+ A
A -
يستمر مركز التطوير المهني بجامعة قطر في حملة «امتهن شغفك» والتي تسلط الضوء على مهن عدة وتتيح المجال لمحاورة ضيوف متميزين.. تستهدف الحملة تعريف الطلاب بـ 30 مهنة مختلفة وربطها بالتخصص الدراسي على مدى 6 أشهر.
وتعد «امتهن شغفك» حملة إلكترونية تم إطلاقها عبر تطبيق «انستجرام لايف»، وجاءت الفكرة لإثراء معلومات الشباب في مختلف التخصصات، وهي أول حملة من نوعها في جامعة قطر بما يحقق أهداف مركز التطوير المهني بالتعاون مع مختلف الجهات، لتعزيز قدرات الطلاب ومساعدتهم في اختيار مساراتهم المهنية مستقبلاً.
وتم الاعتماد في الحملة على المصادر العربية والعالمية فيما يتعلق بالوظائف، بالتعاون مع الجهات المختصة، لتبسيط صورة الحملة والتعريف بالتخصصات وعلاقتها بسوق العمل.
وتستضيف الحملة من خلال بث مباشر عبر «الانستجرام»، نخبة من المهنيين لشرح أسرار مهنتهم وشغفهم وأبرز التحديات التي واجهتهم، لمساعدة الشباب على التخطيط لمستقبلهم المهني، واستكشاف مختلف المهن من خلال تجارب الآخرين.
واستهلت الحملة أولى حلقاتها بالمهن المتعلقة بالقطاع الصحي، وتناولت مهنة الطبيب والمهارات والاهتمامات والمسارات المهنية وبيئة العمل.
وتسعى خلال الاسبوع الحالي للتعرف على مهنة محلل نظم معلومات من خلال حوار مباشر عبر حساب الانستقرام الخاص بالمركز مع السيد ابراهيم فخرو.
وتعد «امتهن شغفك» حملة إلكترونية تم إطلاقها عبر تطبيق «انستجرام لايف»، وجاءت الفكرة لإثراء معلومات الشباب في مختلف التخصصات، وهي أول حملة من نوعها في جامعة قطر بما يحقق أهداف مركز التطوير المهني بالتعاون مع مختلف الجهات، لتعزيز قدرات الطلاب ومساعدتهم في اختيار مساراتهم المهنية مستقبلاً.
وتم الاعتماد في الحملة على المصادر العربية والعالمية فيما يتعلق بالوظائف، بالتعاون مع الجهات المختصة، لتبسيط صورة الحملة والتعريف بالتخصصات وعلاقتها بسوق العمل.
وتستضيف الحملة من خلال بث مباشر عبر «الانستجرام»، نخبة من المهنيين لشرح أسرار مهنتهم وشغفهم وأبرز التحديات التي واجهتهم، لمساعدة الشباب على التخطيط لمستقبلهم المهني، واستكشاف مختلف المهن من خلال تجارب الآخرين.
واستهلت الحملة أولى حلقاتها بالمهن المتعلقة بالقطاع الصحي، وتناولت مهنة الطبيب والمهارات والاهتمامات والمسارات المهنية وبيئة العمل.
وتسعى خلال الاسبوع الحالي للتعرف على مهنة محلل نظم معلومات من خلال حوار مباشر عبر حساب الانستقرام الخاص بالمركز مع السيد ابراهيم فخرو.
