+ A
A -
محمد مطريطلق معهد الجزيرة للإعلام غداً دورتين جديدتين بعنوان «مهارات تركيز الصوت والإلقاء» والثانية «فن التحدث أمام الجمهور»، وستقدم كلتيهما عن بعد، نظراً للالتزام بالإجراءات المتعبة نتيجة تفشي فيروس كورونا «كوفيد – 19»، والمساهمة في الحد من انتشاره.
فيما يتعلق بالدورة الأولى والمتمثلة في «مهارات تركيز الصوت والإلقاء» والتي يدرب فيها المدرب فادي مطر، فمع نهاية الدورة سيتمكن المشاركون فيها من امتلاك مخزون معرفي بأهمية الصوت، كذلك التعرف على مقومات الصوت وآليات تركيزه، وتحسين القدرات الأدائية للصوت والتحكم به، وشد انتباه المتلقي.
وتضم الدورة عدة محاور وهي: أهمية الصوت، ويضم أكثر من شق منهم: مفهوم ومقومات الصوت الجميل، إلقاء الضوء على ميزات الصوت ووقعه على المتلقي، الصوت والثقة بالنفس.
أما المحاور الثاني، فيتعلق بالتحكم والسيطرة، ويضم: التنفس من الحجاب الحاجز، الاسترخاء والتركيز والسيطرة على الخوف والانفعالات، القوة العضلية للوجه واللسان.
والمحور الثالث يتعلق بالتعبير الصوتي، ويضم: طبقة الصوت وحضوره وسرعته، النبرة والصورة الصوتية، والإيقاع والديناميكية، واستخدام الجسد للمزيد من الحرية، والمحور الرابع فهو المتعلق بالتقديم والإلقاء، ويضم: الإلقاء، تقطيع النص ومواقع الضغط في الجمل، الحديث إلى الجمهور، التقديم الإذاعي، الدبلجة الفنية.
وفي وصف الدورة الأولى، فإن الخبر قد يكون مهما جدا، لكنه لن يثير انتباه المتلقي (المستمع أو المشاهد) إذا ما قُدم بشكل سيء، لذا تقترح هذه الدورة على مقدمي البرامج في الإذاعة والتلفزيون، أو العاملين في شتى المجالات الإعلامية للعمل على تحسين قدراتهم الصوتية، إضافة إلى تقديم المعلومات النظرية والسبل التقنية التي تمكنهم من الوعي بصوتهم وامتلاكه وتطويعه، لوضعه في خدمة المضمون الذي يرغبون بإيصاله إلى المتلقي.
أما الدورة الثانية وهي دورة «فن التحدث أمام الجمهور»، والتي يدرب فيها المدرب رمضان الموصل، فتضم عدة محاور أهما: الخطاب الجماهيري الفعال، وهل الكاريزما فطرية أم مكتسبة، وتحديد مشكلات المشاركين في مواجهة الجماهير.
ومحور ما قبل المواجهة، ويضم: الاستعداد النفسي والعقلي، والتخلص من التوتر والجمود عند الصدمة الأولى، وإعداد المحتوى الاحترافي، والتخلص من الرهبة قبل المواجهة مباشرةً.
والمحور الأخير بعنوان عند المواجهة، ويضم: الثبات الانفعالي وتجاوز رهبة البداية، وكذلك بناء الإحساس المتبادل مع الجمهور، وذكاء المواجهة والتعامل مع المواقف الطارئة، وأنماط الجماهير وفرص كسبها، والتعامل مع أسئلة الجماهير.
وتهدف هذه الدورة إلى اكتساب القدرة على الإعداد الجيد والاستعداد للمواجهة، واكتساب القدرة على التخلص من التوتر والقلق في مواجهة الجماهير، وأن تتمكن بناء قصتك والمحتوى الاحترافي، وأن تتمكن من الأداء الاحترافي عند المواجهة، وفهم أدوات ذكاء المواجهة والتعامل مع المواقف المختلفة.
وفي وصف الدورة، فلا شك أن لكل منا قصته الخاصة التي يود إعلام الجماهير بها، وتتعاظم قيمة هذه القصص كلما كانت مرتبطة بمستقبل الأفراد والمؤسسات، وتحقيق المكاسب جراء ترويجها، لكن الكثيرين ممن لديهم قصصاً وموضوعات هامة لا يجيدون روايتها أو عرضها على الجماهير بشكل مؤثرٍ فعال لأسباب مختلفة يأتي في قمتها الخوف والتوتر من مواجهة الجماهير، والمشكلة الأكبر التي ربما تواجه البعض هي أنه لا يملك قصة مؤثرة، والأخطر أنه لا يدرك ذلك! وتؤكد الدراسات أن عدداً لا بأس به من الزعماء والقادة والمدراء التنفيذيين اعتمدت نجوميتهم وتميزهم بشكلٍ لافت على قدرتهم على خطاب الجماهير واستمالته والتأثير فيه ومن ثم إقناعه بأفكارهم وكسب أنصار جدد، كما اعتمدت قدرة العديد من الكيانات الاقتصادية في تعزيز قيمتها السوقية في البورصات العالمية والأسواق على قدرة قياداتها على عرض أفكارهم ببراعة في التجمعات المتخصصة. وسواءً كان حديثك رسمي أو غير رسمي وسواءً كنت ذا منصب أو لا وأياً كانت نوعية جمهورك وعدده، فإننا في هذه الدورة سوف نساعدك على التأثير فيه وإتقان مهارات الخطاب الفعال واكتشاف شخصيتك الخطابية المستقلة وفرصك في النجومية.
فيما يتعلق بالدورة الأولى والمتمثلة في «مهارات تركيز الصوت والإلقاء» والتي يدرب فيها المدرب فادي مطر، فمع نهاية الدورة سيتمكن المشاركون فيها من امتلاك مخزون معرفي بأهمية الصوت، كذلك التعرف على مقومات الصوت وآليات تركيزه، وتحسين القدرات الأدائية للصوت والتحكم به، وشد انتباه المتلقي.
وتضم الدورة عدة محاور وهي: أهمية الصوت، ويضم أكثر من شق منهم: مفهوم ومقومات الصوت الجميل، إلقاء الضوء على ميزات الصوت ووقعه على المتلقي، الصوت والثقة بالنفس.
أما المحاور الثاني، فيتعلق بالتحكم والسيطرة، ويضم: التنفس من الحجاب الحاجز، الاسترخاء والتركيز والسيطرة على الخوف والانفعالات، القوة العضلية للوجه واللسان.
والمحور الثالث يتعلق بالتعبير الصوتي، ويضم: طبقة الصوت وحضوره وسرعته، النبرة والصورة الصوتية، والإيقاع والديناميكية، واستخدام الجسد للمزيد من الحرية، والمحور الرابع فهو المتعلق بالتقديم والإلقاء، ويضم: الإلقاء، تقطيع النص ومواقع الضغط في الجمل، الحديث إلى الجمهور، التقديم الإذاعي، الدبلجة الفنية.
وفي وصف الدورة الأولى، فإن الخبر قد يكون مهما جدا، لكنه لن يثير انتباه المتلقي (المستمع أو المشاهد) إذا ما قُدم بشكل سيء، لذا تقترح هذه الدورة على مقدمي البرامج في الإذاعة والتلفزيون، أو العاملين في شتى المجالات الإعلامية للعمل على تحسين قدراتهم الصوتية، إضافة إلى تقديم المعلومات النظرية والسبل التقنية التي تمكنهم من الوعي بصوتهم وامتلاكه وتطويعه، لوضعه في خدمة المضمون الذي يرغبون بإيصاله إلى المتلقي.
أما الدورة الثانية وهي دورة «فن التحدث أمام الجمهور»، والتي يدرب فيها المدرب رمضان الموصل، فتضم عدة محاور أهما: الخطاب الجماهيري الفعال، وهل الكاريزما فطرية أم مكتسبة، وتحديد مشكلات المشاركين في مواجهة الجماهير.
ومحور ما قبل المواجهة، ويضم: الاستعداد النفسي والعقلي، والتخلص من التوتر والجمود عند الصدمة الأولى، وإعداد المحتوى الاحترافي، والتخلص من الرهبة قبل المواجهة مباشرةً.
والمحور الأخير بعنوان عند المواجهة، ويضم: الثبات الانفعالي وتجاوز رهبة البداية، وكذلك بناء الإحساس المتبادل مع الجمهور، وذكاء المواجهة والتعامل مع المواقف الطارئة، وأنماط الجماهير وفرص كسبها، والتعامل مع أسئلة الجماهير.
وتهدف هذه الدورة إلى اكتساب القدرة على الإعداد الجيد والاستعداد للمواجهة، واكتساب القدرة على التخلص من التوتر والقلق في مواجهة الجماهير، وأن تتمكن بناء قصتك والمحتوى الاحترافي، وأن تتمكن من الأداء الاحترافي عند المواجهة، وفهم أدوات ذكاء المواجهة والتعامل مع المواقف المختلفة.
وفي وصف الدورة، فلا شك أن لكل منا قصته الخاصة التي يود إعلام الجماهير بها، وتتعاظم قيمة هذه القصص كلما كانت مرتبطة بمستقبل الأفراد والمؤسسات، وتحقيق المكاسب جراء ترويجها، لكن الكثيرين ممن لديهم قصصاً وموضوعات هامة لا يجيدون روايتها أو عرضها على الجماهير بشكل مؤثرٍ فعال لأسباب مختلفة يأتي في قمتها الخوف والتوتر من مواجهة الجماهير، والمشكلة الأكبر التي ربما تواجه البعض هي أنه لا يملك قصة مؤثرة، والأخطر أنه لا يدرك ذلك! وتؤكد الدراسات أن عدداً لا بأس به من الزعماء والقادة والمدراء التنفيذيين اعتمدت نجوميتهم وتميزهم بشكلٍ لافت على قدرتهم على خطاب الجماهير واستمالته والتأثير فيه ومن ثم إقناعه بأفكارهم وكسب أنصار جدد، كما اعتمدت قدرة العديد من الكيانات الاقتصادية في تعزيز قيمتها السوقية في البورصات العالمية والأسواق على قدرة قياداتها على عرض أفكارهم ببراعة في التجمعات المتخصصة. وسواءً كان حديثك رسمي أو غير رسمي وسواءً كنت ذا منصب أو لا وأياً كانت نوعية جمهورك وعدده، فإننا في هذه الدورة سوف نساعدك على التأثير فيه وإتقان مهارات الخطاب الفعال واكتشاف شخصيتك الخطابية المستقلة وفرصك في النجومية.
