+ A
A -
واشنطن الوطنقال الدكتور إبراهيم النعيمي وكيل وزارة التعليم والتعليم العالي إنه لمن دواعي سرورنا أن نشارك في الحوار الاستراتيجى القطرى - الأميركي، الذي يعبر عن عمق ومتانة العلاقات بين بلدينا على كافة المستويات.
وأضاف: اننا نعتز كل الاعتزاز بالتعاون بين دولة قطر والولايات المتحدة الأميركية في مجال التعليم والتعليم العالي والبحث العلمي، الذي يزدهر عاماً بعد عام.
وتابع وكيل الوزارة خلال إحدى جلسات الحوار الاستراتيجي القطري- الأميركي: لقد أسفر الحوار الاستراتيجي الثاني عن نتائج مهمة، حيث ترتب عليه زيادة عدد الجامعات الأميركية في قائمة الجامعات المعتمدة لدى وزارة التعليم والتعليم العالي في دولة قطر لابتعاث الطلاب القطريين، حيث كانت 575 جامعة فأصبحت 685 جامعة، بزيادة قدرها 110 جامعات.
وتسعى وزارة التعليم والتعليم العالي إلى تشجيع الطلاب القطريين على استكمال دراستهم الجامعية في الولايات المتحدة الأميركية، حيث يبلغ عدد الطلاب القطريين المبتعثين إلى الجامعات الأميركية من مختلف الجهات 1030 طالباً وطالبة.
وأشار إلى أن مذكرة التفاهم التي تم توقيعها خلال الحوار الاستراتيجي الثاني أسفر عن تفعيل برنامج التبادل الطلابي، حيث شملت برامج التبادل الطلابي مشاركة وفد طلابي مكون من 15 طالباً من مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الثانوية للبنين في برنامج أكاديمي بسان فرانسيسكو في الصيف الماضي، ومشاركة طلاب مدرسة أحمد بن حنبل الثانوية للبنين في البطولة العالمية للروبوت في ميتشجين (ديترويت) في شهر ابريل من العام الماضي.
وفي الوقت نفسه افتتحت العديد من الجامعات الأميركية المرموقة فروعاً لها في دولة قطر ويدرس بها الطلاب والطالبات القطريون في تخصصات الطب والهندسة والعلوم والتكنولوجيا والعلوم السياسية والإعلام وغيرها، وهناك 17 مدرسة تقوم بتدريس المنهج الأميركي في دولة قطر.
وتعتبر مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الذي تدرس منهج STEM نموذجاً للتعاون بين بلدينا في المجال التعليمي، حيث استفادت من الخبرة الأميركية في مجال التعليم القائم على دمج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM.
أما في مجال البحث العلمي فقد مدت دولة قطر من خلال الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي جسور التعاون مع 222 مؤسسة أكاديمية وبحثية أميركية، حيث تقوم بدعم وتمويل 674 مشروعاً بحثياً.
واوضح النعيمى إن تعاون بلدينا في المجال التعليمي والبحثي يكتسب دلالة كبيرة سيما في ظل توجه قيادتنا الرشيدة إلى تأسيس مجتمع المعرفة، والاستثمار في بناء الإنسان القطري.
وأكدعلى تحقيق العديد الإنجازات من خلال التعاون بين قطر والولايات المتحدة خلال الفترة الماضية، ونحن نتطلع إلى توطيد هذا التعاون في المستقبل، وتعزيز العلاقات بين بلدينا في مجال التعليم والتعليم العالي والبحث العلمي.
وأضاف: اننا نعتز كل الاعتزاز بالتعاون بين دولة قطر والولايات المتحدة الأميركية في مجال التعليم والتعليم العالي والبحث العلمي، الذي يزدهر عاماً بعد عام.
وتابع وكيل الوزارة خلال إحدى جلسات الحوار الاستراتيجي القطري- الأميركي: لقد أسفر الحوار الاستراتيجي الثاني عن نتائج مهمة، حيث ترتب عليه زيادة عدد الجامعات الأميركية في قائمة الجامعات المعتمدة لدى وزارة التعليم والتعليم العالي في دولة قطر لابتعاث الطلاب القطريين، حيث كانت 575 جامعة فأصبحت 685 جامعة، بزيادة قدرها 110 جامعات.
وتسعى وزارة التعليم والتعليم العالي إلى تشجيع الطلاب القطريين على استكمال دراستهم الجامعية في الولايات المتحدة الأميركية، حيث يبلغ عدد الطلاب القطريين المبتعثين إلى الجامعات الأميركية من مختلف الجهات 1030 طالباً وطالبة.
وأشار إلى أن مذكرة التفاهم التي تم توقيعها خلال الحوار الاستراتيجي الثاني أسفر عن تفعيل برنامج التبادل الطلابي، حيث شملت برامج التبادل الطلابي مشاركة وفد طلابي مكون من 15 طالباً من مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الثانوية للبنين في برنامج أكاديمي بسان فرانسيسكو في الصيف الماضي، ومشاركة طلاب مدرسة أحمد بن حنبل الثانوية للبنين في البطولة العالمية للروبوت في ميتشجين (ديترويت) في شهر ابريل من العام الماضي.
وفي الوقت نفسه افتتحت العديد من الجامعات الأميركية المرموقة فروعاً لها في دولة قطر ويدرس بها الطلاب والطالبات القطريون في تخصصات الطب والهندسة والعلوم والتكنولوجيا والعلوم السياسية والإعلام وغيرها، وهناك 17 مدرسة تقوم بتدريس المنهج الأميركي في دولة قطر.
وتعتبر مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الذي تدرس منهج STEM نموذجاً للتعاون بين بلدينا في المجال التعليمي، حيث استفادت من الخبرة الأميركية في مجال التعليم القائم على دمج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM.
أما في مجال البحث العلمي فقد مدت دولة قطر من خلال الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي جسور التعاون مع 222 مؤسسة أكاديمية وبحثية أميركية، حيث تقوم بدعم وتمويل 674 مشروعاً بحثياً.
واوضح النعيمى إن تعاون بلدينا في المجال التعليمي والبحثي يكتسب دلالة كبيرة سيما في ظل توجه قيادتنا الرشيدة إلى تأسيس مجتمع المعرفة، والاستثمار في بناء الإنسان القطري.
وأكدعلى تحقيق العديد الإنجازات من خلال التعاون بين قطر والولايات المتحدة خلال الفترة الماضية، ونحن نتطلع إلى توطيد هذا التعاون في المستقبل، وتعزيز العلاقات بين بلدينا في مجال التعليم والتعليم العالي والبحث العلمي.
