+ A
A -
عوض الكباشيسيكون استاد المدينة التعليمية في الساعة السادسة من مساء اليوم مسرحا لثاني المواجهات التي تجمع ما بين الدحيل والشارقة الإماراتي لحساب الجولة الرابعة ضمن المجموعة الثالثة في بطولة دوري أبطال آسيا.
ويخوض فريق الدحيل المباراة وفي رصيده 6 نقاط وهو نفس رصيد فريق التعاون السعودي، في حين فريق بيرسبوليس الإيراني في المركز الثالث برصيد 4 نقاط، ثم الشارقة في المركز الرابع بنقطة واحدة، وكان الفريقان قد التقيا يوم الثلاثاء الماضي في الجولة الثالثة للبطولة، وفاز خلالها الدحيل بهدفين مقابل هدف.
مواجهة اليوم ستكون فيه الأوراق مكشوفة للفريقين بعد أن تواجه الطرفان في الجولة الماضية، حيث إن كل مدرب أصبح يعرف نقاط قوة وضعف منافسه؛ ولذا فمن المتوقع أن تكون مباراة اليوم مختلفة لمعرفة كل فريق بإمكانيات الآخر والرغبة في النقاط لكل فريق.
وأنهى الفريق الأول لنادي الدحيل تحضيراته بملعب أكاديمية التفوق الرياضي اسباير وسط حرص كبير من اللاعبين على تطبيق الجمل التكتيكية المطلوبة، التي وضعها الجهاز الفني الذي اطمأن على العناصر التي ستشارك في المباراة بالنسبة للجوانب الفنية واللياقية ومدى جاهزية اللاعبين لخوض المباراة، التي يعتبرها الركراكي انها مواجهة مهمة للغاية باعتبار ان نقاطها ستضاعف من طموحات الدحيل في المضي قدماً في البطولة وتمنح اللاعبين دفعة معنوية كبيرة.
وسيدخل الدحيل المواجهة بذات الأسماء التي لعب بها المباراة الماضية، فقط استعاد النادي جهود لاعبه محمد مونتاري، بعد ان لعب المباراة الأخير وهو يعاني من غياب بعض اللاعبين ومن أبرزهم لاعب الوسط كريم بوضياف ومادبو وادميلسون ويوسف المساكني.
وعمل وليد الركراكي المدير الفني للفريق على معالجة الاخطاء الفنية التي ظهرت بالفريق في المباراة الأولى والتأكيد على عدم تكرارها، خاصة ما يتعلق بالتمركز الدفاعي الجيد والضغط على اللاعب المهاجم بالفريق المنافس وعدم اتاحة الفرصة له للتقدم والتسديد وذلك بالاداء الضاغط إلى جانب استغلال الفرص أمام المرمى وترجمتها إلى أهداف حيث تم تطبيق ذلك عملياً خلال التحضيرات لمواجهة الليلة. ووضح ان هناك اصرارا كبيرا وسط الفريق وحماس؛ لامتصاص أي ارهاق جراء التدريبات والمباريات بتقديم أفضل المستويات وتحقيق نتائج إيجابية وعلى الرغم من مباريات البطولة الآسيوية تشهد ضغطاً في نظام التوقيت من مباراة لأخرى حيث تجرى مباراة واحدة كل ثلاثة أيام. الفريق الثاني في المواجهة الشارقة الإماراتي فيعمل هو الآخر على خطف نقاط اللقاء، خاصة وانها تعتبر الفرصة الأخيرة للفريق من أجل التنافس على التأهل من المجموعة، وسيكون هدفه هو تحقيق نتيجة إيجابية، وان كان قد ظهر بمستوى جيد في بعض اجزاء المباراة الأولى الا ان النقاط حصل عليــــــها الدحيل، لذلك يتوقع أن تأتي المواجهة قوية، ويسعى من خلالها الدحيل إلى جني كامل النقاط والعبور إلى الدور ثمن النهائي من دوري أبطال آسيا بالوصول إلى النقطة التاسعة، في حين يعمل الشارقة لخطف النقاط والدخول في المنافسة بعد جمع الشارقة نقطة واحدة من مباراته السابقة، ويبدو على الورق الأفضلية الدحيل بطل الدوري القطري.
ويخوض فريق الدحيل المباراة وفي رصيده 6 نقاط وهو نفس رصيد فريق التعاون السعودي، في حين فريق بيرسبوليس الإيراني في المركز الثالث برصيد 4 نقاط، ثم الشارقة في المركز الرابع بنقطة واحدة، وكان الفريقان قد التقيا يوم الثلاثاء الماضي في الجولة الثالثة للبطولة، وفاز خلالها الدحيل بهدفين مقابل هدف.
مواجهة اليوم ستكون فيه الأوراق مكشوفة للفريقين بعد أن تواجه الطرفان في الجولة الماضية، حيث إن كل مدرب أصبح يعرف نقاط قوة وضعف منافسه؛ ولذا فمن المتوقع أن تكون مباراة اليوم مختلفة لمعرفة كل فريق بإمكانيات الآخر والرغبة في النقاط لكل فريق.
وأنهى الفريق الأول لنادي الدحيل تحضيراته بملعب أكاديمية التفوق الرياضي اسباير وسط حرص كبير من اللاعبين على تطبيق الجمل التكتيكية المطلوبة، التي وضعها الجهاز الفني الذي اطمأن على العناصر التي ستشارك في المباراة بالنسبة للجوانب الفنية واللياقية ومدى جاهزية اللاعبين لخوض المباراة، التي يعتبرها الركراكي انها مواجهة مهمة للغاية باعتبار ان نقاطها ستضاعف من طموحات الدحيل في المضي قدماً في البطولة وتمنح اللاعبين دفعة معنوية كبيرة.
وسيدخل الدحيل المواجهة بذات الأسماء التي لعب بها المباراة الماضية، فقط استعاد النادي جهود لاعبه محمد مونتاري، بعد ان لعب المباراة الأخير وهو يعاني من غياب بعض اللاعبين ومن أبرزهم لاعب الوسط كريم بوضياف ومادبو وادميلسون ويوسف المساكني.
وعمل وليد الركراكي المدير الفني للفريق على معالجة الاخطاء الفنية التي ظهرت بالفريق في المباراة الأولى والتأكيد على عدم تكرارها، خاصة ما يتعلق بالتمركز الدفاعي الجيد والضغط على اللاعب المهاجم بالفريق المنافس وعدم اتاحة الفرصة له للتقدم والتسديد وذلك بالاداء الضاغط إلى جانب استغلال الفرص أمام المرمى وترجمتها إلى أهداف حيث تم تطبيق ذلك عملياً خلال التحضيرات لمواجهة الليلة. ووضح ان هناك اصرارا كبيرا وسط الفريق وحماس؛ لامتصاص أي ارهاق جراء التدريبات والمباريات بتقديم أفضل المستويات وتحقيق نتائج إيجابية وعلى الرغم من مباريات البطولة الآسيوية تشهد ضغطاً في نظام التوقيت من مباراة لأخرى حيث تجرى مباراة واحدة كل ثلاثة أيام. الفريق الثاني في المواجهة الشارقة الإماراتي فيعمل هو الآخر على خطف نقاط اللقاء، خاصة وانها تعتبر الفرصة الأخيرة للفريق من أجل التنافس على التأهل من المجموعة، وسيكون هدفه هو تحقيق نتيجة إيجابية، وان كان قد ظهر بمستوى جيد في بعض اجزاء المباراة الأولى الا ان النقاط حصل عليــــــها الدحيل، لذلك يتوقع أن تأتي المواجهة قوية، ويسعى من خلالها الدحيل إلى جني كامل النقاط والعبور إلى الدور ثمن النهائي من دوري أبطال آسيا بالوصول إلى النقطة التاسعة، في حين يعمل الشارقة لخطف النقاط والدخول في المنافسة بعد جمع الشارقة نقطة واحدة من مباراته السابقة، ويبدو على الورق الأفضلية الدحيل بطل الدوري القطري.
