+ A
A -
الرئيسين الفرنسي ايمانويل ماكرون والجزائري عبد المجيد تبون يريدان فتح حوار بخصوص ملف الذاكرة الذي ابتليت به العلاقات الفرنسية الجزائرية منذ الاستقلال، فقضية الذاكرة هي حقل ألغام والرئيس إيمانويل ماكرون يعرف ذلك جيدًا لهذا فانه يتقدم في هذا الملف بخطوات وإيماءات صغيرة، مصممًا على مواجهة التحدي التذكاري للحرب الجزائرية (1954- 1962) والذي يمنحه «تقريبًا نفس الوضع الذي عاشه الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك عام 1995في ملف المحرقة النازية لليهود».
{ لوموند
copy short url   نسخ
13/08/2020
423