+ A
A -
أنقرة- الأناضول- قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، إن بلاده تجاوزت دولا متقدمة في تأمين لقاح مضاد لفيروس كورونا لمواطنيها.
جاء ذلك في حفل تعيين 193 شابا ترعرعوا في كنف الدولة، وألفين و140 من ذوي الإعاقة و370 من ذوي الشهداء والمحاربين القدامى في وظائف حكومية، أقيم بالمجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة.
وأضاف أردوغان: «في الوقت الذي توجد فيه مشكلات متعلقة باللقاح (كورونا) في أكثر البلدان تقدما، شرعت تركيا في الحصول على اللقاحات بوتيرة سريعة».
وأشار إلى أن عدد الموظفين من ذوي الإعاقة، ارتفع إلى 58 ألفا و319، بعدما كان 5 آلاف و777 عام 2002 (الفترة التي تسبق وصول «حزب العدالة والتنمية» إلى الحكم).
وأوضح أن نسبة توظيف ذوي الإعاقة في المؤسسات الحكومية بلغت 82 بالمائة من الحصة المخصصة لهم.
وقال أردوغان: «من الأوصاف التي تحملها الدولة وفق ثقافتنا، هي أنها سندُ من لا سندَ له، إن الوقوف مع أبنائنا من المواطنين الذين فقدوا ذويهم سواء بالوفاة أو غير ذلك، أمانة في أعناقنا».
وتابع: «في العام 2002 كان عدد الأطفال الذين لا معيل لهم (تربوا في كنف الدولة) المعينين لاحقا في الدوائر الرسمية 21 ألفاً و300، أما اليوم رفعنا عددهم إلى أكثر من 55 ألفاً».
جاء ذلك في حفل تعيين 193 شابا ترعرعوا في كنف الدولة، وألفين و140 من ذوي الإعاقة و370 من ذوي الشهداء والمحاربين القدامى في وظائف حكومية، أقيم بالمجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة.
وأضاف أردوغان: «في الوقت الذي توجد فيه مشكلات متعلقة باللقاح (كورونا) في أكثر البلدان تقدما، شرعت تركيا في الحصول على اللقاحات بوتيرة سريعة».
وأشار إلى أن عدد الموظفين من ذوي الإعاقة، ارتفع إلى 58 ألفا و319، بعدما كان 5 آلاف و777 عام 2002 (الفترة التي تسبق وصول «حزب العدالة والتنمية» إلى الحكم).
وأوضح أن نسبة توظيف ذوي الإعاقة في المؤسسات الحكومية بلغت 82 بالمائة من الحصة المخصصة لهم.
وقال أردوغان: «من الأوصاف التي تحملها الدولة وفق ثقافتنا، هي أنها سندُ من لا سندَ له، إن الوقوف مع أبنائنا من المواطنين الذين فقدوا ذويهم سواء بالوفاة أو غير ذلك، أمانة في أعناقنا».
وتابع: «في العام 2002 كان عدد الأطفال الذين لا معيل لهم (تربوا في كنف الدولة) المعينين لاحقا في الدوائر الرسمية 21 ألفاً و300، أما اليوم رفعنا عددهم إلى أكثر من 55 ألفاً».
