+ A
A -
الدوحة- الوطنطرحت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر. دورة أسس العلاج بالفن والتي تستمر من 15 إلى 25 مارس، وهي معتمدة من الجمعية البريطانية للعلاج بالفن (BAAT)، وهي مصممة لأولئك الذين يفكرون في مهنة تمكنهم من استخدام الفن لدعم المجتمع الأوسع.
وتم إطلاق البرنامج لأول مرة في ربيع عام 2020، وتحت إشراف خريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، سارة باول، ومؤسس المركز النفسي الاستشاري في دبي ATIC.
وحصلت سارة على درجة الماجستير في العلاج النفسي بالفن من كلية لاسال للفنون، سنغافورة، وهي عضو في الجمعية المهنية لمعالجي الفنون الإبداعية في أستراليا ونيوزيلندا وآسيا. لديها ما يقرب من عشر سنوات من الخبرة السريرية في تقديم العلاج بالفن للأطفال والمراهقين والبالغين والعائلات. وكانت قد نشرت منظمة الصحة العالمية دليلا قاطعا على وجود تأثير إيجابي للعلاج بالفن، حيث يوصى به بشكل متزايد لتكملة العلاج الطبي ومعالجة الحالات غير الطبية. هناك مجموعة مهارات قابلة للتعلم في هذا المجال المزدهر، وقد وجد أنها تزيد العائد على النظام الصحي.
ويتحدث مايكل بيرون، أحد المشاركين في الدورة الأولى التي أقيمت في مارس 2020 عن تجربته قائلا: «كانت الدورة ممتعة حقًا وكانت مقدمة شاملة لمفاهيم وتاريخ العلاج بالفن. ضمت الدورة محاضرات وعروضا توضيحية إضافة إلى الأنشطة الفنية العملية - مما عزز المفاهيم التي تم طرحها ومناقشتها نظريا».
وتم إطلاق البرنامج لأول مرة في ربيع عام 2020، وتحت إشراف خريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، سارة باول، ومؤسس المركز النفسي الاستشاري في دبي ATIC.
وحصلت سارة على درجة الماجستير في العلاج النفسي بالفن من كلية لاسال للفنون، سنغافورة، وهي عضو في الجمعية المهنية لمعالجي الفنون الإبداعية في أستراليا ونيوزيلندا وآسيا. لديها ما يقرب من عشر سنوات من الخبرة السريرية في تقديم العلاج بالفن للأطفال والمراهقين والبالغين والعائلات. وكانت قد نشرت منظمة الصحة العالمية دليلا قاطعا على وجود تأثير إيجابي للعلاج بالفن، حيث يوصى به بشكل متزايد لتكملة العلاج الطبي ومعالجة الحالات غير الطبية. هناك مجموعة مهارات قابلة للتعلم في هذا المجال المزدهر، وقد وجد أنها تزيد العائد على النظام الصحي.
ويتحدث مايكل بيرون، أحد المشاركين في الدورة الأولى التي أقيمت في مارس 2020 عن تجربته قائلا: «كانت الدورة ممتعة حقًا وكانت مقدمة شاملة لمفاهيم وتاريخ العلاج بالفن. ضمت الدورة محاضرات وعروضا توضيحية إضافة إلى الأنشطة الفنية العملية - مما عزز المفاهيم التي تم طرحها ومناقشتها نظريا».
