+ A
A -
كتب عادل النجارتتواصل تحضيرات إدارة النادي العربي وجهاز الكرة من أجل الموسم الجديد، حيث بدأت عملية التحضير من خلال وضع تصور مناسب للموسم المقبل يعكس طموحات النادي في الظهور بصورة مختلفة، في ظل الاستراتيجية التي تنتهجها الإدارة بالتنسيق مع الجهاز الفني بقيادة الايسلندي هيمير هالجريمسون، من أجل إعادة الفريق إلى منصات التتويج من جديد،
فقد نجحت الإدارة في تحقيق إنجازات تاريخية غير مسبوقة على مستوى الألعاب الأخرى وأبرزها كرة اليد التي حققت لقب القارة الآسيوية للمرة الأولى تاريخياً، الا أن المعيار الحقيقي للنجاح بالنسبة للجمهور هو كرة القدم، لذا بدأت طموحات النادي ترتفع في إمكانية جلب صفقات سوبر من أجل إعادة ألقاب كرة القدم.
وقد ترددت أنباء عن جلب صفقات سوبر، بل تم ربط اسم العربي بلاعبين عالميين، إلا أن النواحي المالية قد تلعب دورا في ذلك، حيث سيعمل النادي على جلب صفقات بمعايير تتناسب مع طموحاته لكنها لا ترهق خزينة النادي المالية، وقد بدأ بالفعل عملية التحضير لتغييرات واسعة على مستوى المحترفين الموسم المقبل، حيث سيرحل ثلاثة من عناصره المحترفة رغم استمرار عقودهم، حيث تشير الدلائل إلى رحيل الألماني ميشيل لاسوغا، والتونسي حمدي الحرباوي وجلب محترفين بقدرات هجومية مختلفة تماما، في حين سيغادر الإيراني مرتضى كنجي، وقد يتم جلب لاعب في خط الوسط وليس بالضرورة قلب دفاع، حيث سيستمر الاسباني مارك مونيسا، وكذلك الايسلندي ارون غونارسون، في حين تشير المصادر إلى اقتراب العربي من اتفاق مع محترف سوبر في دورينا بمركز صانع اللعب، وبالتالي العربي مقبل على تغييرات كبيرة على مستوى المحترفين، للاستفادة من الجيل الصاعد بقوة على مستوى الشباب والذي حظى بثقة الايسلندي هيمير هالجريمسون مدرب الفريق ومنحه الفرص للمشاركة في العديد من مباريات الموسم الحالي، لكن تبقى العناصر المحترفة هي الركائز الأساسية التي تستطيع أن تعيد الفريق للبطولات أو تبعده عنها.
المدرب الآيسلندي هيمير هالجريمسون الذي يخطط الآن للمواجهة المرتقبة أمام السيلية في الجولة القادمة يوم الخميس في صراع مشتعل للانفراد بالمركز الخامس الذي يتقاسم فيه الفريقان نفس رصيد النقاط بواقع 25 نقطة لكل منهما، الا ان الغيابات قد تكون صعبة بالنسبة للعربي بعد رحيل الثنائي يوسف عبدالرزاق ومصعب خضر لانتهاء إعارتهما من جانب السد، الا ان المدرب يراهن على العناصر الموجودة، ويأمل أن ينجح في تجاوز مواجهة السيلية بالصورة المطلوبة، في الوقت الذي تسعى الإدارة لإتمام ملف التغيير والتطوير مع نهاية الموسم الحالي والاستعداد لموسم قادم استثنائي يطمح خلاله الفريق للمنافسة على الدوري وكذلك الوصول لنهائي كأس سمو الأمير الذي سيتم استكمال منافساته، وسيلتقي العربي مع المرخية وسط آمال عرباوية بعودة فريقها للمنصات والتتويج من الباب الواسع بعد سنوات طويلة من المعاناة بعيدا عن المنافسة والألقاب.
فقد نجحت الإدارة في تحقيق إنجازات تاريخية غير مسبوقة على مستوى الألعاب الأخرى وأبرزها كرة اليد التي حققت لقب القارة الآسيوية للمرة الأولى تاريخياً، الا أن المعيار الحقيقي للنجاح بالنسبة للجمهور هو كرة القدم، لذا بدأت طموحات النادي ترتفع في إمكانية جلب صفقات سوبر من أجل إعادة ألقاب كرة القدم.
وقد ترددت أنباء عن جلب صفقات سوبر، بل تم ربط اسم العربي بلاعبين عالميين، إلا أن النواحي المالية قد تلعب دورا في ذلك، حيث سيعمل النادي على جلب صفقات بمعايير تتناسب مع طموحاته لكنها لا ترهق خزينة النادي المالية، وقد بدأ بالفعل عملية التحضير لتغييرات واسعة على مستوى المحترفين الموسم المقبل، حيث سيرحل ثلاثة من عناصره المحترفة رغم استمرار عقودهم، حيث تشير الدلائل إلى رحيل الألماني ميشيل لاسوغا، والتونسي حمدي الحرباوي وجلب محترفين بقدرات هجومية مختلفة تماما، في حين سيغادر الإيراني مرتضى كنجي، وقد يتم جلب لاعب في خط الوسط وليس بالضرورة قلب دفاع، حيث سيستمر الاسباني مارك مونيسا، وكذلك الايسلندي ارون غونارسون، في حين تشير المصادر إلى اقتراب العربي من اتفاق مع محترف سوبر في دورينا بمركز صانع اللعب، وبالتالي العربي مقبل على تغييرات كبيرة على مستوى المحترفين، للاستفادة من الجيل الصاعد بقوة على مستوى الشباب والذي حظى بثقة الايسلندي هيمير هالجريمسون مدرب الفريق ومنحه الفرص للمشاركة في العديد من مباريات الموسم الحالي، لكن تبقى العناصر المحترفة هي الركائز الأساسية التي تستطيع أن تعيد الفريق للبطولات أو تبعده عنها.
المدرب الآيسلندي هيمير هالجريمسون الذي يخطط الآن للمواجهة المرتقبة أمام السيلية في الجولة القادمة يوم الخميس في صراع مشتعل للانفراد بالمركز الخامس الذي يتقاسم فيه الفريقان نفس رصيد النقاط بواقع 25 نقطة لكل منهما، الا ان الغيابات قد تكون صعبة بالنسبة للعربي بعد رحيل الثنائي يوسف عبدالرزاق ومصعب خضر لانتهاء إعارتهما من جانب السد، الا ان المدرب يراهن على العناصر الموجودة، ويأمل أن ينجح في تجاوز مواجهة السيلية بالصورة المطلوبة، في الوقت الذي تسعى الإدارة لإتمام ملف التغيير والتطوير مع نهاية الموسم الحالي والاستعداد لموسم قادم استثنائي يطمح خلاله الفريق للمنافسة على الدوري وكذلك الوصول لنهائي كأس سمو الأمير الذي سيتم استكمال منافساته، وسيلتقي العربي مع المرخية وسط آمال عرباوية بعودة فريقها للمنصات والتتويج من الباب الواسع بعد سنوات طويلة من المعاناة بعيدا عن المنافسة والألقاب.
