+ A
A -
الدوحة- الوطنالنعيمي: منافسات المجموعة النهائية سوف تكون قويةتأهل فريق «لفان» إلى المجموعة النهائية ببطولة القلايل للصيد التقليدي 2021، وذلك بعد منافسات تصدر فيها «لفان» كافة أيام منافسات المجموعة الخامسة، ليلحق «لفان» بفريق «الشقب» وفريق «ذياب» وفريق «نوماس» وفريق «الريان» إلى نهائي البطولة في انتظار ما ستحمله المجموعة النهائية من تشويق ومنافسات ومعرفة حامل بيرق القلايل 2021.
وحصد فريق «لفان» المتأهل لنهائي القلايل خلال كافة أيام المنافسات (415) نقطة من اصطياده (19) حبارى حيث اصطاد أمس فقط (5) حبارى بـ (125) نقطة، إلا أن اللجنة المنظمة خصمت (60) نقطة من الفريق لضياع طير، فيما حقق فريق «أم صلال» (250) نقطة على مدار أيام المنافسات، ولقد اصطاد أمس (حبارى) بـ(25) نقطة، وكذلك حقق فريق «السرية» (250) نقطة خلال كافة أيام المنافسات، ولقد اصطاد أمس (حبارى) بـ (25) نقطة، وحقق فريق «النخش» (200) نقطة عن كافة أيام المنافسة، حيث إنه لم يصطد أياً من الطرائد أمس، أما فريق «السيلية» فقد حقق إجمالي (200) نقطة على مدار الأيام الماضية حيث اصطاد أمس (3) حبارى بـ (75) نقطة.
وسلم السيد خالد بن محمد مبارك العلي المعاضيد رئيس اللجنة المنظمة لبطولة القلايل للصيد التقليدي كل عضو من أعضاء فريق «لفان» المتأهل مبلغا وقدره «10.000» عشرة آلاف ريال قطري، وهي مكافأة كل عضو من أعضاء الفريق المتأهل من كل مجموعة من المجموعات الخمس.
وهنأ المعاضيد قائد وأعضاء فريق «لفان»، مشيدا بأدائهم وجهودهم خلال المنافسة، والروح الرياضية التي جمعت بينهم ومدى التزامهم بلوائح وقوانين البطولة.
وأوضح المعاضيد أن البطولة وعلى مدار منافسات المجموعات الخمس شهدت إثارة ومتعة وأداء قويا من جانب جميع الفرق، وهذا بطبيعة الحال يمتع الجماهير التي تتابع، وكل من شارك في القلايل فهو فائز لأن حجم الاستفادة من وراء التواجد في منافسات القلايل كبير سواء على مستوى اكتساب الخبرات في المقناص أو تدعيم الروابط بين أبناء القلايل فضلا عن إحياء تراث الآباء والأجداد، وغيرها من المكاسب لكل من يشارك في البطولة.
بدوره، قال السيد محمد بن نهار النعيمي نائب رئيس بطولة القلايل والمدير التنفيذي، إن فرق المجموعة الخامسة قدمت مستويات طيبة والجميع كان يسعى إلى التأهل وجميع أعضاء الفرق بذلوا جهودا كبيرة ولكن التوفيق في النهاية من الله سبحانه وتعالى، مشيراً إلى أن منافسات المجموعة النهائية متوقع لها أن تكون قوية للغاية لكون الفرق المتأهلة للنهائي بطبيعة الحال هي الفرق الأقوى، كما أن الجميع يسعى للفوز باللقب، وبالتالي سوف يبذل أعضاء الفرق أقصى ما لديهم من جهد لتقديم مستويات متميزة وإمتاع جماهيرهم.
وقال محمد مبارك علي فاران المري قائد فريق «لفان» إنه سعيد بالتأهل إلى نهائي القلايل، مؤكدا أن جميع أعضاء الفريق بذلوا أقصى ما لديهم من جهد من أجل تحقيق هذا الإنجاز بالصعود لنهائي البطولة، ولكن تبقى منافسات المجموعة النهائية هي الأقوى بحسب تعبيره وتتطلب تركيزا كبيرا، ومن يكون التوفيق حليفه هو من سيفوز بالبيرق وسوف نسعى إلى ذلك جاهدين ولن ندخر أي جهود من أجل إسعاد جماهيرنا.
وأشار المري إلى أن جميع من شاركوا في البطولة بالطبع قد ربحوا من وراء تلك المشاركة بغض النظر عن التأهل من عدمه، لأن مجرد التواجد في بطولة بحجم القلايل هو شرف كبير لأي عضو مشارك، وفيها العديد من المكاسب سواء على مستوى الخبرات أو إحياء تراث الآباء والاجداد أو الاستمتاع بالقنص في المحمية.
ويقول حمد سعيد حمد النعيمي عضو فريق لفان إن بطولة القلايل كل ما فيها شيق ومميز سواء على مستوى التنظيم أو المنافسات، والجميع التزم بالإجراءات وقوانين البطولة، وتلك عوامل مهمة تساعد في نجاح البطولة.. وقد لمسنا هذا الأمر منذ تواجدنا في معسكر القلايل، فقد وجدنا كل شيء على أكمل وجه ومعدًّا له مسبقا وهناك حرص شديد على صحة وسلامة المشاركين، والمشاركة بصفة عامة أكسبتنا خبرات كبيرة في القنص، وعلى مستوى المنافسة بذلنا أقصى ما لدينا من جهد من أجل إسعاد جماهيرنا ونشكر الله تعالى على ما حققناه، وقد كان استعدادنا جيدا للبطولة والتوفيق في النهاية من عند الله جل وعلا لأن كل الفرق تجتهد وتسعى من أجل التأهل للنهائي والظفر بالبيرق وهي منافسات ممتعة والجميع في النهاية يخرج راضيا بما حققه.
ويضيف سويد راشد سويد النعيمي عضو فريق لفان أن هذه هي المشاركة الثالثة في بطولة القلايل وأن التنافس في المجموعة النهائية على البيرق هو الأقوى لأنه بطبيعة الحال فإن الفرق التي تأهلت للنهائي هي الفرق الأفضل في مجموعتها وهذا معناه أنها تضم مشاركين من أصحاب الخبرات.
من جانبه، قال سلمان زيد جهيم الشمري عضو فريق أم صلال محمد إنه يشارك للمرة الثانية في بطولة القلايل وكانت بالنسبة له تجربة ممتعة للغاية وكنا سعداء بالقنص على الطريقة التقليدية وهي طريقة الآباء والأجداد، فقد أحيينا تراث أجدادنا وقضينا لحظات سعيدة داخل محمية لعريق في أجواء مميزة للغاية، وبالتالي أنا أعتبر المشاركة في القلايل بحد ذاتها مكسبا للجميع، وفيما يخص المنافسات فلم تكن سهلة على الإطلاق لأن جميع الفرق لديها مشاركون من أصحاب الخبرات في المقناص وبالتالي كان هناك تنافس قوي على بطاقة التأهل للنهائي.
وقال محمد سالم جابر المري عضو فريق النخش إن فريقه قدم ما عليه وسعى جاهداً لتحقيق نتائج طيبة وإسعاد جماهيره وكان هناك تعاون كبير بيننا داخل المحمية، وقد خرجنا بالعديد من المكاسب من وراء تلك التجربة، لأن من يخوض تجربة المشاركة في بطولة القلايل يخرج بالعديد من المكاسب وتجده دائما يسعى إلى المشاركة فيها عدة مرات.
وقال عبد الله راجح فلاح الهاجري مشارك من دولة الكويت عضو فريق السرية إنه يشارك للمرة الأولى في بطولة القلايل وكانت بالنسبة له حلما سعى جاهدا إلى تحقيقه، وسوف يسعى إلى المشاركة مرات قادمة لأن البطولة وبحسب قوله كل ما فيها مميز والمنافسات شيقة وممتعة والمحمية غاية في الروعة ومن يدخلها ينبهر بكل ما فيها، مشيرا إلى أن كل الفرق تجتهد من أجل الصعود للمجموعة النهائية والمنافسة على البيرق في أجواء من الروح الرياضية وهذا من الأمور المميزة في البطولة أن كل الفرق تتمتع بروح رياضية عالية.
وقال سليمان حميد سعيد المعمري مشارك من سلطنة عُمان عضو فريق السيلية إنه يشارك في بطولة القلايل للمرة الثالثة وأن البطولة فيها دروس كثيرة، فمن خلال المشاركة اكتسب خبرات كثيرة في المقناص، كما أننا نزداد ترابطا مع بعضنا البعض وكذلك نزداد ترابطا مع أشقائنا من دول مجلس التعاون الخليجي المشاركين في البطولة، مشيراً إلى أن المنافسة في المجموعة الخامسة لم تكن سهلة وكل الفرق أدت ما عليها.
وحصد فريق «لفان» المتأهل لنهائي القلايل خلال كافة أيام المنافسات (415) نقطة من اصطياده (19) حبارى حيث اصطاد أمس فقط (5) حبارى بـ (125) نقطة، إلا أن اللجنة المنظمة خصمت (60) نقطة من الفريق لضياع طير، فيما حقق فريق «أم صلال» (250) نقطة على مدار أيام المنافسات، ولقد اصطاد أمس (حبارى) بـ(25) نقطة، وكذلك حقق فريق «السرية» (250) نقطة خلال كافة أيام المنافسات، ولقد اصطاد أمس (حبارى) بـ (25) نقطة، وحقق فريق «النخش» (200) نقطة عن كافة أيام المنافسة، حيث إنه لم يصطد أياً من الطرائد أمس، أما فريق «السيلية» فقد حقق إجمالي (200) نقطة على مدار الأيام الماضية حيث اصطاد أمس (3) حبارى بـ (75) نقطة.
وسلم السيد خالد بن محمد مبارك العلي المعاضيد رئيس اللجنة المنظمة لبطولة القلايل للصيد التقليدي كل عضو من أعضاء فريق «لفان» المتأهل مبلغا وقدره «10.000» عشرة آلاف ريال قطري، وهي مكافأة كل عضو من أعضاء الفريق المتأهل من كل مجموعة من المجموعات الخمس.
وهنأ المعاضيد قائد وأعضاء فريق «لفان»، مشيدا بأدائهم وجهودهم خلال المنافسة، والروح الرياضية التي جمعت بينهم ومدى التزامهم بلوائح وقوانين البطولة.
وأوضح المعاضيد أن البطولة وعلى مدار منافسات المجموعات الخمس شهدت إثارة ومتعة وأداء قويا من جانب جميع الفرق، وهذا بطبيعة الحال يمتع الجماهير التي تتابع، وكل من شارك في القلايل فهو فائز لأن حجم الاستفادة من وراء التواجد في منافسات القلايل كبير سواء على مستوى اكتساب الخبرات في المقناص أو تدعيم الروابط بين أبناء القلايل فضلا عن إحياء تراث الآباء والأجداد، وغيرها من المكاسب لكل من يشارك في البطولة.
بدوره، قال السيد محمد بن نهار النعيمي نائب رئيس بطولة القلايل والمدير التنفيذي، إن فرق المجموعة الخامسة قدمت مستويات طيبة والجميع كان يسعى إلى التأهل وجميع أعضاء الفرق بذلوا جهودا كبيرة ولكن التوفيق في النهاية من الله سبحانه وتعالى، مشيراً إلى أن منافسات المجموعة النهائية متوقع لها أن تكون قوية للغاية لكون الفرق المتأهلة للنهائي بطبيعة الحال هي الفرق الأقوى، كما أن الجميع يسعى للفوز باللقب، وبالتالي سوف يبذل أعضاء الفرق أقصى ما لديهم من جهد لتقديم مستويات متميزة وإمتاع جماهيرهم.
وقال محمد مبارك علي فاران المري قائد فريق «لفان» إنه سعيد بالتأهل إلى نهائي القلايل، مؤكدا أن جميع أعضاء الفريق بذلوا أقصى ما لديهم من جهد من أجل تحقيق هذا الإنجاز بالصعود لنهائي البطولة، ولكن تبقى منافسات المجموعة النهائية هي الأقوى بحسب تعبيره وتتطلب تركيزا كبيرا، ومن يكون التوفيق حليفه هو من سيفوز بالبيرق وسوف نسعى إلى ذلك جاهدين ولن ندخر أي جهود من أجل إسعاد جماهيرنا.
وأشار المري إلى أن جميع من شاركوا في البطولة بالطبع قد ربحوا من وراء تلك المشاركة بغض النظر عن التأهل من عدمه، لأن مجرد التواجد في بطولة بحجم القلايل هو شرف كبير لأي عضو مشارك، وفيها العديد من المكاسب سواء على مستوى الخبرات أو إحياء تراث الآباء والاجداد أو الاستمتاع بالقنص في المحمية.
ويقول حمد سعيد حمد النعيمي عضو فريق لفان إن بطولة القلايل كل ما فيها شيق ومميز سواء على مستوى التنظيم أو المنافسات، والجميع التزم بالإجراءات وقوانين البطولة، وتلك عوامل مهمة تساعد في نجاح البطولة.. وقد لمسنا هذا الأمر منذ تواجدنا في معسكر القلايل، فقد وجدنا كل شيء على أكمل وجه ومعدًّا له مسبقا وهناك حرص شديد على صحة وسلامة المشاركين، والمشاركة بصفة عامة أكسبتنا خبرات كبيرة في القنص، وعلى مستوى المنافسة بذلنا أقصى ما لدينا من جهد من أجل إسعاد جماهيرنا ونشكر الله تعالى على ما حققناه، وقد كان استعدادنا جيدا للبطولة والتوفيق في النهاية من عند الله جل وعلا لأن كل الفرق تجتهد وتسعى من أجل التأهل للنهائي والظفر بالبيرق وهي منافسات ممتعة والجميع في النهاية يخرج راضيا بما حققه.
ويضيف سويد راشد سويد النعيمي عضو فريق لفان أن هذه هي المشاركة الثالثة في بطولة القلايل وأن التنافس في المجموعة النهائية على البيرق هو الأقوى لأنه بطبيعة الحال فإن الفرق التي تأهلت للنهائي هي الفرق الأفضل في مجموعتها وهذا معناه أنها تضم مشاركين من أصحاب الخبرات.
من جانبه، قال سلمان زيد جهيم الشمري عضو فريق أم صلال محمد إنه يشارك للمرة الثانية في بطولة القلايل وكانت بالنسبة له تجربة ممتعة للغاية وكنا سعداء بالقنص على الطريقة التقليدية وهي طريقة الآباء والأجداد، فقد أحيينا تراث أجدادنا وقضينا لحظات سعيدة داخل محمية لعريق في أجواء مميزة للغاية، وبالتالي أنا أعتبر المشاركة في القلايل بحد ذاتها مكسبا للجميع، وفيما يخص المنافسات فلم تكن سهلة على الإطلاق لأن جميع الفرق لديها مشاركون من أصحاب الخبرات في المقناص وبالتالي كان هناك تنافس قوي على بطاقة التأهل للنهائي.
وقال محمد سالم جابر المري عضو فريق النخش إن فريقه قدم ما عليه وسعى جاهداً لتحقيق نتائج طيبة وإسعاد جماهيره وكان هناك تعاون كبير بيننا داخل المحمية، وقد خرجنا بالعديد من المكاسب من وراء تلك التجربة، لأن من يخوض تجربة المشاركة في بطولة القلايل يخرج بالعديد من المكاسب وتجده دائما يسعى إلى المشاركة فيها عدة مرات.
وقال عبد الله راجح فلاح الهاجري مشارك من دولة الكويت عضو فريق السرية إنه يشارك للمرة الأولى في بطولة القلايل وكانت بالنسبة له حلما سعى جاهدا إلى تحقيقه، وسوف يسعى إلى المشاركة مرات قادمة لأن البطولة وبحسب قوله كل ما فيها مميز والمنافسات شيقة وممتعة والمحمية غاية في الروعة ومن يدخلها ينبهر بكل ما فيها، مشيرا إلى أن كل الفرق تجتهد من أجل الصعود للمجموعة النهائية والمنافسة على البيرق في أجواء من الروح الرياضية وهذا من الأمور المميزة في البطولة أن كل الفرق تتمتع بروح رياضية عالية.
وقال سليمان حميد سعيد المعمري مشارك من سلطنة عُمان عضو فريق السيلية إنه يشارك في بطولة القلايل للمرة الثالثة وأن البطولة فيها دروس كثيرة، فمن خلال المشاركة اكتسب خبرات كثيرة في المقناص، كما أننا نزداد ترابطا مع بعضنا البعض وكذلك نزداد ترابطا مع أشقائنا من دول مجلس التعاون الخليجي المشاركين في البطولة، مشيراً إلى أن المنافسة في المجموعة الخامسة لم تكن سهلة وكل الفرق أدت ما عليها.
