+ A
A -
الدوحة الوطندشنت المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا»، بالتعاون مع المركز الثقافي التركي «يونس إمره»، معرضًا افتراضيًا جديدًا بعنوان: «حُسن الخط»، الذي يقدم فيه نخبة من أبرز الخطاطين الأتراك مجموعة متنوعة من اللوحات الإبداعية التي تبرز جماليات الخط العربي.
ويأتي هذا المعرض ضمن سلسلة من المعارض الافتراضية التي تقيمها «كتارا» لنخبة من الفنانين التشكيليين داخل قطر وخارجها، عبر منصاتها في مواقع التواصل الإلكتروني التي تعتمد على التقنيات الرقمية وتقدم من خلالها المؤسسة تجربة فنية جديدة تتيح لجمهورها التجول في أروقتها وصالاتها عن بعد.
ويضم المعرض مجموعة من اللوحات الخطية التي تبرز عبقرية وجماليات الخط العربي، شارك فيه نخبة متميزة من الخطاطين الأتراك وهم: حسين اوكسوز، سامي ندّه، عبد الرحمن دبلر، سيد أحمد دبلر، عبد الرحيم كحيا، سرقان سيل الماز.
وتضمنت الأعمال الخطية الحروف الكلاسيكية بأنواعها المختلفة، كالثلث والفارسي، والكوفي، والديواني، عبر تراكيب إبداعية متنوعة، مزجت سحر الخط العربي، مع روح الفن المعاصر، وجمال الألوان المتدفقة، كما حملت اللوحات الخطية رؤى كل فنان للنص، وتصويره لمعاني الآيات القرانية عبر إطارات حروفية مبتكرة وبطريقة إبداعية تعبر عن مضامين عميقة من جهة، وتسلط الضوء على أساليب الخط وتقنياته المتعددة من جهة أخرى، لتعكس تلك الأعمال الحروفية في مجملها، ميراثا فنيا قويا وغنيا بالإبداع.
يشار إلى أن المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا» أطلقت مجموعة من المعارض الافتراضية عبر منصاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك ضمن مبادراتها المتواصلة التي تساهم في تنشيط الحركة التشكيلية في قطر، وتظهر إبداعات الفنانين التشكيليين داخل الدولة وخارحها، وذلك في إطار مواجهة فيروس كورونا «كوفيد - 19» ومنع انتشاره.
ويأتي هذا المعرض ضمن سلسلة من المعارض الافتراضية التي تقيمها «كتارا» لنخبة من الفنانين التشكيليين داخل قطر وخارجها، عبر منصاتها في مواقع التواصل الإلكتروني التي تعتمد على التقنيات الرقمية وتقدم من خلالها المؤسسة تجربة فنية جديدة تتيح لجمهورها التجول في أروقتها وصالاتها عن بعد.
ويضم المعرض مجموعة من اللوحات الخطية التي تبرز عبقرية وجماليات الخط العربي، شارك فيه نخبة متميزة من الخطاطين الأتراك وهم: حسين اوكسوز، سامي ندّه، عبد الرحمن دبلر، سيد أحمد دبلر، عبد الرحيم كحيا، سرقان سيل الماز.
وتضمنت الأعمال الخطية الحروف الكلاسيكية بأنواعها المختلفة، كالثلث والفارسي، والكوفي، والديواني، عبر تراكيب إبداعية متنوعة، مزجت سحر الخط العربي، مع روح الفن المعاصر، وجمال الألوان المتدفقة، كما حملت اللوحات الخطية رؤى كل فنان للنص، وتصويره لمعاني الآيات القرانية عبر إطارات حروفية مبتكرة وبطريقة إبداعية تعبر عن مضامين عميقة من جهة، وتسلط الضوء على أساليب الخط وتقنياته المتعددة من جهة أخرى، لتعكس تلك الأعمال الحروفية في مجملها، ميراثا فنيا قويا وغنيا بالإبداع.
يشار إلى أن المؤسسة العامة للحي الثقافي «كتارا» أطلقت مجموعة من المعارض الافتراضية عبر منصاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك ضمن مبادراتها المتواصلة التي تساهم في تنشيط الحركة التشكيلية في قطر، وتظهر إبداعات الفنانين التشكيليين داخل الدولة وخارحها، وذلك في إطار مواجهة فيروس كورونا «كوفيد - 19» ومنع انتشاره.
