+ A
A -
عادل النجاريستضيف استاد الجنوب في السابعة والنصف من مساء اليوم، مواجهة تستحق ان نطلق عليها مواجهة القمة والقاع، حيث يلتقي الشحانية متذيل جدول ترتيب الدوري، مع الريان صاحب المركز الثاني والطامح للصدارة، في مواجهة لا تقبل القسمة على اثنين بالنسبة لكل منهما، حيث يتطلع الرهيب الريان للفوز من أجل مواصلة المنافسة على لقب دوري نجوم QNB، على أمل سقوط الدحيل متصدر الترتيب في هذه الجولة، في حين يسعى الشحانية لاقتناص ثلاث نقاط تمنحه الامل في البقاء وتجاوز شبح الهبوط الذي يطارده بكل قوة.
يدخل الريان المباراة وفي رصيده 45 نقطة وضعته في المركز الثاني بفارق نقطة واحدة عن الدحيل المتصدر، في حين يدخل الشحانية المباراة في المركز الثاني عشر «الأخير» برصيد 15 نقطة.
الأرقام الإحصائية تبدو كبيرة بين الفريقين، ورغم ذلك تبقى المواجهة مفتوحة على كل الاحتمالات، ففي مباراة القسم الأول تعادل الفريقان بهدفين لكل منهما، وبالتالي الشحانية يعرف كيف يتعامل مع مواجهة الرهيب الرياني، كذلك يطمح الشحانية لتكرار ما فعله في القسم الثاني بدوري الموسم الماضي عندما فاز على الريان بثلاثية نظيفة في واحدة من المباريات القليلة التي فاز فيها الشحانية على الريان، لذا فان هناك آمالا كبيرة في أن ينجح نبيل أنور في شحن الروح المعنوية العالية لفريقه من أجل تقديم عرض قوي أمام الريان اليوم رغم فارق الإمكانيات والأرقام والقدرات، فقد حقق الريان الفوز في 13 مباراة والخسارة مرة واحدة والتعادل 6 مباريات وسجل 37 هدفا وعليه 15 هدفا في منافسات الموسم الحالي، في حين حقق الشحانية الفوز في مباراتين فقط والتعادل في 9 مباريات والخسارة مثلها، وسجل 22 هدفا واهتزت شباكه 40 مرة، ومن هنا يبدو الفارق الاحصائي كبير لكن الظروف المحيطة بالمباراة تجعلها مثيرة وقوية ومفتوحة على كل الاحتمالات.
يدخل الريان المباراة وفي رصيده 45 نقطة وضعته في المركز الثاني بفارق نقطة واحدة عن الدحيل المتصدر، في حين يدخل الشحانية المباراة في المركز الثاني عشر «الأخير» برصيد 15 نقطة.
الأرقام الإحصائية تبدو كبيرة بين الفريقين، ورغم ذلك تبقى المواجهة مفتوحة على كل الاحتمالات، ففي مباراة القسم الأول تعادل الفريقان بهدفين لكل منهما، وبالتالي الشحانية يعرف كيف يتعامل مع مواجهة الرهيب الرياني، كذلك يطمح الشحانية لتكرار ما فعله في القسم الثاني بدوري الموسم الماضي عندما فاز على الريان بثلاثية نظيفة في واحدة من المباريات القليلة التي فاز فيها الشحانية على الريان، لذا فان هناك آمالا كبيرة في أن ينجح نبيل أنور في شحن الروح المعنوية العالية لفريقه من أجل تقديم عرض قوي أمام الريان اليوم رغم فارق الإمكانيات والأرقام والقدرات، فقد حقق الريان الفوز في 13 مباراة والخسارة مرة واحدة والتعادل 6 مباريات وسجل 37 هدفا وعليه 15 هدفا في منافسات الموسم الحالي، في حين حقق الشحانية الفوز في مباراتين فقط والتعادل في 9 مباريات والخسارة مثلها، وسجل 22 هدفا واهتزت شباكه 40 مرة، ومن هنا يبدو الفارق الاحصائي كبير لكن الظروف المحيطة بالمباراة تجعلها مثيرة وقوية ومفتوحة على كل الاحتمالات.
