+ A
A -
أعلنت مجلة غلوبال فاينانس، ومقرها نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية، عن إدراج مصرف قطر الإسلامي (المصرف) ضمن قائمة أكثر 10 بنوك أماناً في منطقة الشرق الأوسط، للمره الاولي هذا العام. كما صنفت المجلة الأميركية المصرف كثالث المصارف الإسلامية الأكثر أماناً في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، وثاني أكثر البنوك أماناً في قطر، وذلك ضمن تصنيفاتها السنوية لأكثر البنوك أماناً في العالم.
كما صنفت المجلة الرائدة في القطاع المالي حول العالم المصرف كأكثر المصارف الإسلامية أماناً في قطر، وهو التصنيف الذي يحققه المصرف للعام الرابع على التوالي.
وتعتبر التصنيفات السنوية لأكثر البنوك أماناً في العالم من مجلة غلوبال فاينانس معياراً موثوقاً للأمان المالي منذ أكثر من 25 عاماً، حيث يتم اختيار أفضل البنوك بناءً على تقييم تصنيفات العملات الأجنبية طويلة الأجل، من وكالات التصنيف الإئتماني العالمية: «موديز» و«ستاندرد آند بورز» و«فيتش»، فضلاً عن جودة الأداء المالي للبنوك.
وتعكس هذه التصنيفات استمرار نمو أداء المصرف خلال الأعوام القليلة الماضية، فضلاً عن ثباته أمام التحديات التي طرحتها جائحة كورونا كما تؤكد التصنيفات الجديدة للمصرف إقليمياً ومحلياً على نجاح المصرف في الحفاظ على استراتيجية النمو الخاصة به، ونجاح سياسات التمويل الرشيدة والاستراتيجية الاستباقية في إدارة المخاطر التي يتبعها المصرف.
وتعليقاً على التصنيفات الجديدة، قال باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: «يسرُّنا أن نكون ضمن قائمة أكثر 10 بنوك أماناً في منطقة الشرق الأوسط للمره الاولي هذا العام، وأن نستمر في كوننا من البنوك الأكثر أماناً في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وعلى مستوى دولة قطر. إن التصنيفات الجديدة التي حققناها هي نتيجة لاستثماراتنا في تطبيق استراتيجية أعمال مستدامة، وفي تطوير أساليب إدارتنا للمخاطر، فضلاً عن استمرارنا في العمل على تحقيق الرقمنة الكاملة لمنتجاتنا وخدماتنا».
وأضاف جمال: «لا شك في أن سنة 2020 كانت سنة مليئة بالتحديات بالنسبة للقطاع المصرفي العالمي، إلا أن التزام فريق عمل المصرف بالابتكار، ودعم مجلس الإدارة، مكننا من الاستمرار في تقديم جميع الخدمات والمنتجات بكفاءة لجميع عملائنا».
يذكر أن لدى المصرف تصنيفات A1-،A وA من قِبَل كلّ من وكالة «موديز» ووكالة «ستاندرد آند بورز» ووكالة «فيتش» على التوالي، وكلها ذات نظرة مستقبلية مستقرة. وأعلن المصرف مؤخراً عن نتائج فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020 حيث حقق أرباحاً صافية بقيمة 2,216.5 مليون ريال( 2.21 مليار ريال) عن فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، عند نفس المستوى لنفس الفترة من العام 2019. كما إرتفع إجمالي موجودات المصرف ليصل إلى 170 مليار ريال محققاً نمواً بنسبة %4 مقارنة مع ديسمبر2019، وزيادة بنسبة 9.8 % مقارنة مع سبتمبر 2019 مدعوماً بالنمو المستمر في أنشطة التمويل والإستثمار. وبلغ إجمالي موجودات التمويل 113.2 مليار ريال قطري محققاً نمواً بنسبة 5.7 % بالمقارنة مع سبتمبر 2019. كما بلغت ودائع العملاء 112 مليار ريال بنسبة زيادة 5 % بالمقارنة مع سبتمبر 2019.
وتعتبر مجلة غلوبال فاينانس، ومقرها نيويورك مع فروع في مختلف أنحاء العالم، مجلة مرموقة يضم جمهورها كبار المسؤولين في الشركات وكبار المصرفيين، وصناع القرار في قطاع الاستثمار والشركات والمؤسسات المالية. كما تقوم المجلة بشكل دوري بإصدار تصنيفات لأفضل البنوك أداءً وللمؤسسات المزوِّدة للخدمات المالية، حيث تعتبر جوائزها مرجعاً موثوقاً ومعياراً للتميز في القطاع المالي العالمي.
كما صنفت المجلة الرائدة في القطاع المالي حول العالم المصرف كأكثر المصارف الإسلامية أماناً في قطر، وهو التصنيف الذي يحققه المصرف للعام الرابع على التوالي.
وتعتبر التصنيفات السنوية لأكثر البنوك أماناً في العالم من مجلة غلوبال فاينانس معياراً موثوقاً للأمان المالي منذ أكثر من 25 عاماً، حيث يتم اختيار أفضل البنوك بناءً على تقييم تصنيفات العملات الأجنبية طويلة الأجل، من وكالات التصنيف الإئتماني العالمية: «موديز» و«ستاندرد آند بورز» و«فيتش»، فضلاً عن جودة الأداء المالي للبنوك.
وتعكس هذه التصنيفات استمرار نمو أداء المصرف خلال الأعوام القليلة الماضية، فضلاً عن ثباته أمام التحديات التي طرحتها جائحة كورونا كما تؤكد التصنيفات الجديدة للمصرف إقليمياً ومحلياً على نجاح المصرف في الحفاظ على استراتيجية النمو الخاصة به، ونجاح سياسات التمويل الرشيدة والاستراتيجية الاستباقية في إدارة المخاطر التي يتبعها المصرف.
وتعليقاً على التصنيفات الجديدة، قال باسل جمال، الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف: «يسرُّنا أن نكون ضمن قائمة أكثر 10 بنوك أماناً في منطقة الشرق الأوسط للمره الاولي هذا العام، وأن نستمر في كوننا من البنوك الأكثر أماناً في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وعلى مستوى دولة قطر. إن التصنيفات الجديدة التي حققناها هي نتيجة لاستثماراتنا في تطبيق استراتيجية أعمال مستدامة، وفي تطوير أساليب إدارتنا للمخاطر، فضلاً عن استمرارنا في العمل على تحقيق الرقمنة الكاملة لمنتجاتنا وخدماتنا».
وأضاف جمال: «لا شك في أن سنة 2020 كانت سنة مليئة بالتحديات بالنسبة للقطاع المصرفي العالمي، إلا أن التزام فريق عمل المصرف بالابتكار، ودعم مجلس الإدارة، مكننا من الاستمرار في تقديم جميع الخدمات والمنتجات بكفاءة لجميع عملائنا».
يذكر أن لدى المصرف تصنيفات A1-،A وA من قِبَل كلّ من وكالة «موديز» ووكالة «ستاندرد آند بورز» ووكالة «فيتش» على التوالي، وكلها ذات نظرة مستقبلية مستقرة. وأعلن المصرف مؤخراً عن نتائج فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020 حيث حقق أرباحاً صافية بقيمة 2,216.5 مليون ريال( 2.21 مليار ريال) عن فترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، عند نفس المستوى لنفس الفترة من العام 2019. كما إرتفع إجمالي موجودات المصرف ليصل إلى 170 مليار ريال محققاً نمواً بنسبة %4 مقارنة مع ديسمبر2019، وزيادة بنسبة 9.8 % مقارنة مع سبتمبر 2019 مدعوماً بالنمو المستمر في أنشطة التمويل والإستثمار. وبلغ إجمالي موجودات التمويل 113.2 مليار ريال قطري محققاً نمواً بنسبة 5.7 % بالمقارنة مع سبتمبر 2019. كما بلغت ودائع العملاء 112 مليار ريال بنسبة زيادة 5 % بالمقارنة مع سبتمبر 2019.
وتعتبر مجلة غلوبال فاينانس، ومقرها نيويورك مع فروع في مختلف أنحاء العالم، مجلة مرموقة يضم جمهورها كبار المسؤولين في الشركات وكبار المصرفيين، وصناع القرار في قطاع الاستثمار والشركات والمؤسسات المالية. كما تقوم المجلة بشكل دوري بإصدار تصنيفات لأفضل البنوك أداءً وللمؤسسات المزوِّدة للخدمات المالية، حيث تعتبر جوائزها مرجعاً موثوقاً ومعياراً للتميز في القطاع المالي العالمي.
