+ A
A -
ضمن مبادرة قراءة التراث مع ماريا من الكتب القطرية التي تقدمها الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي ماريا فرناندا ديلريو عبر قناة يوتيوب الملتقى، تمت مساء الإربعاء مناقشة كتاب الخليج حضارة وتاريخ 3 (حياة الناس في الخليج 2013) الصادر عن الجمعية القطرية للتصوير الضوئي بالتعاون مع إدارة الإصدارات بوزارة الثقافة والرياضة.
وقالت ماريا في بداية الجلسة إن الكتاب الذي تناقشه خلال هذه الجلسة يثبت أنه ليس كل الأفكار والمعلومات تنقل بالكلمات بل هناك كتب تكتب من خلال اللحظات التي يتم تسجيلها عبر عدسات الكاميرا.
وأوضحت أن الكتاب يتضمن سلسلة من الصور التي تم التقاطها بعدسات مجموعة من المصورين المميزين الذين حاولوا من خلال فنهم تسجيل لحظات ومناظر من صميم الثقافة والتراث الخليجي، فمن خلال تصفح الكتاب يمكن للقارئ التعرف على طبيعة المجتمع القطري ومختلف بلدان الخليج العربي، كما يصور التنوع والمزيج المتجانس من الجنسيات والعادات والثقافات الموجودة على أرض قطر والتي يتقبلها الشعب القطري بكل ود ورحابة صدر. وأشارت إلى أن صفة الكرم وحسن الضيافة التي يتمتع بها الشعب القطري تجعل من الثقافة القطرية ثقافة ثرية متكونة من عدة عناصر وغير منغلقة على نفسها.
وأكدت أن الكتاب يحتوي على مجموعة من صور الأطفال التي تبين طريقة لبسهم وألعابهم ومختلف نشاطاتهم، حيث إن الأطفال مازالوا يحافظون على العادات والتقاليد وفي نفس الوقت منفتحون أشد الانفتاح على التقنيات الحديثة والتكنولوجيا ومواكبون لمختلف التطورات في العالم.
وقالت ماريا في بداية الجلسة إن الكتاب الذي تناقشه خلال هذه الجلسة يثبت أنه ليس كل الأفكار والمعلومات تنقل بالكلمات بل هناك كتب تكتب من خلال اللحظات التي يتم تسجيلها عبر عدسات الكاميرا.
وأوضحت أن الكتاب يتضمن سلسلة من الصور التي تم التقاطها بعدسات مجموعة من المصورين المميزين الذين حاولوا من خلال فنهم تسجيل لحظات ومناظر من صميم الثقافة والتراث الخليجي، فمن خلال تصفح الكتاب يمكن للقارئ التعرف على طبيعة المجتمع القطري ومختلف بلدان الخليج العربي، كما يصور التنوع والمزيج المتجانس من الجنسيات والعادات والثقافات الموجودة على أرض قطر والتي يتقبلها الشعب القطري بكل ود ورحابة صدر. وأشارت إلى أن صفة الكرم وحسن الضيافة التي يتمتع بها الشعب القطري تجعل من الثقافة القطرية ثقافة ثرية متكونة من عدة عناصر وغير منغلقة على نفسها.
وأكدت أن الكتاب يحتوي على مجموعة من صور الأطفال التي تبين طريقة لبسهم وألعابهم ومختلف نشاطاتهم، حيث إن الأطفال مازالوا يحافظون على العادات والتقاليد وفي نفس الوقت منفتحون أشد الانفتاح على التقنيات الحديثة والتكنولوجيا ومواكبون لمختلف التطورات في العالم.
