+ A
A -
أكد عمر نجحي مدرب نادي المرخية جاهزية فريقه لمواجهة العربي اليوم في نصف نهائي كأس سمو الأمير المفدى لكرة القدم، مبينا أن تحضيرات الفريق لهذه القمة المرتقبة كانت مثالية، والكل عازم على تقديم وجه مشرف من أجل تحقيق إنجاز تاريخي بالوصول إلى النهائي لأول مرة في تاريخ النادي.
وقال المدرب في المؤتمر الصحفي الذي عقد امس قبل انطلاق المواجهة: «إن الوصول إلى هذه المرحلة يعتبر أمرا إيجابيا للغاية، وهذا الأمر يحسب للمدرب السابق يونس علي الذي نجح باقتدار في قيادة الفريق لنصف النهائي متجاوزا كبار الأندية مثل الغرافة والريان، وآمل أن أتمكن من إكمال هذه المسيرة وتحقيق الفوز على العربي وبلوغ النهائي الأغلى».
وأضاف عمر نجحي «أنه يحترم كثيرا منافسه نادي العربي الذي يعتبر من أقوى الأندية القطرية ويمتلك لاعبين ذوي خبرة كبيرة وقادرين على صنع الفارق في أي لحظة، لكن في الوقت نفسه المرخية سيلعب بندية كبيرة ولدينا حظوظنا الوافرة من أجل العبور».
وبين أن مثل هذه الفرصة والإنجاز لن يتكرر مرة أخرى، مشيرا إلى أن فريقه سيحاول استغلال كل طاقاته لإثبات أحقيته بالتواجد في مثل هذا الدور، وقال «إن اللاعبين عازمون على تقديم أفضل ما لديهم من أجل تحقيق الحلم وكل شيء يبقى واردا في كرة القدم وفي النهاية المستطيل الأخضر سيكون الفيصل بين الفريقين وسيحدد هوية الفريق الفائز».
وبحديثه عن طموحاته في هذه البطولة الغالية، أوضح نجحي أن الطموح موجود من الجانبين سواء كان شخصيا من أجل قيادة فريقه للنهائي، أو من جانب اللاعبين الذين تدربوا بشكل جيد وهم عاقدون العزم على إثبات أنفسهم وأن تواجدهم لم يكن بمحض الصدفة وإنما بالعمل والمثابرة.
واختتم مدرب المرخية تصريحاته قائلا: «إن العبرة بالخواتيم، أمامنا هدف معين ويجب أن نصل إليه وعدم تضييع مثل هذه الفرصة.. منافسنا بدوره سيلعب من أجل تحقيق نفس الهدف وأعتقد أن المباراة ستكون ممتعة بين الطرفين».
وقال المدرب في المؤتمر الصحفي الذي عقد امس قبل انطلاق المواجهة: «إن الوصول إلى هذه المرحلة يعتبر أمرا إيجابيا للغاية، وهذا الأمر يحسب للمدرب السابق يونس علي الذي نجح باقتدار في قيادة الفريق لنصف النهائي متجاوزا كبار الأندية مثل الغرافة والريان، وآمل أن أتمكن من إكمال هذه المسيرة وتحقيق الفوز على العربي وبلوغ النهائي الأغلى».
وأضاف عمر نجحي «أنه يحترم كثيرا منافسه نادي العربي الذي يعتبر من أقوى الأندية القطرية ويمتلك لاعبين ذوي خبرة كبيرة وقادرين على صنع الفارق في أي لحظة، لكن في الوقت نفسه المرخية سيلعب بندية كبيرة ولدينا حظوظنا الوافرة من أجل العبور».
وبين أن مثل هذه الفرصة والإنجاز لن يتكرر مرة أخرى، مشيرا إلى أن فريقه سيحاول استغلال كل طاقاته لإثبات أحقيته بالتواجد في مثل هذا الدور، وقال «إن اللاعبين عازمون على تقديم أفضل ما لديهم من أجل تحقيق الحلم وكل شيء يبقى واردا في كرة القدم وفي النهاية المستطيل الأخضر سيكون الفيصل بين الفريقين وسيحدد هوية الفريق الفائز».
وبحديثه عن طموحاته في هذه البطولة الغالية، أوضح نجحي أن الطموح موجود من الجانبين سواء كان شخصيا من أجل قيادة فريقه للنهائي، أو من جانب اللاعبين الذين تدربوا بشكل جيد وهم عاقدون العزم على إثبات أنفسهم وأن تواجدهم لم يكن بمحض الصدفة وإنما بالعمل والمثابرة.
واختتم مدرب المرخية تصريحاته قائلا: «إن العبرة بالخواتيم، أمامنا هدف معين ويجب أن نصل إليه وعدم تضييع مثل هذه الفرصة.. منافسنا بدوره سيلعب من أجل تحقيق نفس الهدف وأعتقد أن المباراة ستكون ممتعة بين الطرفين».
