+ A
A -
كتب محمد مطرتواصل الحدائق والشواطئ جذب الأسر والعائلات في العيد، إذ شهدت خلال الأيام المنقضية من عيد الأضحى المبارك استمتاع العائلات بالأجواء المميزة سواء في الحدائق أو على الشواطئ ممن ذهبوا إليها بحثاً عن الراحة والمتعة والاستجمام في أجواء العيد السعيدة والمبهجة، وسط حالة من الالتزام والحرص على التباعد المكاني وقواعده المتخذة والمتبعة في الدولة تفادياً للعدوى والحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد – 19، ولضمان الأمان والسعادة بكامل الأوقات في هذه المناسبة السعيدة.
وقد أشاد الجمهور والزوار بنظافة الحدائق والشواطئ وتهيأتها بالشكل المناسب والمتميز لاستقبال الأسر والعائلات بمختلف أعمارهم من خلال الجهود الكبيرة التي قامت بها وبذلتها وزارة البلدية والبيئة، عبر زيادة عدد العمال والسيارات وحاويات النظافة على الشواطئ العامة وفي الحدائق، مع تكثيف المرور على الحاويات لتفريغها أولا بأول، كما قامت بتنفيذ حملات توعوية وتركيب لوحات إرشادية لتوجيه الجماهير للأماكن المخصصة لكل نشاط، ، كما عقدت عدة اجتماعات مع الجهات ذات الصلة لتنظيم العمل والتعامل مع أي طارئ خلال هذه الفترة، وهو ما أسفر عن نتائج ممتازة ظهرت عليها تلك الشواطئ واكملت فرحة العيد بابتسامة الكبار والصغار وأدخلت البهجة إلى نفوسهم.
ولزيادة الحرص والأمان وضمان استمتاع الجمهور بالعيد على الشواطئ، فقد تم توزيع المفتشين البيئيين على الشواطئ وفي البحر لضبط المخالفات وتوجيه الجمهور إلى أماكن السباحة وتحديد اشتراطات ركوب الخيل، بالإضافة إلى توفير نقاط أمنية على مداخل ومخارج الشواطئ للتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية مثل تطبيق احتراز والتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات بالتعاون مع قوة لخويا، وكذلك توفير سيارات إسعاف في المناطق ذات الكثافة وذلك بالتنسيق مع مؤسسة حمد الطبية.
كما تم توفير محلات تجارية مؤقتة لبيع وسائل الأمان على الشواطئ، وكذلك المواد الغذائية خلال فترة العيد، كما أن شوي اللحوم على الشواطئ ليس ممنوعا على أن يكون في الأماكن المخصصة وأن يتم التخلص من بقايا الفحم لعدم التعرض للمخالفة، كما وفرت خفر السواحل والحدود عدد من الطرادات والسكوترات لتتولى عمليات الإنقاذ والمراقبة لمرتادي الشواطئ والأماكن المخصصة للسباحة، خاصة في منطقتي المرونة والغارية اللتين تتواجد بهما محلات لتأجير الألعاب المائية، كما أن التخييم المؤقت مسموحا به خلال عطلة نهاية الأسبوع وفي الإجازات الرسمية في جميع مناطق الدولة، ولن يتم السماح بالاستمرار في غير هذه الأوقات.
ومن بين التحذيرات الخاصة بالشواطئ في العيد ضرورة الحفاظ على الشواطئ ونظافتها لأنها ملك للجميع، إذ ستقوم الوزارة بحملات توعوية وتوزيع أكياس القمامة على مرتادي الشواطئ حفاظا على البيئة وأماكن التجمعات.
وقد أشاد الجمهور والزوار بنظافة الحدائق والشواطئ وتهيأتها بالشكل المناسب والمتميز لاستقبال الأسر والعائلات بمختلف أعمارهم من خلال الجهود الكبيرة التي قامت بها وبذلتها وزارة البلدية والبيئة، عبر زيادة عدد العمال والسيارات وحاويات النظافة على الشواطئ العامة وفي الحدائق، مع تكثيف المرور على الحاويات لتفريغها أولا بأول، كما قامت بتنفيذ حملات توعوية وتركيب لوحات إرشادية لتوجيه الجماهير للأماكن المخصصة لكل نشاط، ، كما عقدت عدة اجتماعات مع الجهات ذات الصلة لتنظيم العمل والتعامل مع أي طارئ خلال هذه الفترة، وهو ما أسفر عن نتائج ممتازة ظهرت عليها تلك الشواطئ واكملت فرحة العيد بابتسامة الكبار والصغار وأدخلت البهجة إلى نفوسهم.
ولزيادة الحرص والأمان وضمان استمتاع الجمهور بالعيد على الشواطئ، فقد تم توزيع المفتشين البيئيين على الشواطئ وفي البحر لضبط المخالفات وتوجيه الجمهور إلى أماكن السباحة وتحديد اشتراطات ركوب الخيل، بالإضافة إلى توفير نقاط أمنية على مداخل ومخارج الشواطئ للتأكد من تطبيق الإجراءات الاحترازية مثل تطبيق احتراز والتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات بالتعاون مع قوة لخويا، وكذلك توفير سيارات إسعاف في المناطق ذات الكثافة وذلك بالتنسيق مع مؤسسة حمد الطبية.
كما تم توفير محلات تجارية مؤقتة لبيع وسائل الأمان على الشواطئ، وكذلك المواد الغذائية خلال فترة العيد، كما أن شوي اللحوم على الشواطئ ليس ممنوعا على أن يكون في الأماكن المخصصة وأن يتم التخلص من بقايا الفحم لعدم التعرض للمخالفة، كما وفرت خفر السواحل والحدود عدد من الطرادات والسكوترات لتتولى عمليات الإنقاذ والمراقبة لمرتادي الشواطئ والأماكن المخصصة للسباحة، خاصة في منطقتي المرونة والغارية اللتين تتواجد بهما محلات لتأجير الألعاب المائية، كما أن التخييم المؤقت مسموحا به خلال عطلة نهاية الأسبوع وفي الإجازات الرسمية في جميع مناطق الدولة، ولن يتم السماح بالاستمرار في غير هذه الأوقات.
ومن بين التحذيرات الخاصة بالشواطئ في العيد ضرورة الحفاظ على الشواطئ ونظافتها لأنها ملك للجميع، إذ ستقوم الوزارة بحملات توعوية وتوزيع أكياس القمامة على مرتادي الشواطئ حفاظا على البيئة وأماكن التجمعات.
