+ A
A -
الدوحة-الوطننظم مركز قطر الاجتماعي والثقافي للمكفوفين لقاء تثقيفيا استضاف خلاله أ. صالح غريب العبيدلي، عبر برنامج zoom للاجتماعات عن بعد، تم خلاله الحديث عن ملامح الهوية القطرية المميزة خلال شهر رمضان، ومظاهر وداع الشهر والاستعداد للعيد، تأكيدا على تأصيل الهوية القطرية والمحافظة عليها، مشيرا إلى أن دولة قطر سباقة في الاهتمام بالتراث وتأصيله وتعزيز الهوية الوطنية، والعمل على توارثها بين الأجيال والحفاظ عليها من خلال توثيقها بشكل علمي.
وتحدث عن الطقوس القطرية القديمة للاحتفال بقدوم الشهر الفضيل، حيث كان الأهالي يستعدون لها منذ دخول شهر شعبان، وفي ليلة النافلة تحديدا والتي تصادف منتصف هذا الشهر، فتتجمع السيدات في هذا اليوم بعد صلاة العصر في بيت الحب لطحن حبوب الهريس والشعير، والتي تدخل في صناعة العديد من الأكلات الشعبية القطرية في رمضان، ويرافق هذا العمل غناء بعض الاناشيد التي تتوافق مع الحدث.
وتحدث عن الاستعداد لدخول شهر رمضان المبارك بداية من رؤية الهلال، وتجمع الأهالي والجيران على موائد الإفطار والسحور،والغبقات الرمضانية، كم ذكر أن من ضمن فعاليات الشهر المبارك التجمع في المجالس الرمضانية وقراءة القران،إلى ختمه في ليلة العيد، وأضاف أن مع دخول رمضان يتم الاستعداد للعيد بالذهاب إلى الأسواق وشراء ملابس العيد.
وأشار إلى احتفال الأطفال بيلة القرنقوه، والتي تصادف المنتصف من رمضان، بتجهيز الحلويات والمكسرات الخاصة بهذه المناسبة، وكذلك الزي الخاص بها.
كما ختم اللقاء بالتعريف بأهم الأعمال التي كانت تتبع لوداع الشهر الفضيل، إلى يوم الإعلان عن العيد، وصناعة الأكلات الخاصة به، وتم خلال اللقاء تقديم مسابقة شيقة للحضور تم خلالها طرح الأسئلة الشعبية والتراثية، وتوزيع الجوائز على الفائزين.
وتحدث عن الطقوس القطرية القديمة للاحتفال بقدوم الشهر الفضيل، حيث كان الأهالي يستعدون لها منذ دخول شهر شعبان، وفي ليلة النافلة تحديدا والتي تصادف منتصف هذا الشهر، فتتجمع السيدات في هذا اليوم بعد صلاة العصر في بيت الحب لطحن حبوب الهريس والشعير، والتي تدخل في صناعة العديد من الأكلات الشعبية القطرية في رمضان، ويرافق هذا العمل غناء بعض الاناشيد التي تتوافق مع الحدث.
وتحدث عن الاستعداد لدخول شهر رمضان المبارك بداية من رؤية الهلال، وتجمع الأهالي والجيران على موائد الإفطار والسحور،والغبقات الرمضانية، كم ذكر أن من ضمن فعاليات الشهر المبارك التجمع في المجالس الرمضانية وقراءة القران،إلى ختمه في ليلة العيد، وأضاف أن مع دخول رمضان يتم الاستعداد للعيد بالذهاب إلى الأسواق وشراء ملابس العيد.
وأشار إلى احتفال الأطفال بيلة القرنقوه، والتي تصادف المنتصف من رمضان، بتجهيز الحلويات والمكسرات الخاصة بهذه المناسبة، وكذلك الزي الخاص بها.
كما ختم اللقاء بالتعريف بأهم الأعمال التي كانت تتبع لوداع الشهر الفضيل، إلى يوم الإعلان عن العيد، وصناعة الأكلات الخاصة به، وتم خلال اللقاء تقديم مسابقة شيقة للحضور تم خلالها طرح الأسئلة الشعبية والتراثية، وتوزيع الجوائز على الفائزين.
