+ A
A -
قالت صحيفة «إندبندنت» البريطانية إن أنطوني بلينكن الذي اختاره الرئيس المنتخب جوزيف بايدن لتولي وزارة الخارجية في الإدارة المقبلة، سيواجه تحديات عالمية.
وأضافت أن بلينكن متحدث هادئ مقارنة مع سلفه والذي يتحدث دائما عن المظلومية. وهو داعية للإجماع ومستمع جيد، مقارنة مع مايك بومبيو الذي سيغادر منصبه والذي عادة ما يدخل تحيزاته ومواقفه الخاصة في الشؤون الأميركية.. على حد قول الصحيفة.. وبلينكن يحب العمل المشترك ويحترم الآخرين ومصقول في كلامه.
{ (إندبندنت)قال مسؤولون في جهاز الأمن الإسرائيلي إن رئيس الحكومة، بنيامين نتانياهو، يظهر انعدام ثقة «متطرف» تجاه رئيس أركان الجيش، أفيف كوخافي، وأنه تم التعبير عن ذلك بإقصاء كوخافي وإبعاده عن مواضيع بالغة الأهمية بالنسبة لأمن الدولة. ونقلت صحيفة «هآرتس» عن هؤلاء المسؤولين قولهم إنه «لا يوجد تعاون بينهما بكل ما يتعلق بمواضيع حساسة».وقال أحد المسؤولين الأمنيين إن «غانتس وكوخافي هما الشخص نفسه بالنسبة لنتانياهو. فهما معا منذ خدمتهما في لواء المظليين، وغانتس عيّن كوخافي في عدد من المناصب التي مهدت طريقه للوصول إلى منصب رئيس هيئة الأركان العامة».
{ (هآرتس)كتبت صحيفة «الجمهورية» اللبنانية وقالت: يمكن اختصار المشهد الحكومي اللبناني، بأنّه أصبح تحت رحمة وقت ضائع يُهدَر عن سابق تصوّر وتصميم، الّا إذا حصلت معجزة أخرجت ملف التأليف من حلبة النكد السياسي المُتبادل، وفرضت على شريكَي التأليف، أي رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس المكلّف سعد الحريري، مقاربة واقعية لهذا الملف، تُحاكي حاجة البلد الملحّة إلى حكومة، لم تعد وظيفتها محصورة بمحاولة معالجة الأزمة الاقتصادية وكلّ ما تفرّع عنها من أزمات في شتى المجالات، بل لعلّ مهمّتها الاساسية، هي محاولة تحصين البلد، بما أمكَن لها، أمام ما قد تشهده المنطقة من عواصف وتطوّرات دراماتيكيّة. { (الجمهورية اللبنانية)
وأضافت أن بلينكن متحدث هادئ مقارنة مع سلفه والذي يتحدث دائما عن المظلومية. وهو داعية للإجماع ومستمع جيد، مقارنة مع مايك بومبيو الذي سيغادر منصبه والذي عادة ما يدخل تحيزاته ومواقفه الخاصة في الشؤون الأميركية.. على حد قول الصحيفة.. وبلينكن يحب العمل المشترك ويحترم الآخرين ومصقول في كلامه.
{ (إندبندنت)قال مسؤولون في جهاز الأمن الإسرائيلي إن رئيس الحكومة، بنيامين نتانياهو، يظهر انعدام ثقة «متطرف» تجاه رئيس أركان الجيش، أفيف كوخافي، وأنه تم التعبير عن ذلك بإقصاء كوخافي وإبعاده عن مواضيع بالغة الأهمية بالنسبة لأمن الدولة. ونقلت صحيفة «هآرتس» عن هؤلاء المسؤولين قولهم إنه «لا يوجد تعاون بينهما بكل ما يتعلق بمواضيع حساسة».وقال أحد المسؤولين الأمنيين إن «غانتس وكوخافي هما الشخص نفسه بالنسبة لنتانياهو. فهما معا منذ خدمتهما في لواء المظليين، وغانتس عيّن كوخافي في عدد من المناصب التي مهدت طريقه للوصول إلى منصب رئيس هيئة الأركان العامة».
{ (هآرتس)كتبت صحيفة «الجمهورية» اللبنانية وقالت: يمكن اختصار المشهد الحكومي اللبناني، بأنّه أصبح تحت رحمة وقت ضائع يُهدَر عن سابق تصوّر وتصميم، الّا إذا حصلت معجزة أخرجت ملف التأليف من حلبة النكد السياسي المُتبادل، وفرضت على شريكَي التأليف، أي رئيس الجمهورية العماد ميشال عون والرئيس المكلّف سعد الحريري، مقاربة واقعية لهذا الملف، تُحاكي حاجة البلد الملحّة إلى حكومة، لم تعد وظيفتها محصورة بمحاولة معالجة الأزمة الاقتصادية وكلّ ما تفرّع عنها من أزمات في شتى المجالات، بل لعلّ مهمّتها الاساسية، هي محاولة تحصين البلد، بما أمكَن لها، أمام ما قد تشهده المنطقة من عواصف وتطوّرات دراماتيكيّة. { (الجمهورية اللبنانية)
