+ A
A -
الدوحة – الوطنأعلن مركز دعم الصحة السلوكية، بالتعاون مع المركز الإعلامي للشباب، عن تمديد فترة استلام المشاركات في جائزة «دعم» لأفضل مؤثر شبابي بعنوان: «عطني من وقتك» حتى نهاية شهر نوفمبر 2020 لإعطاء الفرصة لأكبر عدد من المشاركين في المسابقة التي تستهدف المبدعين من عمر 13 إلى 22 عاما.
وتأتي المسابقة في إطار التعاون بين المركزين بهدف إتاحة الفرصة للفئة المستهدفة للتعبير عن آرائهم فيما يرونه من طرق فعالة لتنمية الوعي الشبابي والمجتمعي من خلال بيان الآثار السلبية للألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية والقيم الأخلاقية، وذلك عن طريق تصوير فيديو مؤثر عن أثر الألعاب الإلكترونية في العزلة الاجتماعية وفق معايير وضوابط محددة. ويأتي تنظيم هذه المسابقة للعمل على توضيح خطورة الألعاب الإلكترونية على المستوى السلوكي والنفسي والصحي من منظور الشباب، خاصة وأن الكثير من الشباب في أنحاء العالم أصيبوا بالانطواء والاكتئاب وارتفاع درجات القلق والتوتر بسبب هذه الألعاب، التي تدعو أيضاً للعنف وصولاً إلى الانتحار. كما تستهدف المسابقة التأكيد على أهمية أن يتعلم هؤلاء الشباب السلوك القويم والأخلاق الحميدة من خلال أقرانهم الشباب، وهذا يعد النموذج الأكثر تأثيراً، نظراً لكونهم يثقون إلى حد كبير في ما يقوله أقرانهم من الشباب أو يفعلونه، حيث إنهم ينظرون إلى القصص الشبابية الناجحة على أنها تستحق أن تؤخذ بعين الاعتبار.
وتأتي المسابقة في إطار التعاون بين المركزين بهدف إتاحة الفرصة للفئة المستهدفة للتعبير عن آرائهم فيما يرونه من طرق فعالة لتنمية الوعي الشبابي والمجتمعي من خلال بيان الآثار السلبية للألعاب الإلكترونية على الصحة النفسية والقيم الأخلاقية، وذلك عن طريق تصوير فيديو مؤثر عن أثر الألعاب الإلكترونية في العزلة الاجتماعية وفق معايير وضوابط محددة. ويأتي تنظيم هذه المسابقة للعمل على توضيح خطورة الألعاب الإلكترونية على المستوى السلوكي والنفسي والصحي من منظور الشباب، خاصة وأن الكثير من الشباب في أنحاء العالم أصيبوا بالانطواء والاكتئاب وارتفاع درجات القلق والتوتر بسبب هذه الألعاب، التي تدعو أيضاً للعنف وصولاً إلى الانتحار. كما تستهدف المسابقة التأكيد على أهمية أن يتعلم هؤلاء الشباب السلوك القويم والأخلاق الحميدة من خلال أقرانهم الشباب، وهذا يعد النموذج الأكثر تأثيراً، نظراً لكونهم يثقون إلى حد كبير في ما يقوله أقرانهم من الشباب أو يفعلونه، حيث إنهم ينظرون إلى القصص الشبابية الناجحة على أنها تستحق أن تؤخذ بعين الاعتبار.
