جميع المؤشرات التي لحظناها هذا العام إلى أن عددًا من برامج جامعة قطر تبشِّرُ بدخولها، مستقبلًا، ضمن أفضل 200 برنامج عالمي».
وقد تقدَّمت جامعة قطر 84 مرتبةً في مجالات: الهندسة والتكنولوجيا على مستوى العالم، وأصبحت هذه البرامج الآن من بين أفضل سبعة برامج في العالم العربي. أما في مجال العلوم الاجتماعية والإدارة، فقد تقدَّمت الجامعة 70 مرتبة. كما دخلت برامج العلوم البيئية وبرامج التربية في تصنيفات QS، وكلاهما يُعدَّان الآن من بين أفضل أربعة برامج في العالم العربي.
أما في مجال الاستشهاد المرجعي في الأوراق البحثية، فقد سجَّلت جامعة قطر أعلى درجة (94.7) في تخصص الهندسة الكهربائية والإلكترونية.
الجدير بالذكر أنّ جامعة قطر طوَّرت مؤخرًا خريطة طريق بحثيَّة طموحة تتضمَّن أولويات التنمية الوطنية، وعددًا من النجاحات البحثيَّة المهمة ذات الأهمية العالميَّة. وتضمُّ جامعة قطر مجموعة كبيرة من الكليات والبرامج المعتمدة دوليًا، التي تشهد على مستوى عالٍ من التميُّز والجودة. وتحتفظ الجامعة بعلاقة وثيقة بين القطاعين العام والخاص، ووقعت مؤخرًا عددًا من مذكرات التفاهم والاتفاقيات التعاونيَّة.
هذا ويتمتع تصنيف مؤسسة QS للجامعات العالمية بإطارٍ منهجي متسق وواضح، حيث يقوم بجمع ستة معايير بسيطة تُتابع الأداء الجامعي بشكلٍ فعّال،
ويستمر تقييم الجامعات وفقًا للمعايير الستة التالية: السُمعة الأكاديمية (40 %)، سمعة صاحب العمل (10 %)، والاقتباسات لكل عضو هيئة تدريس (20 %)، ونسبة أعضاء هيئة التدريس / الطلاب (20 %)، أعضاء هيئة التدريس الدوليين (5 %) ونسبة الطلاب الدوليين (5 % ).
ويشمل تقييم الجامعات في هذا التصنيف، 1300 جامعة من جميع أنحاء العالم، حيث تم تقييم كل مؤسسة وفقًا لستة معايير رئيسية هي استقصاء رأي الخبراء الأكاديميين (40 %) حيث تم جمع آراء الخبراء لأكثر من 130.000 خبير في مجال التعليم العالي فيما يتعلق بجودة التدريس والبحث في جامعات العالم، ورأي أصحاب العمل في مستوى الخريجين (10 %) وتم الاستعانة بأكثر من 75000 رد من أصحاب المؤسسات التي يستقبلون فيها الخريجين الأكثر كفاءة وابتكارًا وفعالية، والاستشهادات لكل عضو هيئة تدريس (20 %) والتي تقيس جودة البحث المؤسسي لإجمالي الاستشهادات التي تلقتها جميع الأبحاث العلمية في كافة التخصصات التي تنتجها الجامعة خلال فترة خمس سنوات (2015 – 2020)، ويتم الحصول على جميع بيانات الاستشهادات باستخدام قاعدة بيانات Scopus من Elsevier، وهي أكبر مستودع في العالم لبيانات المجلات الأكاديمية.
وقد تم تطوير منهجيَّة هذا التصنيف بهدف عكس التحدِّيات والأولويَّات المحدَّدة للمؤسسات الجامعيَّة في المنطقة، وذلك بالاعتماد على العديد من المؤشرات، بما في ذلك: شبكة البحث الدولية، وأبحاث كل عضو من أعضاء هيئة التدريس، والسُمعة الأكاديمية.
هذا وتواصل جامعة قطر تقدمها في التصنيفات العالمية حيث تم مؤخرا تصنيفها في ثلاثة عشر تخصصًا علميًا، وذلك وفقًا للنسخة الأخيرة من تصنيف مؤسسة (QS) Quacquarelli Symond للجامعات العالمية في مجال التصنيف حسب التخصُّصات لعام 2021، وجاء أفضل أداء للجامعة في مجالات: علوم الحاسوب ونظم المعلومات والهندسة الكيميائية والمحاسبة والمالية. (راجع الجدول أدناه؛ للحصول على مزيدٍ من التفاصيل)
ويُشير الإصدار الأخير من تصنيفات مؤسسة (QS) Quacquarelli Symonds للجامعات العالمية في مجال التصنيف بحسب التخصُّصات إلى أنَّ جامعة قطر تواصل إحراز تقدم بارز على الصعيدين الإقليمي والعالمي. مع تحسين غالبية برامجها المصنَّفة سابقًا. ومع دخول عددٍ من الأقسام في التصنيف للمرة الأولى، تسلط أحدث نتائج تقييم الأداء المستقل لدينا الضوء على الأبحاث العلمية التي تحقِّق سرعة التأثير والمكانة الأكاديمية ونتائج التوظيف من قبل أعضاء هيئة التدريس الأكاديميين في الجامعة. «تشير جميع المؤشرات التي لحظناها هذا العام إلى أن عددًا من برامج جامعة قطر تبشِّرُ بدخولها، مستقبلًا، ضمن أفضل 200 برنامج عالمي».
وقد تقدَّمت جامعة قطر 84 مرتبةً في مجالات: الهندسة والتكنولوجيا على مستوى العالم، وأصبحت هذه البرامج الآن من بين أفضل سبعة برامج في العالم العربي. أما في مجال العلوم الاجتماعية والإدارة، فقد تقدَّمت الجامعة 70 مرتبة. كما دخلت برامج العلوم البيئية وبرامج التربية في تصنيفات QS، وكلاهما يُعدَّان الآن من بين أفضل أربعة برامج في العالم العربي.
أما في مجال الاستشهاد المرجعي في الأوراق البحثية، فقد سجَّلت جامعة قطر أعلى درجة (94.7) في تخصص الهندسة الكهربائية والإلكترونية.
الجدير بالذكر أنّ جامعة قطر طوَّرت مؤخرًا خريطة طريق بحثيَّة طموحة تتضمَّن أولويات التنمية الوطنية، وعددًا من النجاحات البحثيَّة المهمة ذات الأهمية العالميَّة. وتضمُّ جامعة قطر مجموعة كبيرة من الكليات والبرامج المعتمدة دوليًا، التي تشهد على مستوى عالٍ من التميُّز والجودة. وتحتفظ الجامعة بعلاقة وثيقة بين القطاعين العام والخاص، ووقعت مؤخرًا عددًا من مذكرات التفاهم والاتفاقيات التعاونيَّة.
