+ A
A -
عوض الكباشيحقق فريق الدحيل فوزا كبيرا وغاليا على فريق الأهلي بنتيجة 4 أهداف دون مقابل في المواجهة التي جمعت الفريقين مساء أمس لحساب الأسبوع الأخير من دوري نجوم QNB، ليرفع الدحيل رصيده من النقاط إلى 47 نقطة متمسكا بمركز الوصافة. سجل دودو هدفين ومثلهما لأولونغا، ويبقى الأهلي في نقاطه الـ 33، ويترقب مباراة الغرافة وأم صلال اليوم لمعرفة موقفه في نهاية المنافسة.
المباراة بدأت قوية في ظل رغبة كل فريق في تحقيق الفوز، وإن كانت الدوافع مختلفة في كل فريق، حيث الدافع الأكبر كان من نصيب الأهلي الذي يسعى للفوز من أجل ضمان المركز الرابع رسميا، وفي المقابل يريد الدحيل أن يفوز من أجل تأكيد أحقيته بالوصافة، إلى جانب أن لموشي مدرب الدحيل دخل اللقاء على اعتبار أن المواجهة تعتبر إعدادا حقيقيا قبل «الآسيوية».
وكانت البداية في الدقيقة 4 عبر أولونغا الذي وجد فرصة من عكسية علي كريمي حولها مباشرة لكنها مرت إلى خارج المرمي، وواصل الفريق سيطرته وسدد خالد محمد كرة قوية استلمها يزن نعيم، وكانت ردت الفعل الحقيقية من العميد عن طريق عبدالرشيد الذي سدد كرة تسلمها الحارس خليفة أبوبكر في الدقيقة 12، وبعدها لعب ناصر خلفان كرة جميلة لكنها مرت هي الأخرى بجوار القائم.
ورغم سيطرة فريق الدحيل، إلا أن هجمات الأهلي كانت الأكثر خطورة، بعد أن اعتمد على الهجمات المرتدة معتمدا على سرعة لاعبيه نبيل الزهر وحازم، ولكن دفاع الدحيل كان متمركزا بصورة سليمة.
وفي الدقيقة 35 ينجح الدحيل في التقدم عن طريق البرازيلي دودو الذي وضع الكرة برأسه هدفا أول مستفيدا من عكسية مميزة من إسماعيل محمد، ليضعها دودو في مرمى الأهلي، فشلت كل محاولات الحارس يزن نعيم في إبعادها، لتعلن عن الهدف الأول لصالح فريق الدحيل.
وبعد هدف التقدم لفريق الدحيل، عاد العميد الأهلاوي لممارسة الضغط من أجل التعديل، وكاد الفريق أن يتعادل مع نهاية الشوط الأول، إلا أن أخطر الكرات حولها محمد موسى لركنية.
وتواصلت الإثارة هجمة هنا وأخرى هناك، والكل يعمل من أجل الفوز والظفر بالنقاط الثلاث في آخر مواجهات الدوري، إلى أن أطلق الحكم عبد الرحمن الجاسم نهاية الشوط الأول بتقدم الدحيل بهدف دودو.
ومع انطلاقة الشوط الثاني كانت الأفضلية والرغبة هي الأكبر من الدحيل الذي نجح وبنفس سيناريو الهدف الأول يتمكن من إضافة هدف ثان عن طريق أولونغا من كرة عكسية من إسماعيل محمد وضعها برأسه هدفا ثانيا جميلا في الدقيقة 54.
ووجد نبيل الزهر فرصة ذهبية وهو في مواجهة الحارس البكري في الدقيقة 69، ليلعبها وتتحول إلى ركينة، ويجد اللاعب نفسه مجددا في فرصة ثانية، لكن كرته الرأسية تمر شمال البكري.
وكانت هناك بعض المحاولات من فريق الأهلي لتقليص الفارق ثم البحث عن التعادل، إلا أن الدحيل عاد وعبر أولونغا الذي تمكن من إضافة الثالث في الدقيقة 83، وواصل الفريق تميزه وسيطرته على مجريات اللعب ونجح في إضافة هدف رابع عن طريق دودو الذي وجد نفسه في مواجهة الحارس يزن نعيم ويضعها في المرمى بصورة مثالية وذكية هدفا ثانيا للاعب ورابعا لفريق الدحيل في الدقيقة 89.
المباراة بدأت قوية في ظل رغبة كل فريق في تحقيق الفوز، وإن كانت الدوافع مختلفة في كل فريق، حيث الدافع الأكبر كان من نصيب الأهلي الذي يسعى للفوز من أجل ضمان المركز الرابع رسميا، وفي المقابل يريد الدحيل أن يفوز من أجل تأكيد أحقيته بالوصافة، إلى جانب أن لموشي مدرب الدحيل دخل اللقاء على اعتبار أن المواجهة تعتبر إعدادا حقيقيا قبل «الآسيوية».
وكانت البداية في الدقيقة 4 عبر أولونغا الذي وجد فرصة من عكسية علي كريمي حولها مباشرة لكنها مرت إلى خارج المرمي، وواصل الفريق سيطرته وسدد خالد محمد كرة قوية استلمها يزن نعيم، وكانت ردت الفعل الحقيقية من العميد عن طريق عبدالرشيد الذي سدد كرة تسلمها الحارس خليفة أبوبكر في الدقيقة 12، وبعدها لعب ناصر خلفان كرة جميلة لكنها مرت هي الأخرى بجوار القائم.
ورغم سيطرة فريق الدحيل، إلا أن هجمات الأهلي كانت الأكثر خطورة، بعد أن اعتمد على الهجمات المرتدة معتمدا على سرعة لاعبيه نبيل الزهر وحازم، ولكن دفاع الدحيل كان متمركزا بصورة سليمة.
وفي الدقيقة 35 ينجح الدحيل في التقدم عن طريق البرازيلي دودو الذي وضع الكرة برأسه هدفا أول مستفيدا من عكسية مميزة من إسماعيل محمد، ليضعها دودو في مرمى الأهلي، فشلت كل محاولات الحارس يزن نعيم في إبعادها، لتعلن عن الهدف الأول لصالح فريق الدحيل.
وبعد هدف التقدم لفريق الدحيل، عاد العميد الأهلاوي لممارسة الضغط من أجل التعديل، وكاد الفريق أن يتعادل مع نهاية الشوط الأول، إلا أن أخطر الكرات حولها محمد موسى لركنية.
وتواصلت الإثارة هجمة هنا وأخرى هناك، والكل يعمل من أجل الفوز والظفر بالنقاط الثلاث في آخر مواجهات الدوري، إلى أن أطلق الحكم عبد الرحمن الجاسم نهاية الشوط الأول بتقدم الدحيل بهدف دودو.
ومع انطلاقة الشوط الثاني كانت الأفضلية والرغبة هي الأكبر من الدحيل الذي نجح وبنفس سيناريو الهدف الأول يتمكن من إضافة هدف ثان عن طريق أولونغا من كرة عكسية من إسماعيل محمد وضعها برأسه هدفا ثانيا جميلا في الدقيقة 54.
ووجد نبيل الزهر فرصة ذهبية وهو في مواجهة الحارس البكري في الدقيقة 69، ليلعبها وتتحول إلى ركينة، ويجد اللاعب نفسه مجددا في فرصة ثانية، لكن كرته الرأسية تمر شمال البكري.
وكانت هناك بعض المحاولات من فريق الأهلي لتقليص الفارق ثم البحث عن التعادل، إلا أن الدحيل عاد وعبر أولونغا الذي تمكن من إضافة الثالث في الدقيقة 83، وواصل الفريق تميزه وسيطرته على مجريات اللعب ونجح في إضافة هدف رابع عن طريق دودو الذي وجد نفسه في مواجهة الحارس يزن نعيم ويضعها في المرمى بصورة مثالية وذكية هدفا ثانيا للاعب ورابعا لفريق الدحيل في الدقيقة 89.
