+ A
A -
قال مسؤولون أميركيون إن وكالات استخبارات روسية، تشن حملة لتقويض الثقة في لقاح شركة فايزر الأميركي ولقاحات غربية أخرى، عبر منشورات في الإنترنت.
ونقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» في تقرير لها عن مسؤولين في مركز تابع للخارجية الأميركية يراقب جهود التضليل الأجنبي، قولهم إن أربعة منشورات كانت تشكك في فعالية اللقاحات الغربية، تعد بمثابة واجهات للاستخبارات الروسية.. وركزت المنشورات على الآثار الجانبية للقاحات وشككت في الفعالية، وقالت إن الولايات المتحدة سارعت لترخيص اللقاحات بشكل طارئ.
{ (وول ستريت جورنال)كشف موقع أميركي، عن محاولات اللوبي المؤيد للاحتلال الإسرائيلي، إسكات الناشطين المؤيدين لفلسطين في الولايات المتحدة، واتهامهم بمعاداة السامية. واستعرض موقع «إنترسبت» في تقرير له كلمة إحدى الناشطات من أجل فلسطين، التي ألقت كلمة في مؤتمر طلابي عن العدالة لفلسطين بجامعة كاليفورنيا عام 2018، ومن ثم تحدثت في مقابلة صحفية عن مشاركتها في المؤتمر من عرض حول كفاح فلسطين وكشمير من أجل العدالة.. وأشارت الناشطة كاو الروب سينغ إلى أنه بعد أيام من نشر المقابلة، وجدت وهي تبحث عن اسمها في محرك غوغل، أن لها وصفا شخصيا في موقع «كاناري ميشن» المختص بوضع أسماء الناشطين من أجل فلسطين، في قائمة سوداء، ويصنفهم بالمعادين للسامية والإرهاب.
{ موقع «إنترسبت»أثارت تصريحات الزوجين هاري وميغن في مقابلتهما مع الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري بقناة سي بي اس ضجة كبيرة في بريطانيا، وكتبت «ذي تايمز»: «إن ما حصل أسوأ من أي توقع كان لدى العائلة الملكية من هذه المقابلة».
وأضافت الصحيفة «ميغن عانت ميولا انتحارية. هي قلقة على صحتها الذهنية. لقد بكت خلال التزام رسمي. والعائلة الملكية لم تساعدها»، متحدثة عن «ادعاءات مؤذية».
وبيّنت المقابلة «صورة زوجين ضعيفين شعرا بأنهما سجينان في دورهما ومتروكان بلا حماية» من العائلة الملكية، بحسب الصحيفة.
{ (ذي تايمز)
copy short url   نسخ
09/03/2021
543