+ A
A -
الدوحة الوطنوقع اختيار الباحثين في جامعة ستانفورد على تسعة من أعضاء هيئة التدريس في جامعة تكساس إي أند أم في قطر، الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر، لإدراج أسمائهم ضمن قائمة العلماء الـ 2 % الذين يحتذى بأعمالهم في مختلف المجالات حول العالم.
وضمت اللائحة التي نُشرت مؤخراً كلاً من الدكتور تينجوين هوانج من قسم الرياضيات، والدكتور إياد مسعد من قسم الهندسة الميكانيكية والهندسة المدنية، والدكتور ايوانس إيكونومو والدكتور مارسيلو كاستيير من قسم الهندسة الكيميائية، والدكتور ميليفوي بيليتش من قسم الفيزياء، والدكتور هيثم أبو الرب والدكتور جوزيف بطرس والدكتور علي غريب والدكتور حسين النويري من قسم هندسة الحاسوب.
وبهذه المناسبة، أشاد الدكتور سيزار أوكتافيو مالافي، عميد جامعة تكساس إي أند أم في قطر، بأهمية هذا الإنجاز بالنظر للحجم الصغير نسبياً للجامعة، حيث حقق 15 % من أعضاء هيئة التدريس فيها حضوراً ضمن قائمة تضم أبرز العلماء حول العالم في اختصاصاتهم.
وقال: «تعكس هذه النسبة العالية نجاح الباحثين في إحداث تأثير ملموس في مجالاتهم، الأمر الذي أكسبهم حضوراً في مصاف أبرز العقول العلمية حول العالم، ويسخّر أعضاء هيئة التدريس في الجامعة أبحاثهم لمعالجة التحديات الواقعية، ويتوصلون بفضلها إلى مفاهيم جديدة تجري مشاركتها مع الباحثين في المجال الأكاديمي وقطاعات الأعمال والهيئات الحكومية في قطر وحول العالم».
وأكد مالافي بأن وجود اسم الجامعة كمرجع في الأوساط الأكاديمية يعكس حرصها على تبادل الأفكار بهدف توسيع المعارف البشرية، ونوّه بالأثر الكبير الذي يحدثه أعضاء هيئة التدريس في الجامعة على الصعيدين المحلي والعالمي، من خلال تقديم إسهامات رائدة ضمن النقاشات الأكاديمية المرتبطة بالمواضيع والتقنيات التكنولوجية المتقدمة.
وضمت اللائحة التي نُشرت مؤخراً كلاً من الدكتور تينجوين هوانج من قسم الرياضيات، والدكتور إياد مسعد من قسم الهندسة الميكانيكية والهندسة المدنية، والدكتور ايوانس إيكونومو والدكتور مارسيلو كاستيير من قسم الهندسة الكيميائية، والدكتور ميليفوي بيليتش من قسم الفيزياء، والدكتور هيثم أبو الرب والدكتور جوزيف بطرس والدكتور علي غريب والدكتور حسين النويري من قسم هندسة الحاسوب.
وبهذه المناسبة، أشاد الدكتور سيزار أوكتافيو مالافي، عميد جامعة تكساس إي أند أم في قطر، بأهمية هذا الإنجاز بالنظر للحجم الصغير نسبياً للجامعة، حيث حقق 15 % من أعضاء هيئة التدريس فيها حضوراً ضمن قائمة تضم أبرز العلماء حول العالم في اختصاصاتهم.
وقال: «تعكس هذه النسبة العالية نجاح الباحثين في إحداث تأثير ملموس في مجالاتهم، الأمر الذي أكسبهم حضوراً في مصاف أبرز العقول العلمية حول العالم، ويسخّر أعضاء هيئة التدريس في الجامعة أبحاثهم لمعالجة التحديات الواقعية، ويتوصلون بفضلها إلى مفاهيم جديدة تجري مشاركتها مع الباحثين في المجال الأكاديمي وقطاعات الأعمال والهيئات الحكومية في قطر وحول العالم».
وأكد مالافي بأن وجود اسم الجامعة كمرجع في الأوساط الأكاديمية يعكس حرصها على تبادل الأفكار بهدف توسيع المعارف البشرية، ونوّه بالأثر الكبير الذي يحدثه أعضاء هيئة التدريس في الجامعة على الصعيدين المحلي والعالمي، من خلال تقديم إسهامات رائدة ضمن النقاشات الأكاديمية المرتبطة بالمواضيع والتقنيات التكنولوجية المتقدمة.
