+ A
A -
يقول: تعرف على فتاته الحسناء، فاتنة الجمال صدفة، تعرف عليها عن قرب، جمالها في طيبتها، في عفويتها، في تسامحها، وتعاونها مع الجميع، شعارها «وتعاونوا على البر والتقوى، ولا تعاونوا على الإثم والعدوان» شهرتها في عطائها اللا محدود، نجمة متألقة في مهاراتها، في مبادراتها، في الهاماتها، ساقها له القدر.
يقول عنها: حورية من طين رائعة الحسن والرسم، والحسم في اتخاذ القرارات، يقول عنها درة متلألئة بين زميلاتها، حنونة مرهفة الحس، مولعة بالعمل، مخلصة ناصحة، تصمت عند الجدال، ولا تغوص في الجدل، العقل والحكمة والاتزان والثقة زينة ونعمة لصاحبتها، هذه النوعية من النساء يتمناها العاقل الناضج الرشيد، رغم طيشها أحياناً، والرعونة في أحيان أخرى، يقول تربّعت على عرشه، وسكنت قلبه، ويتمناها سيدة بيته وقصره.
لقد أسرت نفسه المولعة بحب العينات الإيجابية، والجمال الأنثوي، الذي يزدان به الوجود، يقول يوماً بعد يوم، وموقف بعد موقف، ازددت بها حباً، وهمت بها شغفاً، وفي كل لحظة أزداد لها شوقاً، يحبها في كل الأوضاع، والحالات، يحب نظراتها، ابتساماتها، عبوسها، حركاتها، سكناتها، لبسها، حجابها، نقابها، سترها، حيائها، ثورتها، يقول أتمناها حليلة، زوجة صديقة، أبدأ معها حياتي الجديدة -إذا كان في العمر بقية – وأبدأ معها المشوار، غارقين بالحب والرومانسية، يقول ظهرت فتاتي في أفق حياتي لأعيش معها الحياة من جديد، وأستمتع بالولادة من جديد، يا سلااااااااام، وعلى الخير والمحبة نلتقي.
copy short url   نسخ
19/09/2020
2877