+ A
A -
الدوحة- الوطنأعلن ذلك السيد خالد بن محمد مبارك العلي المعاضيد رئيس اللجنة المنظمة لبطولة القلايل للصيد التقليدي الذي اعتذر للجمهور الكريم من متابعي ومحبي بطولة القلايل عن عدم استقبال الفريق المتأهل للمجموعة النهائية من المجموعة الخامسة – التي تحسم نتائجها اليوم، وذلك بسبب ظروف جائحة كوفيد - 19، مؤكداً حرص اللجنة المنظمة على الجمهور الكبير للبطولة، وأن ذلك القرار جاء حرصاً على سلامتهم وسلامة كافة الفرق المشاركة في بطولة القلايل.
وتحسم اليوم الثلاثاء نتيجة المجموعة الخامسة بإعلان الفريق المتأهل عن المجموعة لنهائي القلايل، ومازالت المنافسات مستمرة والتحدي قائما بين المشاركين في المجموعة الخامسة، وعلى الرغم من نتائج اليومين الأول والثاني؛ فكل فريق يؤكد مواصلة التحدي للنهاية حيث ينتهي وقت الصيد، وليتم إعلان المتأهل على المجموعة الخامسة لتكتمل المجموعة النهائية والتي تضم حتى الآن، ذياب، نوماس، الشقب، الريان والتي يدخل عساسوها يوم الجمعة المقبل لتستمر المنافسة حتى الاثنين 1 مارس وهو موعد النهائي والفائز بالبيرق ومليون ريال قطري، والمركزين التاليين 700 ألف ريال للمركز الثاني، و500 ألف ريال للمركز الثالث.
ويقول فهد عبد الله فهد القريصي عضو فريق «لفان» إن الفريق من الفرق الكبيرة بالبطولة على الرغم من حداثة الاسم، فكل المشاركين ممن شاركوا في البطولة من قبل وحققوا بصمات واضحة مع فريق السليمي، وبالتالي النظرة إلى الفريق على أنه جديد تجافي الحقيقة، فالفريق دخل ليجدد نشاطه بالقلايل مع كامل الجاهزية والاستعداد، فقد تم تجهيز المطايا والشواهين والسلقان وتم التدريب اللازم منذ أكثر من شهرين على ركوب الهجن والخيول وكذلك تدريب الصقور والسلقان.
وأضاف: نسعى لحسم مقعدنا بالمجموعة النهائية وبفارق كبير إن شاء الله، وعلى الرغم من قوة الفرق المشاركة معنا في المجموعة فهذا لا يزيدنا إلا صلابة وإصرارا وعزيمة على مواصلة المنافسات والتحدي لأننا دخلنا البطولة لتكون لنا كلمتنا وبصمتنا، وليس مجرد رقم، وبالتالي نواصل على خط النهاية بقوة ولا نستهين بأي فريق لأنهم فرق قوية ولكن الإصرار والتحدي يشد عزيمتنا ويقوينا للنهاية.
وبدوره يقول حمد راشد عبد الله سعيد القريصي عضو فريق «السرية»: هذه المشاركة الرابعة لي في بطولة القلايل بما تنطوي عليه من مغامرة وإضافة لخبرات أهل المقناص حيث يكون القنص الحقيقي وممارسة الصيد بالطرق التقليدية، مشيرا إلى استعداد الفريق لنيل بيرق البطولة، فمازالت الفرصة أمامنا والوقت متاح حتى النهاية، ولذلك طالما هناك فرصة للصيد نغتنمها ونؤكد أننا حاضرون بقوة ولدينا رغبة أكيدة في المنافسة لنكون في المجموعة النهائية ولا نعترف بالجولات الأولى لأن العبرة بالنهاية، وقد شاهدنا خلال هذا الموسم كيف كانت فرق متقدمة في جولة أو اثنتين ومع ذلك جاءت فرق أخرى لتقصيها عن المنافسة.
وأضاف أن الفريق عمل جيدا ويواصل جهوده وهو فريق ربما الاسم جديد لكن 90% من المشاركين هم أهل مقناص وشاركوا في البطولة من قبل مع فرق أخرى، وهناك توافق وانسجام بين أعضاء الفريق ما يجعلنا يدا واحدة لنسير في الاتجاه الصحيح بفضل الله وتوفيقه.
أما جبر فضل عبد الله النعيمي عضو فريق «النخش» فيقول إن هذه المشاركة السادسة له في بطولة القلايل، وأنها بطوله مشوقة لأهل المقناص بما تعرفه من تحد ومغامرة، مشيرا إلى أن منافسات المجموعة الخامسة منافسات قوية ومستمرة حتى النهاية مؤكدا أن الفريق الذي تراجع في جولة يسعى لتصحيح الأوضاع لأنه فريق كبير وقد حصل على مراكز متقدمة في البطولة، ففي عام 2017 حصل على المركز الثاني، وفي نسخة 2018 حاز المركز الثالث ثم المركز الثاني في 2019 فهو لديه رصيد من الانجازات التي يبني عليها ولا يتراجع لمجرد فقد جولة في المنافسة.
وأضاف أن فريقه يضم خبرات في المقناص وقد استعد جيدا من كل شيء، وبالتالي فهو عازم على مواصلة التحدي في القلايل هذه البطولة التي ترى تراثنا القطري والخليجي، مثمنا جهود اللجنة المنظمة في الوصول إلى هذا المستوى من الترتيب والتنظيم والاجراءات الاحترازية التي تعمل على سلامة الجميع، فهناك تعليمات واضحة للجميع والحمد لله رب العالمين نلتزم بها لأن نجاح البطولة بغض النظر على فوز أي فريق هو نجاح لنا جميعا، فهي بطولة باسم قطر وهذا يكفينا جميعا لأن الدولة قدمت جهودا طيبة في التعريف بهذا التراث وقدمت حوافز ومسابقات وبطولات لتجعل هذا التراث اليوم جزءا من حياتنا.
ومن جانبه يقول محمد عشوي نافع العنزي عضو فريق «السيلية»: هذه المرة الأولى التي أشارك فيها في بطولة القلايل بعد ان كنت أتابعها من خلال التليفزيون ووسائل الإعلام، وجاءت المشاركة لما تحظى به البطولة من سمعة طيبة، مؤكدا أن متعة المشاركة في البطولة تختلف عن المتابعة لها ونتائجها، لأن الشخص يكون في قلب الحدث، مع الحماس الزائد وأحيانا التوتر، ولذلك عندما كنت أشاهد من خلال التليفزيون وأرى أن الفريق لا يرى حبارى الكاميرا تظهرها فكنت أتعجب كيف لا يرى الفريق مع أنها واضحة، ولكن مع التجربة الأمر مختلف وهناك مؤثرات أخرى مثل الحرص الزائد تجعل الإنسان ربما لا يرى هذه الطريدة.
وأضاف أن بطولة القلايل فرصة لتوطيد العلاقات مع الإخوة من مختلف القبائل القطرية، حيث تحرص البطولة على التنوع القبلي، كما أنها تزيد من اللحمة بين الأشقاء من دول الخليج، مشيرا إلى أن فريق السيلية مستمر في المنافسة ويرغب في تحقيق البيرق هذا العام بعد أن حصل على المركز الثاني العام الماضي، مشيرا إلى أنه على الرغم من بعض المشكلات التي واجهت الفريق حيث كان القائد مصابا مع دخول وقت الصيد وغاب اثنان من كبار الفريق، ومع ذلك نحن مستمرون في المنافسة والتحدي ونواصل جهودنا لتحقيق هدفنا والتأهل للنهائي.
ومن المشاركين للمرة الأولى أيضا أحمد علي فارس عبد الرحمن البنعلي، عضو فريق «أم صلال» الذي قال: إنني سعيد بالمشاركة في القلايل، لأول مرة، وقد دخل الفريق بكامل جاهزيته واستعداده فقد تم تجهيز المطايا مبكرا وكذلك الصقور والسلقان، كما تدرب أعضاء الفريق ليكون هناك تكامل وتعاون، وأن قائد الفريق يقوم بدور مهم في التنسيق والتوجيه خاصة الأعضاء الجدد، الذين يدخلون للمرة الأولى فيكون الفريق بالنسبة لهم مرجعا مهما في كل شيء، وبالطبع يكون هناك حالة من الاستغراب للمكان في البداية، ولكن الجماعة والصحبة الطيبة مع الإخوة تجعلنا على قلب رجل واحد، ومنذ بناء بيت الشعر والجميع في تعاون وتكاتف مستمر للوصول إلى الهدف الذي من أجله شاركنا، مؤكدا أن «أم صلال» قدم حتى الآن مشاركة طيبة تدل على خبرة وتدريب، وبالتالي نأمل في ان نستمر بالأداء الجيد ونزيد من حماسنا وإصرارنا لنكون المؤهلين للوصول إلى النهائي والمنافسة على بيرق القلايل.حافظ فريق «لفان» على صدارة اليوم الثاني بالمجموعة الخامسة ببطولة القلايل للصيد التقليدي2021، حيث اصطاد الفريق أمس «5» حبارى بـ«125» نقطة، ليصبح مجموع نقاطه مع نقاط اليوم الأول «350» نقطة، فيما اصطاد فريق «السرية» أمس «3» حبارى بـ«75» نقطة ليصبح مجموع نقاطه عن كافة أيام المنافسات «225» نقطة، فيما حقق فريق «أم صلال» ذات إجمالي فريق «السرية» بمجموع نقاط «225» حيث اصطاد أمس «أم صلال» «حباروين» بـ«50» نقطة، أما فريق «النخش» فقد اصطاد أمس «4» حبارى بـ«100» نقطة ليصبح إجمالي نقاط الفريق «200» نقطة عن كافة أيام المنافسات، فيما اصطاد فريق «السيلية» أمس «حباروين» بـ«50» نقطة ليصبح إجمالي نقاطه «125» نقطة.
وتحسم اليوم الثلاثاء نتيجة المجموعة الخامسة بإعلان الفريق المتأهل عن المجموعة لنهائي القلايل، ومازالت المنافسات مستمرة والتحدي قائما بين المشاركين في المجموعة الخامسة، وعلى الرغم من نتائج اليومين الأول والثاني؛ فكل فريق يؤكد مواصلة التحدي للنهاية حيث ينتهي وقت الصيد، وليتم إعلان المتأهل على المجموعة الخامسة لتكتمل المجموعة النهائية والتي تضم حتى الآن، ذياب، نوماس، الشقب، الريان والتي يدخل عساسوها يوم الجمعة المقبل لتستمر المنافسة حتى الاثنين 1 مارس وهو موعد النهائي والفائز بالبيرق ومليون ريال قطري، والمركزين التاليين 700 ألف ريال للمركز الثاني، و500 ألف ريال للمركز الثالث.
ويقول فهد عبد الله فهد القريصي عضو فريق «لفان» إن الفريق من الفرق الكبيرة بالبطولة على الرغم من حداثة الاسم، فكل المشاركين ممن شاركوا في البطولة من قبل وحققوا بصمات واضحة مع فريق السليمي، وبالتالي النظرة إلى الفريق على أنه جديد تجافي الحقيقة، فالفريق دخل ليجدد نشاطه بالقلايل مع كامل الجاهزية والاستعداد، فقد تم تجهيز المطايا والشواهين والسلقان وتم التدريب اللازم منذ أكثر من شهرين على ركوب الهجن والخيول وكذلك تدريب الصقور والسلقان.
وأضاف: نسعى لحسم مقعدنا بالمجموعة النهائية وبفارق كبير إن شاء الله، وعلى الرغم من قوة الفرق المشاركة معنا في المجموعة فهذا لا يزيدنا إلا صلابة وإصرارا وعزيمة على مواصلة المنافسات والتحدي لأننا دخلنا البطولة لتكون لنا كلمتنا وبصمتنا، وليس مجرد رقم، وبالتالي نواصل على خط النهاية بقوة ولا نستهين بأي فريق لأنهم فرق قوية ولكن الإصرار والتحدي يشد عزيمتنا ويقوينا للنهاية.
وبدوره يقول حمد راشد عبد الله سعيد القريصي عضو فريق «السرية»: هذه المشاركة الرابعة لي في بطولة القلايل بما تنطوي عليه من مغامرة وإضافة لخبرات أهل المقناص حيث يكون القنص الحقيقي وممارسة الصيد بالطرق التقليدية، مشيرا إلى استعداد الفريق لنيل بيرق البطولة، فمازالت الفرصة أمامنا والوقت متاح حتى النهاية، ولذلك طالما هناك فرصة للصيد نغتنمها ونؤكد أننا حاضرون بقوة ولدينا رغبة أكيدة في المنافسة لنكون في المجموعة النهائية ولا نعترف بالجولات الأولى لأن العبرة بالنهاية، وقد شاهدنا خلال هذا الموسم كيف كانت فرق متقدمة في جولة أو اثنتين ومع ذلك جاءت فرق أخرى لتقصيها عن المنافسة.
وأضاف أن الفريق عمل جيدا ويواصل جهوده وهو فريق ربما الاسم جديد لكن 90% من المشاركين هم أهل مقناص وشاركوا في البطولة من قبل مع فرق أخرى، وهناك توافق وانسجام بين أعضاء الفريق ما يجعلنا يدا واحدة لنسير في الاتجاه الصحيح بفضل الله وتوفيقه.
أما جبر فضل عبد الله النعيمي عضو فريق «النخش» فيقول إن هذه المشاركة السادسة له في بطولة القلايل، وأنها بطوله مشوقة لأهل المقناص بما تعرفه من تحد ومغامرة، مشيرا إلى أن منافسات المجموعة الخامسة منافسات قوية ومستمرة حتى النهاية مؤكدا أن الفريق الذي تراجع في جولة يسعى لتصحيح الأوضاع لأنه فريق كبير وقد حصل على مراكز متقدمة في البطولة، ففي عام 2017 حصل على المركز الثاني، وفي نسخة 2018 حاز المركز الثالث ثم المركز الثاني في 2019 فهو لديه رصيد من الانجازات التي يبني عليها ولا يتراجع لمجرد فقد جولة في المنافسة.
وأضاف أن فريقه يضم خبرات في المقناص وقد استعد جيدا من كل شيء، وبالتالي فهو عازم على مواصلة التحدي في القلايل هذه البطولة التي ترى تراثنا القطري والخليجي، مثمنا جهود اللجنة المنظمة في الوصول إلى هذا المستوى من الترتيب والتنظيم والاجراءات الاحترازية التي تعمل على سلامة الجميع، فهناك تعليمات واضحة للجميع والحمد لله رب العالمين نلتزم بها لأن نجاح البطولة بغض النظر على فوز أي فريق هو نجاح لنا جميعا، فهي بطولة باسم قطر وهذا يكفينا جميعا لأن الدولة قدمت جهودا طيبة في التعريف بهذا التراث وقدمت حوافز ومسابقات وبطولات لتجعل هذا التراث اليوم جزءا من حياتنا.
ومن جانبه يقول محمد عشوي نافع العنزي عضو فريق «السيلية»: هذه المرة الأولى التي أشارك فيها في بطولة القلايل بعد ان كنت أتابعها من خلال التليفزيون ووسائل الإعلام، وجاءت المشاركة لما تحظى به البطولة من سمعة طيبة، مؤكدا أن متعة المشاركة في البطولة تختلف عن المتابعة لها ونتائجها، لأن الشخص يكون في قلب الحدث، مع الحماس الزائد وأحيانا التوتر، ولذلك عندما كنت أشاهد من خلال التليفزيون وأرى أن الفريق لا يرى حبارى الكاميرا تظهرها فكنت أتعجب كيف لا يرى الفريق مع أنها واضحة، ولكن مع التجربة الأمر مختلف وهناك مؤثرات أخرى مثل الحرص الزائد تجعل الإنسان ربما لا يرى هذه الطريدة.
وأضاف أن بطولة القلايل فرصة لتوطيد العلاقات مع الإخوة من مختلف القبائل القطرية، حيث تحرص البطولة على التنوع القبلي، كما أنها تزيد من اللحمة بين الأشقاء من دول الخليج، مشيرا إلى أن فريق السيلية مستمر في المنافسة ويرغب في تحقيق البيرق هذا العام بعد أن حصل على المركز الثاني العام الماضي، مشيرا إلى أنه على الرغم من بعض المشكلات التي واجهت الفريق حيث كان القائد مصابا مع دخول وقت الصيد وغاب اثنان من كبار الفريق، ومع ذلك نحن مستمرون في المنافسة والتحدي ونواصل جهودنا لتحقيق هدفنا والتأهل للنهائي.
ومن المشاركين للمرة الأولى أيضا أحمد علي فارس عبد الرحمن البنعلي، عضو فريق «أم صلال» الذي قال: إنني سعيد بالمشاركة في القلايل، لأول مرة، وقد دخل الفريق بكامل جاهزيته واستعداده فقد تم تجهيز المطايا مبكرا وكذلك الصقور والسلقان، كما تدرب أعضاء الفريق ليكون هناك تكامل وتعاون، وأن قائد الفريق يقوم بدور مهم في التنسيق والتوجيه خاصة الأعضاء الجدد، الذين يدخلون للمرة الأولى فيكون الفريق بالنسبة لهم مرجعا مهما في كل شيء، وبالطبع يكون هناك حالة من الاستغراب للمكان في البداية، ولكن الجماعة والصحبة الطيبة مع الإخوة تجعلنا على قلب رجل واحد، ومنذ بناء بيت الشعر والجميع في تعاون وتكاتف مستمر للوصول إلى الهدف الذي من أجله شاركنا، مؤكدا أن «أم صلال» قدم حتى الآن مشاركة طيبة تدل على خبرة وتدريب، وبالتالي نأمل في ان نستمر بالأداء الجيد ونزيد من حماسنا وإصرارنا لنكون المؤهلين للوصول إلى النهائي والمنافسة على بيرق القلايل.حافظ فريق «لفان» على صدارة اليوم الثاني بالمجموعة الخامسة ببطولة القلايل للصيد التقليدي2021، حيث اصطاد الفريق أمس «5» حبارى بـ«125» نقطة، ليصبح مجموع نقاطه مع نقاط اليوم الأول «350» نقطة، فيما اصطاد فريق «السرية» أمس «3» حبارى بـ«75» نقطة ليصبح مجموع نقاطه عن كافة أيام المنافسات «225» نقطة، فيما حقق فريق «أم صلال» ذات إجمالي فريق «السرية» بمجموع نقاط «225» حيث اصطاد أمس «أم صلال» «حباروين» بـ«50» نقطة، أما فريق «النخش» فقد اصطاد أمس «4» حبارى بـ«100» نقطة ليصبح إجمالي نقاط الفريق «200» نقطة عن كافة أيام المنافسات، فيما اصطاد فريق «السيلية» أمس «حباروين» بـ«50» نقطة ليصبح إجمالي نقاطه «125» نقطة.
