+ A
A -
كتب محمد مطريشارك الفنان عبد الله الهيل في مسلسل كويتي جديد يقوم فريق عمله بتصوير مشاهده هذه الأيام ليكون جاهزاً للعرض خلال الفترة المقبلة، ويشارك في المسلسل نخبة من نجوم الخليج، ويأتي المسلسل بعد سلسلة من التوقفات التي تسببت فيها أزمة كورونا، وهو ما أوقف عجلة الإنتاج الفني بشكل عام في العالم كله.
وقال عبد الله الهيل أنه سعيد بالمشاركة ضمن نخبة من النجوم، في عمل درامي جديد يحمل اسم «أبشر بالسعد»، وهو من تأليف وإخراج نايف الراشد، ومن بطولة الفنانين مريم الصالح وحسين المنصور ونايف الراشد وعبير أحمد وريم ارحمة وطيف، وغيرهم.
وأوضح الهيل أن المسلسل يعتبر بمثابة بارقة أمل، كونه يفتح الباب مرة أخرى للإنتاج الدرامي، ويبشرنا بعودة الحياة مرة أخرى والنبض إلى عالم الفن والدراما والغنتاج بشكل عام.
مشيراً إلى أن المسلسل يتم تصويره وفق تدابير احترازية مشددة، وذلك للحفاظ على سلامة الجميع وتفادي الإصابة بفيروس كورونا، فبعد فترة طويلة من التعليق التام لكل الأنشطة الفنية، عادت الروح مجدداً لمواقع تصوير المسلسلات التلفزيونية، واستأنف صناع مسلسل «ابشر بالسعد» العمل مرة أخرى وأتمنى أن تكون هذه الخطوة بداية حقيقية لعودة الحياة إلى ما كانت عليه قبل أزمة كورونا.
وأكد الهيل أنه يشارك في المسلسل بشخصية محام، إذ ان العمل يدور حول هذه المهنة وما يدور في كواليسها وما تشهده من متقلبات وأحداث جديدة بالمناقشة ومهمة جداً وشيقة في عملية استعراضها للجمهور عبر عمل درامي سيكون له صدى مع الجمهور وسيترك بصمته في الساحة الدرامية والفنية.
مسلسل ابشر بالسعد مسلسل اجتماعي أسري يزخر بالعديد من الخطوط الدرامية والصراعات التي تفضي إلى نتائج تعزز العديد من القيم في المجتمع، ولعل الخط الرئيسي في العمل عن المحاماة، تلك المهنة التي لها احترامها ومكانتها وتقديرها في المجتمع والحياة اليومية بشكل عام، فيسلط المسلسل الضوء عن طريق أحداثه على الجوانب الإيجابية والسلبية على حد السواء، فضلاً عن تسليط الضوء على القضايا الأسرية المعتادة مثل العلاقة بين الأزواج ودور الأم في المنزل، بخاصة تلك التي تتدخل في كل التفاصيل، وتعتقد أن كل ما يصلها عبر الهاتف صحيح وتحاول تعميم ذلك على العائلة وتهتم بالطعام الصحي، كما يمكن القول بأن المسلسل يطرح موضوعات حساسة وعميقة بأسلوب سلس وبسيط، مثل الجشع واللهث وراء المال والعلاقات الأسرية المختلفة.
وباستعراض شخصيات المسلسل فيجسد الفنان حسين المنصور شخصية «بدر» وهو الأخ المصلح الذي يحاول لم شمل الأسرة، بينما تظهر الأحداث أن شخصيته على النقيض في تعامله مع زوجته، ويحاول المسلسل من خلال الأحداث علاج هذا الخلل في التعاملات الاجتماعية على مستوى الأسرة، ومعرفة كيف لرجل أن يتغير سلوكه 180 درجة حسب الأشخاص الذين يتعامل معهم، كما أن العمل يدور بشكل رئيسي حول أسرتين، إلى جانب بعض الأشخاص الذين تربطهم صلة قرابة بأبطال العمل الرئيسيين، وستظهر حلقات العمل كيف تتشابك الأحداث وتتشعب في قالب درامي شيق.
أما الفنانة القديرة مريم الصالح، فتجسد دور الأم، ودائما ما تنصح بضرورة تناول الطعام الصحي، كما تعترض على كل المظاهر السلبية التي تحيط بالمجتمع والأسر.
كما تجسد الفنانة عبير أحمد دور زوجة بدر، ومن خلال تطور الأحداث مع الشخصية التي تجسدها سيلاحظ الجمهور أن المسلسل يلامس اهتمامات الأسرة بشكل عام، ويتطرق إلى العديد من الخطوط الدرامية المختلفة التي ستكون بعضها مفاجأة للمشاهدين، فما يميز العمل أيضًا أنه يضم فنانين من مختلف الشرائح العمرية والأجيال المختلفة ونتطلع لتقديم وجبة درامية دسمة للمشاهدين.
وقال عبد الله الهيل أنه سعيد بالمشاركة ضمن نخبة من النجوم، في عمل درامي جديد يحمل اسم «أبشر بالسعد»، وهو من تأليف وإخراج نايف الراشد، ومن بطولة الفنانين مريم الصالح وحسين المنصور ونايف الراشد وعبير أحمد وريم ارحمة وطيف، وغيرهم.
وأوضح الهيل أن المسلسل يعتبر بمثابة بارقة أمل، كونه يفتح الباب مرة أخرى للإنتاج الدرامي، ويبشرنا بعودة الحياة مرة أخرى والنبض إلى عالم الفن والدراما والغنتاج بشكل عام.
مشيراً إلى أن المسلسل يتم تصويره وفق تدابير احترازية مشددة، وذلك للحفاظ على سلامة الجميع وتفادي الإصابة بفيروس كورونا، فبعد فترة طويلة من التعليق التام لكل الأنشطة الفنية، عادت الروح مجدداً لمواقع تصوير المسلسلات التلفزيونية، واستأنف صناع مسلسل «ابشر بالسعد» العمل مرة أخرى وأتمنى أن تكون هذه الخطوة بداية حقيقية لعودة الحياة إلى ما كانت عليه قبل أزمة كورونا.
وأكد الهيل أنه يشارك في المسلسل بشخصية محام، إذ ان العمل يدور حول هذه المهنة وما يدور في كواليسها وما تشهده من متقلبات وأحداث جديدة بالمناقشة ومهمة جداً وشيقة في عملية استعراضها للجمهور عبر عمل درامي سيكون له صدى مع الجمهور وسيترك بصمته في الساحة الدرامية والفنية.
مسلسل ابشر بالسعد مسلسل اجتماعي أسري يزخر بالعديد من الخطوط الدرامية والصراعات التي تفضي إلى نتائج تعزز العديد من القيم في المجتمع، ولعل الخط الرئيسي في العمل عن المحاماة، تلك المهنة التي لها احترامها ومكانتها وتقديرها في المجتمع والحياة اليومية بشكل عام، فيسلط المسلسل الضوء عن طريق أحداثه على الجوانب الإيجابية والسلبية على حد السواء، فضلاً عن تسليط الضوء على القضايا الأسرية المعتادة مثل العلاقة بين الأزواج ودور الأم في المنزل، بخاصة تلك التي تتدخل في كل التفاصيل، وتعتقد أن كل ما يصلها عبر الهاتف صحيح وتحاول تعميم ذلك على العائلة وتهتم بالطعام الصحي، كما يمكن القول بأن المسلسل يطرح موضوعات حساسة وعميقة بأسلوب سلس وبسيط، مثل الجشع واللهث وراء المال والعلاقات الأسرية المختلفة.
وباستعراض شخصيات المسلسل فيجسد الفنان حسين المنصور شخصية «بدر» وهو الأخ المصلح الذي يحاول لم شمل الأسرة، بينما تظهر الأحداث أن شخصيته على النقيض في تعامله مع زوجته، ويحاول المسلسل من خلال الأحداث علاج هذا الخلل في التعاملات الاجتماعية على مستوى الأسرة، ومعرفة كيف لرجل أن يتغير سلوكه 180 درجة حسب الأشخاص الذين يتعامل معهم، كما أن العمل يدور بشكل رئيسي حول أسرتين، إلى جانب بعض الأشخاص الذين تربطهم صلة قرابة بأبطال العمل الرئيسيين، وستظهر حلقات العمل كيف تتشابك الأحداث وتتشعب في قالب درامي شيق.
أما الفنانة القديرة مريم الصالح، فتجسد دور الأم، ودائما ما تنصح بضرورة تناول الطعام الصحي، كما تعترض على كل المظاهر السلبية التي تحيط بالمجتمع والأسر.
كما تجسد الفنانة عبير أحمد دور زوجة بدر، ومن خلال تطور الأحداث مع الشخصية التي تجسدها سيلاحظ الجمهور أن المسلسل يلامس اهتمامات الأسرة بشكل عام، ويتطرق إلى العديد من الخطوط الدرامية المختلفة التي ستكون بعضها مفاجأة للمشاهدين، فما يميز العمل أيضًا أنه يضم فنانين من مختلف الشرائح العمرية والأجيال المختلفة ونتطلع لتقديم وجبة درامية دسمة للمشاهدين.
