+ A
A -
كابول - وكالات - قتل 6 أشخاص على الأقل وأصيب 8 آخرون جراء انفجار عبوة ناسفة جنوب شرقي أفغانستان.
وقال وحيد الله جمزادا المتحدث باسم حاكم إقليم غزني، في تصريح، إن قنبلة بدائية الصنع زرعت على جانب الطريق انفجرت في شاحنة صغيرة في منطقة جاغاتو، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بينهم نساء وأطفال.
كما أعلنت السلطات الأفغانية مقتل 4 من أفرد الشرطة في هجوم لمسلحي حركة طالبان على مخفر بولاية دايكندي وسط البلاد.
وقال المتحدث باسم ولاية دايكندي عباس كاميار، في تصريح صحفي أمس، إن مسلحي طالبان هاجموا مخفرًا بمنطقة «باتو».
وأشار كاميار إلى مقتل 4 وإصابة 2 من أفراد الشرطة جراء الهجوم المسلح، ووضح أن الاشتباك الذي اندلع خلال الهجوم أسفر عن مقتل 12 مسلحًا من طالبان.
بدورها، أعلنت حركة طالبان، أمس، أن الحرب هو الخيار الوحيد أمامها الآن في أفغانستان.
وقال المتحدث باسم الحركة، ذبيح الله مجاهد، على تويتر: «الحرب قائمة، لأننا لم نجد خيارا آخرا».
وأضاف: «تنفيذ الاتفاقية وبدء المفاوضات بين الأفغان أمران ضروريان حتى نتمكن من العمل من أجل تخفيف حدة النزاع وإنهاء الحرب، لكنها مازالت قائمة، لأننا لم نجد بديلا بعد».
لكنه في المقابل شدد على أن «استكمال عملية تبادل الأسرى وبدء المفاوضات بين الأفغان على الفور، هو المسار الأصح والأكثر عقلانية لإيجاد حل».
وقال وحيد الله جمزادا المتحدث باسم حاكم إقليم غزني، في تصريح، إن قنبلة بدائية الصنع زرعت على جانب الطريق انفجرت في شاحنة صغيرة في منطقة جاغاتو، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى بينهم نساء وأطفال.
كما أعلنت السلطات الأفغانية مقتل 4 من أفرد الشرطة في هجوم لمسلحي حركة طالبان على مخفر بولاية دايكندي وسط البلاد.
وقال المتحدث باسم ولاية دايكندي عباس كاميار، في تصريح صحفي أمس، إن مسلحي طالبان هاجموا مخفرًا بمنطقة «باتو».
وأشار كاميار إلى مقتل 4 وإصابة 2 من أفراد الشرطة جراء الهجوم المسلح، ووضح أن الاشتباك الذي اندلع خلال الهجوم أسفر عن مقتل 12 مسلحًا من طالبان.
بدورها، أعلنت حركة طالبان، أمس، أن الحرب هو الخيار الوحيد أمامها الآن في أفغانستان.
وقال المتحدث باسم الحركة، ذبيح الله مجاهد، على تويتر: «الحرب قائمة، لأننا لم نجد خيارا آخرا».
وأضاف: «تنفيذ الاتفاقية وبدء المفاوضات بين الأفغان أمران ضروريان حتى نتمكن من العمل من أجل تخفيف حدة النزاع وإنهاء الحرب، لكنها مازالت قائمة، لأننا لم نجد بديلا بعد».
لكنه في المقابل شدد على أن «استكمال عملية تبادل الأسرى وبدء المفاوضات بين الأفغان على الفور، هو المسار الأصح والأكثر عقلانية لإيجاد حل».
