+ A
A -
الدوحة الوطنأعلن بنك قطر للتنمية عن 130 فائزا في قرعة أسواق الفرجان والعزب التي أقيمت يوم الخميس الماضي الموافق24 سبتمبر بحضور وإشراف ممثلين من وزارة الصناعة والتجارة ومن وزارة البلدية والبيئة في النسخة التي كللها النجاح برغم كل التحديات. وقد سبق وأعلن البنك عن انتهاء فترة التسجيل للقرعة والتي بدأت في تاريخ 9 أغسطس 2020 واستمرت حتى 9 سبتمبر 2020. وبلغ عدد طلبات التسجيل التي وصلت البنك عبر تطبيق الفرجان إلى أكثر من 155.600 طلب، مقدم على 130 محلا تجاريا موزعة على 12 سوقًا من أسواق الفرجان، و29 محلا موزعة على ثلاثة أسواق من أسواق العزب.
واعتمدت القرعة الإلكترونية آلية لاختيار الفائزين في المشروعين بعد تدقيقها وبرمجتها بما يلائم العملية وشفافيتها، بالإضافة إلى مراجعتها من قِبل شركة تدقيق خارجية متخصصة في هذا المجال، وبإشراف تام من قبل لجنة مكونة من عدد من الجهات الحكومية تشرف على كامل إجراءات التخصيص. كما تم اختيار احتياطي الفائزين من خلال نفس القرعة الإلكترونية، مع تأهل الاحتياطي في حال عدم رغبة الفائز بمواصلة المشروع.
وألقى بسّام المنّاعي، المدير التنفيذي لإدارة المشاريع العقارية في بنك قطر للتنمية، الكلمة الافتتاحية لحفل القرعة، بحضور كل من حمد جابر الشهواني، خبير شؤون الرخص التجارية في وزارة التجارة والصناعة، وعبد العزيز محمود الزيارة، مدير إدارة الثروة الحيوانية في وزارة البلدية والبيئة. حيث كانت القرعة تحت إشرافهم وإشراف مدقق خارجي.
وتحدث بسّام المنّاعي، المدير التنفيذي لإدارة المشاريع العقارية في بنك قطر للتنمية عن قرعة هذا العام والتسهيلات التي قدّمها بنك قطر للتنمية؛ من تذليل لكافة العقبات والصعوبات التي من شأنها تعقيد الإجراءات المصاحبة للقرعة، إذ تم إلغاء تحّميل المتقدمين بعض المبالغ المالية كنوع من الضمانات، أو استخراج أي رخص ذات علاقة، لتكون هذه النسخة من قرعة أسواق الفرجان والعزب من دون أي متطلبات سواء إدارية أو مالية تسهيلًا للمواطنين وتشجيعًا لهم للتقديم على المشروعين.
وأضـــاف قائلًا: «سعدنا بالإقبال الكبير الذي شهدته قرعة هذا العام، وبنجــاح هذا المشروع الكبير الذي يقدمه بنك قطر للتنمية. وقد قدمنا هذا العام مشروع أسواق العزب للمرة الأولى تماشـــيًا مع مخطــطــاتنا في دعـــم القطــاع التجاري والخدماتي في البــلاد كجزء من تطوير اقتصاد مستدام ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030 من أجل خلق بيئة اقتصادية مستدامة ومتنوعة».
وطور بنك قطر للتنمية أولوية التخصيص لأهالي المناطق القريبة من السوق بناءً على رغبة رواد الأعمال، وذلك من خلال ربط الرقم المساحي للعقار المملوك للمتقدم بالرقم المساحي الخاص بالسوق، حيث تعين على المتقدم عند اختيار الأولوية إرفاق ما يثبت ذلك كسند ملكية العقار.
يُشار إلى أن نسخة هذا العام جاءت تحت رعاية معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وبالتعاون مع عدد من القطاعات الحكومية ذات الصلة، ويهدف كل مشروع من المشروعين وبشكل استراتيجي إلى المساهمة بالنهضة الاقتصادية والعمرانية التي تشهدها الدولة من خلال توفير المرافق الخدمية والتجارية في المناطق المعلنة، والتي ستؤدي دوراً مركزيًا في تلبية المتطلبات الضرورية لسكان المناطق المعُلن عنها، بالإضافة إلى توفير الأنشطة التجارية والخدمية الضرورية لمجمعات العزب والعاملين فيها.
واعتمدت القرعة الإلكترونية آلية لاختيار الفائزين في المشروعين بعد تدقيقها وبرمجتها بما يلائم العملية وشفافيتها، بالإضافة إلى مراجعتها من قِبل شركة تدقيق خارجية متخصصة في هذا المجال، وبإشراف تام من قبل لجنة مكونة من عدد من الجهات الحكومية تشرف على كامل إجراءات التخصيص. كما تم اختيار احتياطي الفائزين من خلال نفس القرعة الإلكترونية، مع تأهل الاحتياطي في حال عدم رغبة الفائز بمواصلة المشروع.
وألقى بسّام المنّاعي، المدير التنفيذي لإدارة المشاريع العقارية في بنك قطر للتنمية، الكلمة الافتتاحية لحفل القرعة، بحضور كل من حمد جابر الشهواني، خبير شؤون الرخص التجارية في وزارة التجارة والصناعة، وعبد العزيز محمود الزيارة، مدير إدارة الثروة الحيوانية في وزارة البلدية والبيئة. حيث كانت القرعة تحت إشرافهم وإشراف مدقق خارجي.
وتحدث بسّام المنّاعي، المدير التنفيذي لإدارة المشاريع العقارية في بنك قطر للتنمية عن قرعة هذا العام والتسهيلات التي قدّمها بنك قطر للتنمية؛ من تذليل لكافة العقبات والصعوبات التي من شأنها تعقيد الإجراءات المصاحبة للقرعة، إذ تم إلغاء تحّميل المتقدمين بعض المبالغ المالية كنوع من الضمانات، أو استخراج أي رخص ذات علاقة، لتكون هذه النسخة من قرعة أسواق الفرجان والعزب من دون أي متطلبات سواء إدارية أو مالية تسهيلًا للمواطنين وتشجيعًا لهم للتقديم على المشروعين.
وأضـــاف قائلًا: «سعدنا بالإقبال الكبير الذي شهدته قرعة هذا العام، وبنجــاح هذا المشروع الكبير الذي يقدمه بنك قطر للتنمية. وقد قدمنا هذا العام مشروع أسواق العزب للمرة الأولى تماشـــيًا مع مخطــطــاتنا في دعـــم القطــاع التجاري والخدماتي في البــلاد كجزء من تطوير اقتصاد مستدام ينسجم مع رؤية قطر الوطنية 2030 من أجل خلق بيئة اقتصادية مستدامة ومتنوعة».
وطور بنك قطر للتنمية أولوية التخصيص لأهالي المناطق القريبة من السوق بناءً على رغبة رواد الأعمال، وذلك من خلال ربط الرقم المساحي للعقار المملوك للمتقدم بالرقم المساحي الخاص بالسوق، حيث تعين على المتقدم عند اختيار الأولوية إرفاق ما يثبت ذلك كسند ملكية العقار.
يُشار إلى أن نسخة هذا العام جاءت تحت رعاية معالي رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، وبالتعاون مع عدد من القطاعات الحكومية ذات الصلة، ويهدف كل مشروع من المشروعين وبشكل استراتيجي إلى المساهمة بالنهضة الاقتصادية والعمرانية التي تشهدها الدولة من خلال توفير المرافق الخدمية والتجارية في المناطق المعلنة، والتي ستؤدي دوراً مركزيًا في تلبية المتطلبات الضرورية لسكان المناطق المعُلن عنها، بالإضافة إلى توفير الأنشطة التجارية والخدمية الضرورية لمجمعات العزب والعاملين فيها.
