+ A
A -
أعلنت مؤسسة حمد الطبية أمس أول أيام عيد الفطر المبارك عن استقبال 328 حالة طارئة في قسمي طوارئ مستشفى حمد العام ومستشفى الوكرة، وذلك من الساعة السادسة صباحاً وحتى السادسة مساء، منها 8 حالات حوادث و56 حالة باطنية، مشيرة إلى أن معظم الحالات المرضية ما بين متوسطة إلى بسيطة.
وذكرت المؤسسة أن معظم الحالات كانت بسيطة إلى متوسطة والغالبية العظمى منها تعاني من آلام المعدة والجهاز الهضمي نتيجة تغير معدلات الطعام في أول أيام العيد، وذلك نتيجة لتغيير النظام الغذائي من بعد فترة الصيام وعدم الحرص في الانتقال إلى نمط غذائي جديد، حيث تم خروج معظم الحالات في نفس اليوم بعد توفير الرعاية الطبية اللازمة لها.
وأكدت أن أقسام الطوارئ لم تشهد حالات حرجة أو حوادث خطيرة خلال أمس اليوم الأول لعيد الفطر، مرجعة ذلك إلى جلوس الكثير من الناس في منازلهم انصياعا للإجراءات الاحترازية للوقاية من تفشي فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19»، وهو ما يفسر أيضا انخفاض أعداد المراجعين لأقسام الطوارئ، بالإضافة إلى انتشار الوعي بين السكان بشأن المشكلات الصحية التي تنتشر في الأعياد، كعسر الهضم والاضطراب المعوي.
واتخذت أقسام الطوارئ في ظل فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19» كافة الإجراءات الاحترازية، حيث تم تحديد مسار خاص للحالات التي يشتبه في إصابتها من الحالات العادية، كما تم تخصيص كوادر طبية وتمريضية بعينها للتعامل مع هذه الحالات لمنع انتشار الفيروس ضمن بروتوكولات ومعايير عالمية تسير عليها مؤسسة حمد الطبية.
وذكرت المؤسسة أن معظم الحالات كانت بسيطة إلى متوسطة والغالبية العظمى منها تعاني من آلام المعدة والجهاز الهضمي نتيجة تغير معدلات الطعام في أول أيام العيد، وذلك نتيجة لتغيير النظام الغذائي من بعد فترة الصيام وعدم الحرص في الانتقال إلى نمط غذائي جديد، حيث تم خروج معظم الحالات في نفس اليوم بعد توفير الرعاية الطبية اللازمة لها.
وأكدت أن أقسام الطوارئ لم تشهد حالات حرجة أو حوادث خطيرة خلال أمس اليوم الأول لعيد الفطر، مرجعة ذلك إلى جلوس الكثير من الناس في منازلهم انصياعا للإجراءات الاحترازية للوقاية من تفشي فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19»، وهو ما يفسر أيضا انخفاض أعداد المراجعين لأقسام الطوارئ، بالإضافة إلى انتشار الوعي بين السكان بشأن المشكلات الصحية التي تنتشر في الأعياد، كعسر الهضم والاضطراب المعوي.
واتخذت أقسام الطوارئ في ظل فيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19» كافة الإجراءات الاحترازية، حيث تم تحديد مسار خاص للحالات التي يشتبه في إصابتها من الحالات العادية، كما تم تخصيص كوادر طبية وتمريضية بعينها للتعامل مع هذه الحالات لمنع انتشار الفيروس ضمن بروتوكولات ومعايير عالمية تسير عليها مؤسسة حمد الطبية.
