+ A
A -
إعداد وحيد بوسيوفانتهت قبل أن تبدأ..
هذا ما حدث مع قصة بطولة «السوبر الأوروبي» أو ما يعرف بمحاولة بعض الأندية الأوروبية التمرد على الكرة المستديرة، فبعد إعلان 12 ناديا أوروبيا كبيرا عن إطلاق بطولة كرة قدم جديدة أطلقت عليها اسم دوري السوبر الأوروبي، وسط اعتراضات كبيرة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا»، مدعوما بنظيره الدولي «فيفا» والاتحادات المحلية وروابط الدوريات، فضلا عن حكومات دول كبيرة على غرار بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا، لتكون 48 ساعة لما بعد الإعلان كافية لإخماد محاولة الانقلاب الذي ظهر منذ البداية أنه من المستحيل أن ينجح، تلك الأندية تتألف من الثلاثي الكبير في إسبانيا (ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو)، والستة الكبار في إنجلترا (مانشستر سيتي وليفربول ويونايتد وتشيلسي وأرسنال وتوتنهام)، بجانب الثلاثة الكبار في إيطاليا (ميلان ويوفنتوس والإنتر).
انتهاء التمرد وصفته الصحف الأوروبية والعالمية أنه انتصار لكرة القدم، فالبداية مع الصحف الإنجليزية بما أن الثورة الأولى ضد محاولة الانقلاب على أعرق المسابقات الأوروبية (دوري أبطال أوروبا) بدأت من إنجلترا، من خلال إعلان الجماهير عن رفضها التام للفكرة، حيث قامت جماهير تشيلسي بتظاهرات في محيط معقل الفريق «ستامفورد بريدج»، تبعه إعلان عدد من النجوم عن رفضهم فكرة المشاركة في البطولة من لاعبي ليفربول والسيتي.
فقد كتبت صحيفة الجارديان «احتفالات الإنجليز» في إشارة منها للفرحة الكبيرة من المشجعين بانسحاب فرقها من بطولة السوبر ليج.
أما صحيفة «ميترو» فقد تحدثت عن تحرك جماهير تشيلسي خاصة لإنقاذ الموقف من خلال مظاهرات طالبت بخروج فريقها من هذه اللعبة، وهذا ما حدث بعد أن تبعت انسحاب البلوز الأندية الأخرى الإنجليزية، وعنونت الصحيفة «لعبة الشعوب».
أما ذا صن فقد كتبت: «وداعا ! وداعا! وداعا !»، وذلك بعد أن تمزق فكرة السوبر الليج بعد 48 ساعة فقط من إعلانه، وذلك بخروج تشيلسي والسيتي واستقالة رئيس نادي مانشستر يونايتد.
أما صحيفة «ديلي ميل» فقد قالت: هم يعتقدون أن كل شيء انتهى.. إنه كذلك الآن!، يبدو أن السوبرليغ حكم عليه بالفشل.
وفي إسبانيا واصلت صحيفة «ماركا» انتقاداتها للفكرة حيث تعتبر من الصحف التي اتخذت موقف الرفض بعد الإعلان عن تكتل 12 ناديا أوروبيا، فقد عنونت الصحيفة «دوري السوبر مثير للسخرية»، في إشارة منها أن الفكرة فشلت لأنها لم تكن لخدمة كرة القدم العالمية لهذا فشلوا.
في حين كتبت صحيفة «سبورت» عن فشل إقامة «السوبر الأوروبي» بعنوان «السوبر ليج ينهار».
أما موندو ديبورتيفو فقد تطرقت إلى انسحاب الأندية الإنجليزية بعد 48 ساعة من الإعلان عن البطولة، حيث استخدمت مصطلح «بريكسيت» الذي ظهر من خلال انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي.
وكتبت «آس»: أندية إنجلترا تفجر مشروع السوبر الأوروبي.. في إشارة إلى انسحاب الفرق الإنجليزية التي كانت أول من غادر البطولة.
وهذا ينطبق على الصحف الإيطالية أيضا التي وصف ما حدث للبطولة بالفشل، حيث كتبت صحيفة توتو سبورت على انسحاب الأندية الإنجليزية: انهارت.
فيما وصفت لاجازيتا ديلو سبورت ما حدث أمس الأول بخروج الأندية الإنجليزية من دوري السوبر بـ «ليلة الهروب»، التي أدت إلى انتهاء فرص إقامة البطولة تمامًا.
هذا ما حدث مع قصة بطولة «السوبر الأوروبي» أو ما يعرف بمحاولة بعض الأندية الأوروبية التمرد على الكرة المستديرة، فبعد إعلان 12 ناديا أوروبيا كبيرا عن إطلاق بطولة كرة قدم جديدة أطلقت عليها اسم دوري السوبر الأوروبي، وسط اعتراضات كبيرة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «يويفا»، مدعوما بنظيره الدولي «فيفا» والاتحادات المحلية وروابط الدوريات، فضلا عن حكومات دول كبيرة على غرار بريطانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا، لتكون 48 ساعة لما بعد الإعلان كافية لإخماد محاولة الانقلاب الذي ظهر منذ البداية أنه من المستحيل أن ينجح، تلك الأندية تتألف من الثلاثي الكبير في إسبانيا (ريال مدريد وبرشلونة وأتلتيكو)، والستة الكبار في إنجلترا (مانشستر سيتي وليفربول ويونايتد وتشيلسي وأرسنال وتوتنهام)، بجانب الثلاثة الكبار في إيطاليا (ميلان ويوفنتوس والإنتر).
انتهاء التمرد وصفته الصحف الأوروبية والعالمية أنه انتصار لكرة القدم، فالبداية مع الصحف الإنجليزية بما أن الثورة الأولى ضد محاولة الانقلاب على أعرق المسابقات الأوروبية (دوري أبطال أوروبا) بدأت من إنجلترا، من خلال إعلان الجماهير عن رفضها التام للفكرة، حيث قامت جماهير تشيلسي بتظاهرات في محيط معقل الفريق «ستامفورد بريدج»، تبعه إعلان عدد من النجوم عن رفضهم فكرة المشاركة في البطولة من لاعبي ليفربول والسيتي.
فقد كتبت صحيفة الجارديان «احتفالات الإنجليز» في إشارة منها للفرحة الكبيرة من المشجعين بانسحاب فرقها من بطولة السوبر ليج.
أما صحيفة «ميترو» فقد تحدثت عن تحرك جماهير تشيلسي خاصة لإنقاذ الموقف من خلال مظاهرات طالبت بخروج فريقها من هذه اللعبة، وهذا ما حدث بعد أن تبعت انسحاب البلوز الأندية الأخرى الإنجليزية، وعنونت الصحيفة «لعبة الشعوب».
أما ذا صن فقد كتبت: «وداعا ! وداعا! وداعا !»، وذلك بعد أن تمزق فكرة السوبر الليج بعد 48 ساعة فقط من إعلانه، وذلك بخروج تشيلسي والسيتي واستقالة رئيس نادي مانشستر يونايتد.
أما صحيفة «ديلي ميل» فقد قالت: هم يعتقدون أن كل شيء انتهى.. إنه كذلك الآن!، يبدو أن السوبرليغ حكم عليه بالفشل.
وفي إسبانيا واصلت صحيفة «ماركا» انتقاداتها للفكرة حيث تعتبر من الصحف التي اتخذت موقف الرفض بعد الإعلان عن تكتل 12 ناديا أوروبيا، فقد عنونت الصحيفة «دوري السوبر مثير للسخرية»، في إشارة منها أن الفكرة فشلت لأنها لم تكن لخدمة كرة القدم العالمية لهذا فشلوا.
في حين كتبت صحيفة «سبورت» عن فشل إقامة «السوبر الأوروبي» بعنوان «السوبر ليج ينهار».
أما موندو ديبورتيفو فقد تطرقت إلى انسحاب الأندية الإنجليزية بعد 48 ساعة من الإعلان عن البطولة، حيث استخدمت مصطلح «بريكسيت» الذي ظهر من خلال انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي.
وكتبت «آس»: أندية إنجلترا تفجر مشروع السوبر الأوروبي.. في إشارة إلى انسحاب الفرق الإنجليزية التي كانت أول من غادر البطولة.
وهذا ينطبق على الصحف الإيطالية أيضا التي وصف ما حدث للبطولة بالفشل، حيث كتبت صحيفة توتو سبورت على انسحاب الأندية الإنجليزية: انهارت.
فيما وصفت لاجازيتا ديلو سبورت ما حدث أمس الأول بخروج الأندية الإنجليزية من دوري السوبر بـ «ليلة الهروب»، التي أدت إلى انتهاء فرص إقامة البطولة تمامًا.
