+ A
A -
قال سعادة السيد عبد الرحيم الصديق محمد، سفير جمهورية السودان لدى الدولة إن كلمة صاحب السمو جاءت قوية وشاملة وعبرت عن كل ما يجيش بوجدان الشعب القطري والشعوب العربية والإسلامية.
وأضاف أن صاحب السمو أكد على دور قطر الفاعل في المجتمع الدولي، وتعاونها مع الأمم المتحدة في القضايا الإنسانية وقضايا الأمن والسلم الدوليين، وهي سياسة حكيمة نأمل أن تنتهجها جميع الدول.
وقال سفير السودان لدى الدوحة: لم ينس صاحب السمو السودان في الخطاب، وهو أمر أعتز وأفتخر به كسفير للسودان في الدوحة، فقد ثمن سموه توقيع اتفاق السلام في جوبا، وأكد دعم قطر لمنبر جوبا، ودعا سموه الفصائل الأخرى للانضمام إلى السلام، والوقوف إلى جانب الشعب السوداني وإزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وأضاف: هذه حقيقة مشاعر طيبة، تنم عن خلق كريم، ودعم عظيم يقوم به صاحب السمو لدعم الشعب السوداني ونحن نرحب بذلك حكومة وشعبًا، وأيضا لم ينس صاحب السمو مشكلة الفيضانات في السودان ودعا المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب شعبنا.
وقال سفير السودان: إن كلمة صاحب السمو شاملة استهلها سموه بالتحديات التي تواجه المجتمع الدولي والأمم المتحدة خاصة في مجالات الأوبئة والمناخ والأمن والسلم والتأكيد على مشاركة قطر الفاعلة في إيجاد حلول لهذه التحديات.
وتابع: كما أكد صاحب السمو أنه رغم الحصار، عززت قطر من مشاركتها في العمل متعدد الأطراف وفقا للقانون الدولي وعدم التدخل في شؤون الدول، وهذا في حد ذاته يعبر عن سياسة حكيمة لدولة قطر تحت رعاية صاحب السمو أمير البلاد المفدى. ودعا سموه إلى رفع الحصار عن دولة قطر لأنه حق يجب أن ينتبه إليه العالم، وكما قال سموه سوف يؤثر على الأمن والسلم والاقتصاد في هذه المنطقة الهامة، ودعا صاحب السمو إلى دعم جهود دولة الكويت في هذا الصدد سواء كان من الأمم المتحدة أو من المجتمع الدولي.
وقال السفير السوداني إن صاحب السمو أكد على دور قطر المهم في الدعم الإنساني وفض النزاعات سلميا وأحدثها مفاوضات السلام الأفغانية -الأفغانية في الدوحة، فضلًا عن تناول قضايا سوريا واليمن وضرورة إنهاء معاناة شعبيهما، ودعم الحل السلمي في ليبيا، والتأكيد على ضرورة إيجاد السبل لحل مشاكل الشعب اللبناني، فهو خطاب شامل وجامع.
وأضاف أن صاحب السمو أكد على دور قطر الفاعل في المجتمع الدولي، وتعاونها مع الأمم المتحدة في القضايا الإنسانية وقضايا الأمن والسلم الدوليين، وهي سياسة حكيمة نأمل أن تنتهجها جميع الدول.
وقال سفير السودان لدى الدوحة: لم ينس صاحب السمو السودان في الخطاب، وهو أمر أعتز وأفتخر به كسفير للسودان في الدوحة، فقد ثمن سموه توقيع اتفاق السلام في جوبا، وأكد دعم قطر لمنبر جوبا، ودعا سموه الفصائل الأخرى للانضمام إلى السلام، والوقوف إلى جانب الشعب السوداني وإزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وأضاف: هذه حقيقة مشاعر طيبة، تنم عن خلق كريم، ودعم عظيم يقوم به صاحب السمو لدعم الشعب السوداني ونحن نرحب بذلك حكومة وشعبًا، وأيضا لم ينس صاحب السمو مشكلة الفيضانات في السودان ودعا المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب شعبنا.
وقال سفير السودان: إن كلمة صاحب السمو شاملة استهلها سموه بالتحديات التي تواجه المجتمع الدولي والأمم المتحدة خاصة في مجالات الأوبئة والمناخ والأمن والسلم والتأكيد على مشاركة قطر الفاعلة في إيجاد حلول لهذه التحديات.
وتابع: كما أكد صاحب السمو أنه رغم الحصار، عززت قطر من مشاركتها في العمل متعدد الأطراف وفقا للقانون الدولي وعدم التدخل في شؤون الدول، وهذا في حد ذاته يعبر عن سياسة حكيمة لدولة قطر تحت رعاية صاحب السمو أمير البلاد المفدى. ودعا سموه إلى رفع الحصار عن دولة قطر لأنه حق يجب أن ينتبه إليه العالم، وكما قال سموه سوف يؤثر على الأمن والسلم والاقتصاد في هذه المنطقة الهامة، ودعا صاحب السمو إلى دعم جهود دولة الكويت في هذا الصدد سواء كان من الأمم المتحدة أو من المجتمع الدولي.
وقال السفير السوداني إن صاحب السمو أكد على دور قطر المهم في الدعم الإنساني وفض النزاعات سلميا وأحدثها مفاوضات السلام الأفغانية -الأفغانية في الدوحة، فضلًا عن تناول قضايا سوريا واليمن وضرورة إنهاء معاناة شعبيهما، ودعم الحل السلمي في ليبيا، والتأكيد على ضرورة إيجاد السبل لحل مشاكل الشعب اللبناني، فهو خطاب شامل وجامع.
