+ A
A -
كتب جليل العبوديتم إغلاق باب الترشح لرئاسة نادي الخور دون أن تتقدم أي قائمة لرئاسة النادي، على أن يتم انعقاد الجمعية العمومية بتاريخ 20/7/2020، حيث سيتم فتح باب الترشح من جديد في يوم انعقاد الجمعية العمومية ولمدة أسبوع واحد، وتكون الجمعية في حالة انعاقد خلال الأسبوع، وإذا ما تم الترشح لأكثر من قائمة ستجرى عملية الانتخابات، أما إذا كانت قائمة واحدة فستفوز بالتزكية إذا ما استوفت شروط الترشح الصحيحة، أما إذا لم تتقدم أي قائمة للمنافسة فسوف يتم تشكيل لجنة مؤقتة لإدارة أمور النادي لمدة عام واحد.
وكانت قائمة محمد مبارك المهندي وصقر سعيد المهندي قد ترشحت إلا أنه تم استبعادها بسبب عدم دفع المرشح محمد مبارك المهندي سداد غرامة تأخير دفع الاشتراك، وهو ما دعاه إلى أن يقول إنه سوف يلجأ إلى المحاكم واستئناف الإبعاد، وأن نادي الخور يعيش هذا الموقف للمرة الثانية على التوالي، حيث إنه في الانتخابات السابقة بالدورة الأخيرة أيضا لم يقدم أي مرشح مما جعل الجمعية تختار غانم عبد الله المهندي لرئاسة لجنة إدارة نادي الخور والذي يسير الأمور حاليا، وأن وضع النادي في ظل هذه الظروف يحتاج إلى التكاتف والتعاون بين أبناء الخور من أجل الوقوف مع الفريق الذي يعاني من وضع خطير وينافس من أجل البقاء، حيث يحتل المركز العاشر وبفارق الأهداف عن أم صلال وصيف القاع، وهذه مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الجميع من أجل التعاون ومساندة الفريق في المباريات الخمس المقلبة والتي تعتبر مصيرية للخور، ومن خلالها سيتضح إذا ما كان قادرا على البقاء أو التراجع والهبوط أو اللعب على الفاصلة.
وكانت قائمة محمد مبارك المهندي وصقر سعيد المهندي قد ترشحت إلا أنه تم استبعادها بسبب عدم دفع المرشح محمد مبارك المهندي سداد غرامة تأخير دفع الاشتراك، وهو ما دعاه إلى أن يقول إنه سوف يلجأ إلى المحاكم واستئناف الإبعاد، وأن نادي الخور يعيش هذا الموقف للمرة الثانية على التوالي، حيث إنه في الانتخابات السابقة بالدورة الأخيرة أيضا لم يقدم أي مرشح مما جعل الجمعية تختار غانم عبد الله المهندي لرئاسة لجنة إدارة نادي الخور والذي يسير الأمور حاليا، وأن وضع النادي في ظل هذه الظروف يحتاج إلى التكاتف والتعاون بين أبناء الخور من أجل الوقوف مع الفريق الذي يعاني من وضع خطير وينافس من أجل البقاء، حيث يحتل المركز العاشر وبفارق الأهداف عن أم صلال وصيف القاع، وهذه مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الجميع من أجل التعاون ومساندة الفريق في المباريات الخمس المقلبة والتي تعتبر مصيرية للخور، ومن خلالها سيتضح إذا ما كان قادرا على البقاء أو التراجع والهبوط أو اللعب على الفاصلة.
