+ A
A -
أسدل الستار على منافسات الجولة الأولى من بطولة قطر للدريفت وقدمت هذه الجولة منافسات على مستوى عالٍ من الإثارة والقوة بمشاركة واسعة من أبطال هذه الرياضة، والذين خاضوا بداية حصتين من التجارب التأهيلية أشارت نتائجها في فئة السيمي برو إلى تصدر المتسابق محمد الجندي بنيله العلامة الأفضل متقدماً على المتسابق أحمد أبو ارشيد، والذي كان متصدراً بعد الطلعة الأولى قبل أن يتراجع للمركز الثاني أما المركز الثالث فكان من نصيب محمد الجابر فيما ظفر المتسابق مبارك الدوسري بالمركز الرابع.
وأشارت بقية النتائج إلى حلول أحمد الكواري بالمركز الخامس متقدماً على كل من حمد العامري وعبدالله عبدالله وصالح الرميحي. أما فيما يتعلق بفئة المحترفين (السيمي برو) فالصدارة فيها كانت من نصيب المتسابق وليد سالم بعد أن تمكن في طلعته الثانية من نيل 95 نقطة.
وفقاً لهذه النتائج تم توزيع المتنافسين على جدول المواجهات الثنائية (التاندوم) ففي فئة السيمي برو تمكن متصدر التجارب محمد الجندي من التقدم نحو الدور نصف النهائي في المواجهة التي جمعته مع صالح الرميحي ليلاقي في ذلك الدور المتسابق أحمد الكواري والذي تغلب بدوره على مبارك الدوسري وتمكن الكواري من حسم المواجهة التي جمعته بعد ذلك مع الجندي ليكون أول الواصلين نحو المواجهة الختامية.
وشهد الدور الأول لمنافسات التاندوم في فئة المحترفين ثلاث مواجهات ثنائية جمعت الأولى بين سعود العطية وعلاء الدين ظريف تمكن الأخير من حسمها لمصلحته، كذلك تمكن عبدالله المحتسب من التغلب على رياض المبسلي
في ثاني المواجهات بعد مشاكل ميكانيكية واجهت المبسلي وجعلت مشواره في هذه الجولة يتوقف عند هذا الحد، أما المواجهة الثالثة والتي جمعت بين أحمد العامري وعبد الرحمن فخرو فأشارت لفوز العامري فيما أكمل متصدر التجارب التأهيلية وليد سالم عقد المتأهلين نحو الدور نصف النهائي بمواجهة فردية (باي) لعدم وجود منافس. وبلغت الإثارة ذروتها في أولى مواجهات الدور نصف النهائي الأول الذي جمع بين العامري وظريف حيث تمكن الأول من حسمها لمصلحته. وهكذا التقى سالم بالعامري في لقاء تحديد اللقب للجولة الأولى وقدم الاثنان مستوى عاليا من الحرفية خرجا فيه متعادلين بالمواجهة الأولى الأمر الذي اضطر الحكام لإعادة المحاولة مرة ثانية وليتمكن هذه المرة العامري من حسمها وبفارق بسيط واضعاً قدميه على أعلى عتبة من عتبات منصة التتويج فيما اكتفى سالم بالمركز الثاني.
وفي الختام قام السيد علي كافود مدير العمليات بنادي قطر لسباق السيارات والدراجات النارية بتتويج الفائزين الثلاثة الأوائل.
وأشارت بقية النتائج إلى حلول أحمد الكواري بالمركز الخامس متقدماً على كل من حمد العامري وعبدالله عبدالله وصالح الرميحي. أما فيما يتعلق بفئة المحترفين (السيمي برو) فالصدارة فيها كانت من نصيب المتسابق وليد سالم بعد أن تمكن في طلعته الثانية من نيل 95 نقطة.
وفقاً لهذه النتائج تم توزيع المتنافسين على جدول المواجهات الثنائية (التاندوم) ففي فئة السيمي برو تمكن متصدر التجارب محمد الجندي من التقدم نحو الدور نصف النهائي في المواجهة التي جمعته مع صالح الرميحي ليلاقي في ذلك الدور المتسابق أحمد الكواري والذي تغلب بدوره على مبارك الدوسري وتمكن الكواري من حسم المواجهة التي جمعته بعد ذلك مع الجندي ليكون أول الواصلين نحو المواجهة الختامية.
وشهد الدور الأول لمنافسات التاندوم في فئة المحترفين ثلاث مواجهات ثنائية جمعت الأولى بين سعود العطية وعلاء الدين ظريف تمكن الأخير من حسمها لمصلحته، كذلك تمكن عبدالله المحتسب من التغلب على رياض المبسلي
في ثاني المواجهات بعد مشاكل ميكانيكية واجهت المبسلي وجعلت مشواره في هذه الجولة يتوقف عند هذا الحد، أما المواجهة الثالثة والتي جمعت بين أحمد العامري وعبد الرحمن فخرو فأشارت لفوز العامري فيما أكمل متصدر التجارب التأهيلية وليد سالم عقد المتأهلين نحو الدور نصف النهائي بمواجهة فردية (باي) لعدم وجود منافس. وبلغت الإثارة ذروتها في أولى مواجهات الدور نصف النهائي الأول الذي جمع بين العامري وظريف حيث تمكن الأول من حسمها لمصلحته. وهكذا التقى سالم بالعامري في لقاء تحديد اللقب للجولة الأولى وقدم الاثنان مستوى عاليا من الحرفية خرجا فيه متعادلين بالمواجهة الأولى الأمر الذي اضطر الحكام لإعادة المحاولة مرة ثانية وليتمكن هذه المرة العامري من حسمها وبفارق بسيط واضعاً قدميه على أعلى عتبة من عتبات منصة التتويج فيما اكتفى سالم بالمركز الثاني.
وفي الختام قام السيد علي كافود مدير العمليات بنادي قطر لسباق السيارات والدراجات النارية بتتويج الفائزين الثلاثة الأوائل.
