+ A
A -
الدوحة- الوطنتناول برنامج «الحقيقة» المذاع على تليفزيون قطر زيارة فخامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى الدوحة خلال الأيام الأخيرة، والتي تأتي كأول زيارة خارجية له منذ جائحة «كورونا» وتعبر عن قوة ومتانة العلاقات الأخوية التي تربط بين البلدين الشقيقين.
وقال التقرير إن المباحثات التي تم إجراؤها بين حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وأخيه فخامة الرئيس التركي رجب جيب أردوغان، عكست عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وتطرقت إلى سبل دعم التعاون بين البلدين في شتى المجالات، لا سيما في مجالات التجارة والاقتصاد والاستثمار والطاقة والدفاع، بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.
وأوضح التقرير أن صاحب السمو أشاد بالعلاقات التاريخية بين البلدين في تغريدة له على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» والتي جاء فيها «بمناسبة زيارة الأخ الرئيس أردوغان نشير بارتياح إلى عمق علاقات الشعبين القطري والتركي، ونستذكر الجوار الجغرافي والإرث الحضاري المشترك بين العرب وتركيا، والذي أسس لتعاون بنّاء في تنمية منطقتنا واستقرارها، وإسهام متكامل في تقدم الإنسانية جمعاء».
وقال التقرير إن العلاقات بين الدولتين مثلت لسنوات ماضية نموذجا مميزا في التعاون والتعاضد وحققت قفزات مهمة أسست لأرضية راسخة وقفزات كبيرة خلال السنوات الماضية بني عليها الكثير من الشراكات.
وأشار التقرير إلى أنه مع البدء في انعقاد اللجنة الاستراتيجية العليا في العام 2014، تم التوقيع على 52 اتفاقية في مختلف المجالات، وخلال الأعوام الماضية ظل التناغم يسبغ علاقة الدوحة وأنقرة، خاصة في مجال السياسة الخارجية والتوافق في الرؤى والتوجهات إزاء الأحداث الإقليمية والدولية، لا سيما في القضية الفلسطينية والسورية وليبيا فضلا عن الدعم الثنائي المتبادل.
وفي ظل المتغيرات المتسارعة التي شهدتها المنطقة خلال الفترة الماضية، ظلت العلاقات بين قطر وتركيا راسخة وتوطدت مع كل منعطف تمر به المنطقة، وهو ما يؤكد على صلابة ومتانة الشراكة المبنية على أسس الإخوة والتفاهم والاحترام المستندة على إرث كبير من التاريخ والحاضرة بين الشعبين الشقيقين.
وقال التقرير إن المباحثات التي تم إجراؤها بين حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وأخيه فخامة الرئيس التركي رجب جيب أردوغان، عكست عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وتطرقت إلى سبل دعم التعاون بين البلدين في شتى المجالات، لا سيما في مجالات التجارة والاقتصاد والاستثمار والطاقة والدفاع، بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين.
وأوضح التقرير أن صاحب السمو أشاد بالعلاقات التاريخية بين البلدين في تغريدة له على حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» والتي جاء فيها «بمناسبة زيارة الأخ الرئيس أردوغان نشير بارتياح إلى عمق علاقات الشعبين القطري والتركي، ونستذكر الجوار الجغرافي والإرث الحضاري المشترك بين العرب وتركيا، والذي أسس لتعاون بنّاء في تنمية منطقتنا واستقرارها، وإسهام متكامل في تقدم الإنسانية جمعاء».
وقال التقرير إن العلاقات بين الدولتين مثلت لسنوات ماضية نموذجا مميزا في التعاون والتعاضد وحققت قفزات مهمة أسست لأرضية راسخة وقفزات كبيرة خلال السنوات الماضية بني عليها الكثير من الشراكات.
وأشار التقرير إلى أنه مع البدء في انعقاد اللجنة الاستراتيجية العليا في العام 2014، تم التوقيع على 52 اتفاقية في مختلف المجالات، وخلال الأعوام الماضية ظل التناغم يسبغ علاقة الدوحة وأنقرة، خاصة في مجال السياسة الخارجية والتوافق في الرؤى والتوجهات إزاء الأحداث الإقليمية والدولية، لا سيما في القضية الفلسطينية والسورية وليبيا فضلا عن الدعم الثنائي المتبادل.
وفي ظل المتغيرات المتسارعة التي شهدتها المنطقة خلال الفترة الماضية، ظلت العلاقات بين قطر وتركيا راسخة وتوطدت مع كل منعطف تمر به المنطقة، وهو ما يؤكد على صلابة ومتانة الشراكة المبنية على أسس الإخوة والتفاهم والاحترام المستندة على إرث كبير من التاريخ والحاضرة بين الشعبين الشقيقين.
